لقاء لعرض المبادرات وتحفيز المتخصصين في تاريخ جدة
الاثنين / 30 / جمادى الأولى / 1443 هـ - 21:40 - الاثنين 3 يناير 2022 21:40
بهدف تحفيز المتخصصين في تاريخ جدة، يدشن مركز تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة التابع لدارة الملك عبدالعزيز بجامعة الملك عبدالعزيز الأحد المقبل، لقاء بعنوان «جدة تهمنا»، وذلك بمقر المركز بالجامعة، بمشاركة عدد من الأكاديميين والباحثين والمهتمين.
ويهدف اللقاء إلى توحيد الجهود، وعرض المبادرات والدراسات ذات العلاقة بتاريخ جدة ومخزونها الحضاري والثقافي، حيث يركز على مسارات «جدة إرثنا»، و»البحر جدة»، و»البوابة جدة»، إضافة إلى تاريخ المدينة الذي يعود إلى نحو 3000 عام؛ وارتباطها بالتاريخ الإسلامي عند ظهور الإسلام في الجزيرة العربية، واختيارها لتصبح ميناء رئيسا لمكة المكرمة في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه عام 25هـ.
يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز حرصت على إنشاء مركز تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة العربية السعودية، الذي يجمع بين نطاقين مهمين من الإرث التاريخي والحضاري، ويغوص في أعماق الماضي البعيد، متخذا مقره في مدينة جدة؛ وتنبثق رؤيته من كونه مركزا رائدا ومتميزا في تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة.
وتنطلق رسالة المركز من توفير مرجعية علمية حديثة لخدمة تراث المنطقة ونشره وتعزيزه؛ حيث تتمثل أهدافه في العناية بدعم الدراسات والبحوث الخاصة بتاريخ البحر الأحمر وغرب السعودية، وإقامة شراكات مع قطاعات حكومية وأهلية والتعاون مع المتاحف والفعاليات التراثية، وبناء قاعدة معلومات شاملة، وتنظيم لقاءات، وندوات، وحلقات نقاش، ومعارض علمية متخصصة، وإصدار سلسلة دراسات تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة العربية السعودية.
ويعمل المركز على خدمة الباحثين والمهتمين في مجال اختصاص المركز، كتوفير مرجعية علمية حديثة للباحثين، وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، والمهتمين، وتزويدهم بالمعلومات الخاصة بتاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة، من خلال قاعدة المعلومات الشاملة في المركز دعما لمشاريعهم العلمية.
ويهدف اللقاء إلى توحيد الجهود، وعرض المبادرات والدراسات ذات العلاقة بتاريخ جدة ومخزونها الحضاري والثقافي، حيث يركز على مسارات «جدة إرثنا»، و»البحر جدة»، و»البوابة جدة»، إضافة إلى تاريخ المدينة الذي يعود إلى نحو 3000 عام؛ وارتباطها بالتاريخ الإسلامي عند ظهور الإسلام في الجزيرة العربية، واختيارها لتصبح ميناء رئيسا لمكة المكرمة في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه عام 25هـ.
يذكر أن دارة الملك عبدالعزيز حرصت على إنشاء مركز تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة العربية السعودية، الذي يجمع بين نطاقين مهمين من الإرث التاريخي والحضاري، ويغوص في أعماق الماضي البعيد، متخذا مقره في مدينة جدة؛ وتنبثق رؤيته من كونه مركزا رائدا ومتميزا في تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة.
وتنطلق رسالة المركز من توفير مرجعية علمية حديثة لخدمة تراث المنطقة ونشره وتعزيزه؛ حيث تتمثل أهدافه في العناية بدعم الدراسات والبحوث الخاصة بتاريخ البحر الأحمر وغرب السعودية، وإقامة شراكات مع قطاعات حكومية وأهلية والتعاون مع المتاحف والفعاليات التراثية، وبناء قاعدة معلومات شاملة، وتنظيم لقاءات، وندوات، وحلقات نقاش، ومعارض علمية متخصصة، وإصدار سلسلة دراسات تاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة العربية السعودية.
ويعمل المركز على خدمة الباحثين والمهتمين في مجال اختصاص المركز، كتوفير مرجعية علمية حديثة للباحثين، وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، والمهتمين، وتزويدهم بالمعلومات الخاصة بتاريخ البحر الأحمر وغرب المملكة، من خلال قاعدة المعلومات الشاملة في المركز دعما لمشاريعهم العلمية.