هذه هي خيارات الترويج لمنتجاتك
السبت / 7 / جمادى الأولى / 1443 هـ - 23:42 - السبت 11 ديسمبر 2021 23:42
هناك خيارات للترويج كثيرة جدا ومتنوعة. المعيار الفيصل في اختيار القناة الأفضل، يعود لعدة اعتبارات، أولها وأهمها، هدفك الترويجي واضح المعالم.
على سبيل المثال لا الحصر، رفع وعي وبناء علامة تجارية، أم مبيعات وزيادة حصة سوقية.
ثانيا، أين ستجد عملاءك، وهي خطوة يفترض أنك قمت بها مسبقا -في مرحلة تقسيم السوق- وتوزيع عملائك لشرائح.
ثالثا، ما هي القناة الترويجية الأقل تكلفة التي ستحقق أهدافك التسويقية وتضمن بها الوصول للشريحة المستهدفة.
هناك مزيج ترويجي يدرس ولكنه يحتاج لتحديث يتناغم مع متطلبات السوق، لهذا قمت بتطويره وتحديثه مع أكثر من 300 خبير تسويق من السوقين السعودي والأمريكي مباشرة، ووجدت أن المزيج الترويجي في سوق العمل يتكون من 7 عناصر (سنشرح كل واحد منها على حدة):
1 - إعلان الإنترنت (تسويق الكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المشاهير، كتابة المحتوى... إلخ).
2 - الإعلان التقليدي (تلفزيون، راديو، إعلانات خارجية، صحف ومجلات).
3 - الرعايات (رياضية أو اجتماعية أو خيرية).
4 - البيع الشخصي (نقاط البيع).
5 - الفعاليات والشراكات.
6 - العلاقات العامة.
7 - تنشيط المبيعات (هدايا، تخفيضات، عينات مجانية، عروض... إلخ)، ما يستجد من أنواع في الترويج (التسويق اللاتقليدي أو ما يعرف بتسويق العصابات Guerrilla Marketing وغيرها).
من الأهمية بمكان أنه لا توجد شركة بالعالم تستخدم كل القنوات أعلاه بنفس القوة والتفاصيل، هي خيارات من الأسلحة الفتاكة في حرب المنافسة في سوق العمل. كن ذكيا في انتقاء السلاح المناسب للمعركة المناسبة، كن جريئا في خوض خيارات ترويجية غير معتادة في قطاعك وبين منافسيك. أحيانا يكون الأفضل أن تستخدم نفس الأدوات التي يستخدمها اللاعب الأكبر في السوق. وفي أحيان أخرى، وقفت عليها شخصيا لشركات كبرى في السوق السعودي، الخيار الأمثل أن تجرب أدوات ترويجية لم يطمثها إِنس قبل شركتك ولا جان من منافسيك!
في شركة في قطاع السفر والسياحة وجدنا أن المنافس يستخدم تطبيقا في وسائل التواصل الاجتماعي شهيرا في السعودية للوصول للعملاء ومركزا عليه، فاستخدمنا تطبيقا آخر لا يعلن فيه! النتيجة.. ارتفاع كبير (جدا) في بند المبيعات.
mHatHut@
على سبيل المثال لا الحصر، رفع وعي وبناء علامة تجارية، أم مبيعات وزيادة حصة سوقية.
ثانيا، أين ستجد عملاءك، وهي خطوة يفترض أنك قمت بها مسبقا -في مرحلة تقسيم السوق- وتوزيع عملائك لشرائح.
ثالثا، ما هي القناة الترويجية الأقل تكلفة التي ستحقق أهدافك التسويقية وتضمن بها الوصول للشريحة المستهدفة.
هناك مزيج ترويجي يدرس ولكنه يحتاج لتحديث يتناغم مع متطلبات السوق، لهذا قمت بتطويره وتحديثه مع أكثر من 300 خبير تسويق من السوقين السعودي والأمريكي مباشرة، ووجدت أن المزيج الترويجي في سوق العمل يتكون من 7 عناصر (سنشرح كل واحد منها على حدة):
1 - إعلان الإنترنت (تسويق الكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المشاهير، كتابة المحتوى... إلخ).
2 - الإعلان التقليدي (تلفزيون، راديو، إعلانات خارجية، صحف ومجلات).
3 - الرعايات (رياضية أو اجتماعية أو خيرية).
4 - البيع الشخصي (نقاط البيع).
5 - الفعاليات والشراكات.
6 - العلاقات العامة.
7 - تنشيط المبيعات (هدايا، تخفيضات، عينات مجانية، عروض... إلخ)، ما يستجد من أنواع في الترويج (التسويق اللاتقليدي أو ما يعرف بتسويق العصابات Guerrilla Marketing وغيرها).
من الأهمية بمكان أنه لا توجد شركة بالعالم تستخدم كل القنوات أعلاه بنفس القوة والتفاصيل، هي خيارات من الأسلحة الفتاكة في حرب المنافسة في سوق العمل. كن ذكيا في انتقاء السلاح المناسب للمعركة المناسبة، كن جريئا في خوض خيارات ترويجية غير معتادة في قطاعك وبين منافسيك. أحيانا يكون الأفضل أن تستخدم نفس الأدوات التي يستخدمها اللاعب الأكبر في السوق. وفي أحيان أخرى، وقفت عليها شخصيا لشركات كبرى في السوق السعودي، الخيار الأمثل أن تجرب أدوات ترويجية لم يطمثها إِنس قبل شركتك ولا جان من منافسيك!
في شركة في قطاع السفر والسياحة وجدنا أن المنافس يستخدم تطبيقا في وسائل التواصل الاجتماعي شهيرا في السعودية للوصول للعملاء ومركزا عليه، فاستخدمنا تطبيقا آخر لا يعلن فيه! النتيجة.. ارتفاع كبير (جدا) في بند المبيعات.
mHatHut@