أنظمة تعليمية جديدة بمراكز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة
الأربعاء / 24 / محرم / 1443 هـ - 22:09 - الأربعاء 1 سبتمبر 2021 22:09
وفق أنظمة تعليمية جديدة، تسهم في رفع المستوى المهاري لدى الأطفال، استقبلت أقسام التربية الخاصة بمراكز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة في مختلف مناطق المملكة، مطلع هذا الأسبوع، نحو 450 طالبا وطالبة، تزامنا مع عودة العام الدراسي الجديد في مدارس التعليم العام، حيث واصلت الأقسام زيادة جلسات تنمية المهارات لدى الأطفال لمواصلة التحصيل العلمي.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الدكتور أحمد التميمي أن جميع أقسام المراكز ووحداتها أنهت كافة الاستعدادات لاستقبال منسوبيها من الأطفال، حيث تم تطوير وتحديث الأقسام العلاجية والتربية الخاصة بما يتلاءم واحتياجات الأطفال ذوي الإعاقة. وبين أن الجمعية نفذت خطة متكاملة لتحديث أدوات وآليات سياسة تقديم الخدمات التعليمية في جميع مراكزها، وتطوير تقديم هذه الخدمة وتحويلها إلى برامج تنمية قدرات ومهارات الأطفال.
وأفاد بأن ذلك تطلب تغييرا جذريا في النهج التقليدي لبرامجها التعليمية لتتناسب مع هذه الفئة من الأطفال، إلى جانب إعداد برامج متطورة لتفعيل الأنشطة التعزيزية وتثبيت البرامج الالكترونية المتقدمة.
من جانبها، أكدت كبيرة اختصاصيات التربية الخاصة نوف السالم أن الطفل يتلقى برنامجا تربويا تعليميا حسب عمره وقدراته، حيث تقوم الجلسات التأهيلية على تحفيز الطفل على الجانب اللغوي والإدراكي والجانب الاجتماعي، والمهارات الحركية، والمساعدة الذاتية.
وأوضح المدير التنفيذي للجمعية الدكتور أحمد التميمي أن جميع أقسام المراكز ووحداتها أنهت كافة الاستعدادات لاستقبال منسوبيها من الأطفال، حيث تم تطوير وتحديث الأقسام العلاجية والتربية الخاصة بما يتلاءم واحتياجات الأطفال ذوي الإعاقة. وبين أن الجمعية نفذت خطة متكاملة لتحديث أدوات وآليات سياسة تقديم الخدمات التعليمية في جميع مراكزها، وتطوير تقديم هذه الخدمة وتحويلها إلى برامج تنمية قدرات ومهارات الأطفال.
وأفاد بأن ذلك تطلب تغييرا جذريا في النهج التقليدي لبرامجها التعليمية لتتناسب مع هذه الفئة من الأطفال، إلى جانب إعداد برامج متطورة لتفعيل الأنشطة التعزيزية وتثبيت البرامج الالكترونية المتقدمة.
من جانبها، أكدت كبيرة اختصاصيات التربية الخاصة نوف السالم أن الطفل يتلقى برنامجا تربويا تعليميا حسب عمره وقدراته، حيث تقوم الجلسات التأهيلية على تحفيز الطفل على الجانب اللغوي والإدراكي والجانب الاجتماعي، والمهارات الحركية، والمساعدة الذاتية.