المملكة تحقق برونزية أولمبياد التشفير العالمي
الاثنين / 21 / جمادى الآخرة / 1443 هـ - 20:07 - الاثنين 24 يناير 2022 20:07
في تأكيد جديد على ريادتها وتفوقها الرقمي في مجال التقنيات المتقدمة أحرزت المملكة الميدالية البرونزية في أولمبياد التشفير العالمي NSUCRYPTO على مستوى المحترفين، الذي استضافت روسيا النسخة الثامنة منه في الفترة من 17 حتى 25 أكتوبر 2021م.
وكانت النتائج الأولية أعلنت نهاية ديسمبر الماضي، فيما تمت المصادقة على النتائج النهائية للفرق الفائزة منتصف يناير الجاري.
وتعد المملكة، البلد العربي الوحيد المشارك في الأولمبياد العالمي، الذي شهد منافسة قوية من 85 فريقا يمثلون مختلف دول العالم.
ومثل المملكة في المحفل الذي يعد من أهم المسابقات الدولية في مجال التشفير، فريق تابع لمركز التميز لأمن المعلومات في جامعة الملك سعود، مكون من ثلاثة مهندسين من الكفاءات الوطنية الشابة؛ وهم: أحمد الحربي، محمد الربيعة، محمد العمار.
ونوه المهندسون الثلاثة بالدعم غير المحدود الذي يجده القطاع التقني من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وحرصه الكبير على تعزيز الريادة والتفوق التقني للبلاد بما يساعد في رفع كفاءة القدرات الوطنية في المجالات التقنية والرقمية كافة، الأمر الذي كان خلف تحقيق هذا الإنجاز الوطني المهم.
وقدموا شكرهم وتقديرهم للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وأكاديمية طويق التابعة للاتحاد على ما قدموه من دورات تخصصية في مجال التشفير؛ كان لها بالغ الأثر في رفع مستويات تأهيل الكوادر الوطنية في هذا المجال الحيوي، وهو ما انعكس في تحقيق النتائج الإيجابية في المشاركة بأولمبياد التشفير العالمي في نسخته الأخيرة.
وكانت النتائج الأولية أعلنت نهاية ديسمبر الماضي، فيما تمت المصادقة على النتائج النهائية للفرق الفائزة منتصف يناير الجاري.
وتعد المملكة، البلد العربي الوحيد المشارك في الأولمبياد العالمي، الذي شهد منافسة قوية من 85 فريقا يمثلون مختلف دول العالم.
ومثل المملكة في المحفل الذي يعد من أهم المسابقات الدولية في مجال التشفير، فريق تابع لمركز التميز لأمن المعلومات في جامعة الملك سعود، مكون من ثلاثة مهندسين من الكفاءات الوطنية الشابة؛ وهم: أحمد الحربي، محمد الربيعة، محمد العمار.
ونوه المهندسون الثلاثة بالدعم غير المحدود الذي يجده القطاع التقني من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وحرصه الكبير على تعزيز الريادة والتفوق التقني للبلاد بما يساعد في رفع كفاءة القدرات الوطنية في المجالات التقنية والرقمية كافة، الأمر الذي كان خلف تحقيق هذا الإنجاز الوطني المهم.
وقدموا شكرهم وتقديرهم للاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وأكاديمية طويق التابعة للاتحاد على ما قدموه من دورات تخصصية في مجال التشفير؛ كان لها بالغ الأثر في رفع مستويات تأهيل الكوادر الوطنية في هذا المجال الحيوي، وهو ما انعكس في تحقيق النتائج الإيجابية في المشاركة بأولمبياد التشفير العالمي في نسخته الأخيرة.