وزير الطاقة يطلع على إنجازات محطات براكة
الثلاثاء / 11 / ربيع الثاني / 1443 هـ - 18:59 - الثلاثاء 16 نوفمبر 2021 18:59
اطلع وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، برفقة وفد من كبار مسؤولي الطاقة في المملكة، خلال زيارته محطات براكة للطاقة النووية بمنطقة الظفرة في أبوظبي، على إنجازات المحطات، والتقوا الكفاءات الإماراتية المتخصصة بالطاقة النووية.
وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان «تأتي زيارتي لمحطات براكة للطاقة النووية، المشروع الريادي لدولة الإمارات، في إطار تنامي الوعي بأهمية الطاقة النووية السلمية التي تقوم بدور محوري في تنويع مصادر الطاقة والاقتصاد لتحقيق التنمية المستدامة».
وأضاف «نتوجه بالتهنئة لدولة الإمارات لاستضافتها مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 28) عام 2023، الذي يأتي تتويجا لجهودها في مواجهة ظاهرة التغير المناخي، بينما يعزز عقد المؤتمر في المنطقة من جهودنا الجماعية الرامية لضمان مستقبل مستدام لأجيالنا القادمة».
وكان في استقبال الوفد وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل المزروعي، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية محمد الحمادي، والرئيس التنفيذي لشركة نواة للطاقة التابعة للمؤسسة والمسؤولة عن تشغيل محطات براكة المهندس علي الحمادي.
وقال المزروعي «يشرفني أن أرحب بوزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان والوفد المرافق من مسؤولي الطاقة النووية في المملكة، الأمر الذي من شأنه تعزيز التعاون الثنائي بين الإمارات والمملكة فيما يخص مبادرات الطاقة الصديقة للبيئة، لتسريع استدامة قطاع الطاقة وخفض البصمة الكربونية».
وأضاف «يعزز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في هذا القطاع المبادرات الاستراتيجية الخاصة بالحياد المناخي، التي أعلن عنها كلا البلدين على أساس الحاجة الملحة للتحرك من أجل مواجهة ظاهرة التغير المناخي».
ورافق وزير الطاقة السعودي خلال الزيارة وفد رفيع المستوى ضم رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، والرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية الدكتور خالد العيسى، ورئيس قطاع الدراسات والبحوث الدكتور ماهر العودان، ومدير عام مكتب الإشراف الوطني في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور محمد قروان، ومسؤولون آخرون في المملكة.
محطات براكة
وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان «تأتي زيارتي لمحطات براكة للطاقة النووية، المشروع الريادي لدولة الإمارات، في إطار تنامي الوعي بأهمية الطاقة النووية السلمية التي تقوم بدور محوري في تنويع مصادر الطاقة والاقتصاد لتحقيق التنمية المستدامة».
وأضاف «نتوجه بالتهنئة لدولة الإمارات لاستضافتها مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 28) عام 2023، الذي يأتي تتويجا لجهودها في مواجهة ظاهرة التغير المناخي، بينما يعزز عقد المؤتمر في المنطقة من جهودنا الجماعية الرامية لضمان مستقبل مستدام لأجيالنا القادمة».
وكان في استقبال الوفد وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل المزروعي، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية محمد الحمادي، والرئيس التنفيذي لشركة نواة للطاقة التابعة للمؤسسة والمسؤولة عن تشغيل محطات براكة المهندس علي الحمادي.
وقال المزروعي «يشرفني أن أرحب بوزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان والوفد المرافق من مسؤولي الطاقة النووية في المملكة، الأمر الذي من شأنه تعزيز التعاون الثنائي بين الإمارات والمملكة فيما يخص مبادرات الطاقة الصديقة للبيئة، لتسريع استدامة قطاع الطاقة وخفض البصمة الكربونية».
وأضاف «يعزز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في هذا القطاع المبادرات الاستراتيجية الخاصة بالحياد المناخي، التي أعلن عنها كلا البلدين على أساس الحاجة الملحة للتحرك من أجل مواجهة ظاهرة التغير المناخي».
ورافق وزير الطاقة السعودي خلال الزيارة وفد رفيع المستوى ضم رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، والرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية الدكتور خالد العيسى، ورئيس قطاع الدراسات والبحوث الدكتور ماهر العودان، ومدير عام مكتب الإشراف الوطني في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور محمد قروان، ومسؤولون آخرون في المملكة.
محطات براكة
- بدأ التشغيل التجاري للمحطة الأولى في أبريل 2021
- نسبة الإنجاز الكلية في محطات براكة الأربع 96%
- عند التشغيل الكامل ستنتج المحطات الأربع 5.6 جيجاوات
- العمر الافتراضي للمحطات الأربع 60 عاما
- تعد أكبر مصدر منفرد للكهرباء في العالم العربي
- بحلول 2025 ستسهم المحطات في خفض الانبعاثات الكربونية 50%
- تحد المحطات الأربع من 21 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنويا
- توفر ربع احتياجات الكهرباء في الإمارات من دون أي انبعاثات كربونية