هيئة تطوير محمية الإمام تركي تعيد الحياة الفطرية إلى شمال شرق المملكة
الأربعاء / 16 / جمادى الآخرة / 1443 هـ - 21:09 - الأربعاء 19 يناير 2022 21:09
أعادت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية مقومات الحياة الطبيعية والفطرية إلى شمال شرق المملكة، وفقا للرؤية السعودية 2030؛ وتحقيقا لمبادرة السعودية الخضراء الطموحة، التي تهدف إلى تحسين جودة الحياة وحماية الأجيال المقبلة.
ويعمل المراقبون فيها على أهم التقارير الأممية حيال البيئة، لا سيما في ظل الدعوة إلى تحويل نصف العالم إلى محمية طبيعية، وفقا للمنبر الحكومي الدولي للعلوم والسياسات في مجال التنوع البيئي، إضافة إلى تأثير التغييرات المناخية على المحميات الطبيعية، وهي إحدى الدراسات العالمية من جامعة بيرث.
وأنشئت المحمية بأمر ملكي ضمن المحميات الملكية؛ للحفاظ على التنوع الأحيائي وإعادة توطين بعض الأنواع الفطرية المهددة بالانقراض إلى موائلها الطبيعية. وتتميز المحمية بتنوع تضاريسها، حيث تحوي عددا من الأودية والشعاب والسهول، إضافة إلى تداخل هذه البيئات مع النفود والكثبان الرملية ومناطق الحرات البازلتية التي تشكل تنوع تضاريس مميزا يحوي أنواعا عدة من النباتات والحيوانات الفطرية.
وتقع في شمال شرق المملكة ضمن النطاقات الإدارية لعدة مناطق، وهي: الجوف، والقصيم، وحائل، والحدود الشمالية، والمنطقة الشرقية، وتضم (محمية التيسية سابقا).
وعلى الرغم من حداثة إنشاء الهيئة، عملت على جدول زمني للبدء بإنشاء هيكلة نوعية لتحقيق الأهداف بأقصى سرعة في سبيل تعزيز دور المجتمع المحلي في حماية البيئة ورفد برامجها ببرامج موسمية تمكنها من تحقيق رسالتها وأهدافها التي قامت عليها استراتيجية المحمية. وكان من أبرز مناشطها في شتاء هذا العام شتاء درب زبيدة إلى جانب تمكين مؤسسات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية في تعزيز التشجير وحماية الآثار بالشراكة.
وتتميز المحمية بوجود تنوع نباتي فريد يضم مجموعات من الأشجار، كالسمر والطلح والغضا والسدر البري والأرطى والعرفج والعاذر، وكذلك النباتات الشجرية، كالرمث والحرمل، إضافة إلى وجود غطاء نباتي حولي، كالأقحوان والخزامى والصفار وغيرها. كما توجد بالمحمية مجموعة من النباتات ذات الاستخدامات الطبية والعطرية، كالشيح والقيصوم.
وتعد المحمية نقطة جذب للزوار في شمال شرق المملكة، خاصة المهتمين بالسياحة البيئية ومراقبة الطيور ومحبي التنزه والطبيعة.
حيوانات تعيش في المحمية:
ويعمل المراقبون فيها على أهم التقارير الأممية حيال البيئة، لا سيما في ظل الدعوة إلى تحويل نصف العالم إلى محمية طبيعية، وفقا للمنبر الحكومي الدولي للعلوم والسياسات في مجال التنوع البيئي، إضافة إلى تأثير التغييرات المناخية على المحميات الطبيعية، وهي إحدى الدراسات العالمية من جامعة بيرث.
وأنشئت المحمية بأمر ملكي ضمن المحميات الملكية؛ للحفاظ على التنوع الأحيائي وإعادة توطين بعض الأنواع الفطرية المهددة بالانقراض إلى موائلها الطبيعية. وتتميز المحمية بتنوع تضاريسها، حيث تحوي عددا من الأودية والشعاب والسهول، إضافة إلى تداخل هذه البيئات مع النفود والكثبان الرملية ومناطق الحرات البازلتية التي تشكل تنوع تضاريس مميزا يحوي أنواعا عدة من النباتات والحيوانات الفطرية.
وتقع في شمال شرق المملكة ضمن النطاقات الإدارية لعدة مناطق، وهي: الجوف، والقصيم، وحائل، والحدود الشمالية، والمنطقة الشرقية، وتضم (محمية التيسية سابقا).
وعلى الرغم من حداثة إنشاء الهيئة، عملت على جدول زمني للبدء بإنشاء هيكلة نوعية لتحقيق الأهداف بأقصى سرعة في سبيل تعزيز دور المجتمع المحلي في حماية البيئة ورفد برامجها ببرامج موسمية تمكنها من تحقيق رسالتها وأهدافها التي قامت عليها استراتيجية المحمية. وكان من أبرز مناشطها في شتاء هذا العام شتاء درب زبيدة إلى جانب تمكين مؤسسات المجتمع المدني والقطاعات الحكومية في تعزيز التشجير وحماية الآثار بالشراكة.
وتتميز المحمية بوجود تنوع نباتي فريد يضم مجموعات من الأشجار، كالسمر والطلح والغضا والسدر البري والأرطى والعرفج والعاذر، وكذلك النباتات الشجرية، كالرمث والحرمل، إضافة إلى وجود غطاء نباتي حولي، كالأقحوان والخزامى والصفار وغيرها. كما توجد بالمحمية مجموعة من النباتات ذات الاستخدامات الطبية والعطرية، كالشيح والقيصوم.
وتعد المحمية نقطة جذب للزوار في شمال شرق المملكة، خاصة المهتمين بالسياحة البيئية ومراقبة الطيور ومحبي التنزه والطبيعة.
حيوانات تعيش في المحمية:
- الذئب العربي
- غرير العسل
- الثعلب الأحمر العربي
- ثعلب الرمال
- القط البري
- الراتل
- قنفذ الصحراء
- المرزة الباهتة
- الحوام طويل الساق
- الكروان العسلي
- الوقواق الاعتيادي
- البومة النسارية الصحراوية
- البومة الصغيرة
- السمامة الباهتة
- الوروار الشرقي الصغير
- القبرة سوداء الرأس
- قبرة الصحراء
- القبرة الهدهدية
- القبرة المتوجة
- السنونو
- الذعرة الصفراء
- البلبل أصفر العجز
- أبوحناء الأحراش الأسود
- الأباق الأسود أبيض القنة
- الصر الرمادي الكبير الشرقي
- الزمير الوردي