175 برلمانيا لجونسون: لا تترك زخاري في سجون إيران
الخميس / 16 / صفر / 1443 هـ - 19:52 - الخميس 23 سبتمبر 2021 19:52
حث ناشطون وبرلمانيون رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على «إعادة التفكير» في النهج الذي يتبعه مع إيران من أجل المساعدة في تأمين الإفراج عن البريطانية من أصل إيراني السجينة زخاري راتكليف.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا أنه بحلول أمس، يكون قد مر 2000 يوم على اعتقال زخاري راتكليف، واتهم نائب دائرتها، توليب صديق وأكثر من 175 برلمانيا آخرين حكومة لندن بالتهاون في تعاملها مع طهران.
وحث النواب والأقران رئيس الوزراء على وصف اعتقال زخاري راتكليف وغيرها من مزدوجي الجنسية على أنه احتجاز رهائن، وكذلك حل نزاع قانوني طويل الأمد مع إيران بشأن دين بقيمة 400 مليون جنيه استرليني مرتبط بصفقة أسلحة تعود لسبعينيات القرن الماضي.
وقال ريتشارد راتكليف، زوج نازانين «بعد 2000 يوم من مشاعر خيبة الأمل والإحباط، أتساءل أحيانا ما الذي سيجعل الحكومة تعيد نازانين والآخرين إلى الوطن؟»
وتأتي الضغوط المتزايدة على الحكومة في الوقت الذي التقت فيه وزيرة الخارجية إليزابيث تراس نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في الأمم المتحدة أمس الأربعاء.
وقالت متحدثة باسم الشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية عقب الاجتماع «عقدت وزيرة الخارجية أول لقاء لها مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان لمناقشة القضايا الثنائية والنووية والإقليمية. ودعت إلى إطلاق سراح المعتقلين البريطانيين مزدوجي الجنسية وإعادتهم إلى بلادهم.
وأضافت المتحدثة «إن تراس حثت إيران على العودة بسرعة إلى مفاوضات خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا بهدف عودة جميع الأطراف إلى الامتثال وخفض التوترات بشأن برنامج إيران النووي.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي ايه ميديا أنه بحلول أمس، يكون قد مر 2000 يوم على اعتقال زخاري راتكليف، واتهم نائب دائرتها، توليب صديق وأكثر من 175 برلمانيا آخرين حكومة لندن بالتهاون في تعاملها مع طهران.
وحث النواب والأقران رئيس الوزراء على وصف اعتقال زخاري راتكليف وغيرها من مزدوجي الجنسية على أنه احتجاز رهائن، وكذلك حل نزاع قانوني طويل الأمد مع إيران بشأن دين بقيمة 400 مليون جنيه استرليني مرتبط بصفقة أسلحة تعود لسبعينيات القرن الماضي.
وقال ريتشارد راتكليف، زوج نازانين «بعد 2000 يوم من مشاعر خيبة الأمل والإحباط، أتساءل أحيانا ما الذي سيجعل الحكومة تعيد نازانين والآخرين إلى الوطن؟»
وتأتي الضغوط المتزايدة على الحكومة في الوقت الذي التقت فيه وزيرة الخارجية إليزابيث تراس نظيرها الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في الأمم المتحدة أمس الأربعاء.
وقالت متحدثة باسم الشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية عقب الاجتماع «عقدت وزيرة الخارجية أول لقاء لها مع وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان لمناقشة القضايا الثنائية والنووية والإقليمية. ودعت إلى إطلاق سراح المعتقلين البريطانيين مزدوجي الجنسية وإعادتهم إلى بلادهم.
وأضافت المتحدثة «إن تراس حثت إيران على العودة بسرعة إلى مفاوضات خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا بهدف عودة جميع الأطراف إلى الامتثال وخفض التوترات بشأن برنامج إيران النووي.