السعودية تدعم العراق لمواجهة الميليشيات الإرهابية
الأربعاء / 15 / صفر / 1443 هـ - 23:00 - الأربعاء 22 سبتمبر 2021 23:00
أكد مندوب السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله المعلمي أمس، التزام المملكة بدعم الحكومة العراقية برئاسة مصطفى الكاظمي، وشدد على أهمية دور العراق في التصدي للميليشيات الإرهابية الخارجة على القانون.
وأعرب خلال مشاركته في فعالية «متابعة الاجتماع الوزاري لمؤتمر بغداد للتعاون والشراكة»، المنعقدة على هامش اجتماعات الدورة 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحضور الكويت والأردن وفرنسا وإيران، عن استعداد المملكة لدعم أي مبادرة تهدف إلى تحقيق التعاون والسلام في المنطقة بناء على الاحترام المتبادل بين الدول، مجددا رفض المملكة التدخل في الشؤون الداخلية للدول أو تهديد أمنها واستقرارها.
وأشار إلى أن عقد مثل هذه اللقاءات لتبادل الآراء يمثل أداة مهمة لإرساء أسس التفاهم والحوار، ووضع خارطة طريق لمستقبل العمل الجماعي المشترك لدول المنطقة، مجددا التزام المملكة بالتعاون مع الأشقاء في جمهورية العراق لتحقيق الاستقرار والتنمية، ودعم الجهود المبذولة من قبل رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، لتحقيق الاستقرار والأمن في العراق.
وقال: لقد أطلقت المملكة مجموعة من المبادرات التي تهدف إلى تقوية أواصر التعاون والعلاقات بين دول المنطقة، والتي تغطي جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية، إيمانا بأن تلك المبادرات ستساعد على تخفيف حدة التوتر والنزاعات في المنطقة، وتحقق قدرا من السلام والتعاون.
وشدد على أن المملكة ستكون في مقدمة الدول التي ستدعم أي مبادرة تهدف إلى تحقيق التعاون والسلام في المنطقة بناء على الاحترام المتبادل بين الدول، معربا عن ثقة المملكة بحكمة وحنكة القيادة في العراق، وعزمها على أن تكون بمشيئة الله عز وجل سببا لنهضة العراق وازدهاره وتحقيق الوفاق بين أطيافه.
وأعرب خلال مشاركته في فعالية «متابعة الاجتماع الوزاري لمؤتمر بغداد للتعاون والشراكة»، المنعقدة على هامش اجتماعات الدورة 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بحضور الكويت والأردن وفرنسا وإيران، عن استعداد المملكة لدعم أي مبادرة تهدف إلى تحقيق التعاون والسلام في المنطقة بناء على الاحترام المتبادل بين الدول، مجددا رفض المملكة التدخل في الشؤون الداخلية للدول أو تهديد أمنها واستقرارها.
وأشار إلى أن عقد مثل هذه اللقاءات لتبادل الآراء يمثل أداة مهمة لإرساء أسس التفاهم والحوار، ووضع خارطة طريق لمستقبل العمل الجماعي المشترك لدول المنطقة، مجددا التزام المملكة بالتعاون مع الأشقاء في جمهورية العراق لتحقيق الاستقرار والتنمية، ودعم الجهود المبذولة من قبل رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، لتحقيق الاستقرار والأمن في العراق.
وقال: لقد أطلقت المملكة مجموعة من المبادرات التي تهدف إلى تقوية أواصر التعاون والعلاقات بين دول المنطقة، والتي تغطي جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والبيئية، إيمانا بأن تلك المبادرات ستساعد على تخفيف حدة التوتر والنزاعات في المنطقة، وتحقق قدرا من السلام والتعاون.
وشدد على أن المملكة ستكون في مقدمة الدول التي ستدعم أي مبادرة تهدف إلى تحقيق التعاون والسلام في المنطقة بناء على الاحترام المتبادل بين الدول، معربا عن ثقة المملكة بحكمة وحنكة القيادة في العراق، وعزمها على أن تكون بمشيئة الله عز وجل سببا لنهضة العراق وازدهاره وتحقيق الوفاق بين أطيافه.