صندوق الاستثمارات يعرض الاستحواذ على 60% من وحدة أبراج زين السعودية
الثلاثاء / 30 / محرم / 1443 هـ - 19:58 - الثلاثاء 7 سبتمبر 2021 19:58
وافق مجلس إدارة شركة الاتصالات المتنقلة السعودية «زين السعودية» على العروض غير الملزمة المقدمة من كل من صندوق الاستثمارات العامة، والأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز، وسلطان القابضة، للاستحواذ على حصص في البنية التحتية لأبراج الشركة بنسب تبلغ 60% و10% و10% على التوالي.
وذكرت الشركة في بيان أمس على موقع «تداول»، أنها ستبقي على ملكية الحصة المتبقية البالغة 20%. وأشارت إلى أن العروض قدرت قيمة البنية التحتية المكونة من 8069 برجا بمبلغ 3026 مليون ريال (807 ملايين دولار).
وأفادت وكالة «بلومبيرج» أن عرض صندوق الاستثمارات لشراء حصة مسيطرة في وحدة أبراج الهاتف المحمول التابعة لشركة زين السعودية، بقيمة 484 مليون دولار.
وأوضحت الشركة أنه بموجب شروط «العروض»، لا تبيع «زين السعودية» سوى هيكل الأبراج فقط، أما جميع المكونات الأخرى من هوائيات الاتصالات اللاسلكية والبرامج والتقنيات والملكيات الفكرية فتبقى ملكا لها. وأشارت إلى أنها ستعمل مع جميع الأطراف لتحديد أفضل طريقة لإتمام عمليات الاستحواذ، مبينة أن العروض المقدمة غير ملزمة، وأن الاتفاقيات النهائية تخضع لموافقة الجهات الرسمية، والموافقات الداخلية لجميع الأطراف، وإكمال الفحوصات النافية للجهالة، وأي شروط أخرى يتم الاتفاق عليها بين الأطراف.
في سياق متصل أعلنت «زين السعودية»، أنها لم تصل إلى اتفاق فيما يخص التحالف المكون للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة لكل من موبايلي وزين السعودية، وبذلك يتم حل التحالف المعلن سابقا.
وأشارت الشركة في بيان آخر على «تداول»، إلى أنها مستمرة في البحث عن أفضل الخيارات الاستراتيجية لتحقيق مصلحة الشركة ومساهميها.
ووقعت شركتا «موبايلي» و»زين السعودية» في 2 يوليو 2020 مذكرة تفاهم غير ملزمة لتشكيل لجنة مشتركة بين الطرفين، تتولى إعداد وطرح كراسة طلب عروض لشراء أبراج الهاتف المتنقل التي يملكها الطرفان، أو دمجها في شركة واحدة مع مستثمرين آخرين (شركة الاستثمارات الرائدة «الرائدة» وشركة أي إتش إس كي إس إيه المحدودة «أي إتش إس») أو تشغيلها نيابة عنهم.
وتسلمت الشركتان خطاب هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتاريخ 23 مارس 2021، المتضمن موافقة مجلس الهيئة مبدئيا على الطلب المرفوع للهيئة بتشكيل تحالف للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة للشركتين، ودمج وتوحيد هذه الأبراج تحت كيان تجاري مسجل في السعودية «شركة الأبراج».
وأعلنت «موبايلي» في يوليو الماضي أن التوجه بتشكيل تحالف مع «زين السعودية» للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة لكل من الشركتين، لدمج وتوحيد هذه الأبراج تحت كيان تجاري مسجل في السعودية «شركة الأبراج» لا يتوافق مع متطلباتها الاستراتيجية وأهدافها لتحقيق الكفاءة التشغيلية والمالية.
وذكرت الشركة في بيان أمس على موقع «تداول»، أنها ستبقي على ملكية الحصة المتبقية البالغة 20%. وأشارت إلى أن العروض قدرت قيمة البنية التحتية المكونة من 8069 برجا بمبلغ 3026 مليون ريال (807 ملايين دولار).
وأفادت وكالة «بلومبيرج» أن عرض صندوق الاستثمارات لشراء حصة مسيطرة في وحدة أبراج الهاتف المحمول التابعة لشركة زين السعودية، بقيمة 484 مليون دولار.
وأوضحت الشركة أنه بموجب شروط «العروض»، لا تبيع «زين السعودية» سوى هيكل الأبراج فقط، أما جميع المكونات الأخرى من هوائيات الاتصالات اللاسلكية والبرامج والتقنيات والملكيات الفكرية فتبقى ملكا لها. وأشارت إلى أنها ستعمل مع جميع الأطراف لتحديد أفضل طريقة لإتمام عمليات الاستحواذ، مبينة أن العروض المقدمة غير ملزمة، وأن الاتفاقيات النهائية تخضع لموافقة الجهات الرسمية، والموافقات الداخلية لجميع الأطراف، وإكمال الفحوصات النافية للجهالة، وأي شروط أخرى يتم الاتفاق عليها بين الأطراف.
في سياق متصل أعلنت «زين السعودية»، أنها لم تصل إلى اتفاق فيما يخص التحالف المكون للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة لكل من موبايلي وزين السعودية، وبذلك يتم حل التحالف المعلن سابقا.
وأشارت الشركة في بيان آخر على «تداول»، إلى أنها مستمرة في البحث عن أفضل الخيارات الاستراتيجية لتحقيق مصلحة الشركة ومساهميها.
ووقعت شركتا «موبايلي» و»زين السعودية» في 2 يوليو 2020 مذكرة تفاهم غير ملزمة لتشكيل لجنة مشتركة بين الطرفين، تتولى إعداد وطرح كراسة طلب عروض لشراء أبراج الهاتف المتنقل التي يملكها الطرفان، أو دمجها في شركة واحدة مع مستثمرين آخرين (شركة الاستثمارات الرائدة «الرائدة» وشركة أي إتش إس كي إس إيه المحدودة «أي إتش إس») أو تشغيلها نيابة عنهم.
وتسلمت الشركتان خطاب هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بتاريخ 23 مارس 2021، المتضمن موافقة مجلس الهيئة مبدئيا على الطلب المرفوع للهيئة بتشكيل تحالف للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة للشركتين، ودمج وتوحيد هذه الأبراج تحت كيان تجاري مسجل في السعودية «شركة الأبراج».
وأعلنت «موبايلي» في يوليو الماضي أن التوجه بتشكيل تحالف مع «زين السعودية» للاستحواذ على أبراج الاتصالات المملوكة لكل من الشركتين، لدمج وتوحيد هذه الأبراج تحت كيان تجاري مسجل في السعودية «شركة الأبراج» لا يتوافق مع متطلباتها الاستراتيجية وأهدافها لتحقيق الكفاءة التشغيلية والمالية.