أمير مكة يدشن مبنى جامعة الأعمال والتكنولوجيا
الاحد / 27 / جمادى الآخرة / 1443 هـ - 20:36 - الاحد 30 يناير 2022 20:36
دشن مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل، مبنى جامعة الأعمال والتكنولوجيا (مبنى الكورنيش) الذي يقع على مساحة 40 ألف م2، وباستخدام تقنيات الذكاء الصناعي التي تضمن التعلم الذاتي والتحكم بأجهزة الإنارة والتكييف والحريق وغيرها.
وتجول الأمير خالد الفيصل في مرافق مبنى الجامعة، الذي يحوي الوسائل والتجهيزات التي تضمن تعليما راقيا على أعلى مستوى، وفيما يخص القاعات الدراسية، فالمبنى يحتوي على أكثر من 60 قاعة دراسية، نصفها مخصص للتعليم الهجين، وهذا النوع من التعليم الذي يدمج التعليم الحضوري مع مثيله عن بعد، يضمن التعاون المستمر بين الجامعة والمنشآت الدراسية العالمية، إضافة لإمكانية الدراسة عن بعد للطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وجهز المبنى بأكثر من 8 استديوهات للتصميم والعمارة، محكمة افتراضية على أعلى مستوى، و20 معملا للحاسوب بمجموع أجهزة تفوق 850 جهازا، إضافة لـ 15 معملا متخصصا للتخصصات الأخرى؛ مما يوفر إمكانية إجراء 31 ألف تجربة تعليمية يومية بالطاقة الاستيعابية الحالية، ولضمان مواكبة طلابنا وطالباتنا لأحدث مصادر التعلم، ولتوفير مساحات دراسية مواكبة للتوجهات التعليمية الجديدة بالتركيز على التعليم المنفرد والمشاريع الجماعية؛ جهزت الجامعة مبناها الجديد بمكتبة مركزية عصرية بطابقين تحتوي على مناطق لأجهزة الحاسوب، ومناطق للدراسة المنفردة، إضافة إلى مساحات للعمل الجماعي، كل هذا بتصميم جذاب وعصري يجعل من الدراسة في المكتبة تجربة مريحة ومفيدة.
ويحتوي المبنى على قبة زجاجية تمتد على مساحة 600 م مسطح وتعد الأكبر في المباني التعليمية، وهذه القبة إضافة لشكلها الجمالي تسمح بدخول ضوء الشمس لغالبية مرافق الجامعة، كما تتميز بخاصية التنظيف الذاتي والعائد لتوظيف إنترنت الأشياء في إدارة المبنى، كما يحتوي المبنى على مطعم ومرافق لتقديم الطعام تخدم 600 شخص في ذات الوقت، ولضمان التنوع والجودة، فقد تم التعاقد مع أرقى مزودي الخدمة في هذا المجال، ولأهمية دور الأمهات في العملية التعليمية، وتماشيا مع إرشادات الدولة في هذا المجال، يتضمن المبنى حضانة للأطفال بطاقة استيعابية تتجاوز 250 طفلا خلال اليوم، ولأن الرياضة والنشاط البدني لا غنى عنهما للصحة الجسدية والنفسية، فقد أنشئ ناد رياضي عالمي في مبنى الجامعة لخدمة الطلاب والموظفين بالتعاقد مع أول أكاديمية مصنفة ألف بالمملكة.
وتجول الأمير خالد الفيصل في مرافق مبنى الجامعة، الذي يحوي الوسائل والتجهيزات التي تضمن تعليما راقيا على أعلى مستوى، وفيما يخص القاعات الدراسية، فالمبنى يحتوي على أكثر من 60 قاعة دراسية، نصفها مخصص للتعليم الهجين، وهذا النوع من التعليم الذي يدمج التعليم الحضوري مع مثيله عن بعد، يضمن التعاون المستمر بين الجامعة والمنشآت الدراسية العالمية، إضافة لإمكانية الدراسة عن بعد للطلاب من مختلف أنحاء العالم.
وجهز المبنى بأكثر من 8 استديوهات للتصميم والعمارة، محكمة افتراضية على أعلى مستوى، و20 معملا للحاسوب بمجموع أجهزة تفوق 850 جهازا، إضافة لـ 15 معملا متخصصا للتخصصات الأخرى؛ مما يوفر إمكانية إجراء 31 ألف تجربة تعليمية يومية بالطاقة الاستيعابية الحالية، ولضمان مواكبة طلابنا وطالباتنا لأحدث مصادر التعلم، ولتوفير مساحات دراسية مواكبة للتوجهات التعليمية الجديدة بالتركيز على التعليم المنفرد والمشاريع الجماعية؛ جهزت الجامعة مبناها الجديد بمكتبة مركزية عصرية بطابقين تحتوي على مناطق لأجهزة الحاسوب، ومناطق للدراسة المنفردة، إضافة إلى مساحات للعمل الجماعي، كل هذا بتصميم جذاب وعصري يجعل من الدراسة في المكتبة تجربة مريحة ومفيدة.
ويحتوي المبنى على قبة زجاجية تمتد على مساحة 600 م مسطح وتعد الأكبر في المباني التعليمية، وهذه القبة إضافة لشكلها الجمالي تسمح بدخول ضوء الشمس لغالبية مرافق الجامعة، كما تتميز بخاصية التنظيف الذاتي والعائد لتوظيف إنترنت الأشياء في إدارة المبنى، كما يحتوي المبنى على مطعم ومرافق لتقديم الطعام تخدم 600 شخص في ذات الوقت، ولضمان التنوع والجودة، فقد تم التعاقد مع أرقى مزودي الخدمة في هذا المجال، ولأهمية دور الأمهات في العملية التعليمية، وتماشيا مع إرشادات الدولة في هذا المجال، يتضمن المبنى حضانة للأطفال بطاقة استيعابية تتجاوز 250 طفلا خلال اليوم، ولأن الرياضة والنشاط البدني لا غنى عنهما للصحة الجسدية والنفسية، فقد أنشئ ناد رياضي عالمي في مبنى الجامعة لخدمة الطلاب والموظفين بالتعاقد مع أول أكاديمية مصنفة ألف بالمملكة.