نائب وزير التعليم يتفقد تطبيق الإجراءات الاحترازية في المدارس
أكد على أهمية الحفاظ على صحة وسلامة الطلبة
الاحد / 21 / محرم / 1443 هـ - 20:34 - الاحد 29 أغسطس 2021 20:34
تفقد نائب وزير التعليم المكلف الدكتور سعد آل فهيد صباح أمس عددا من مدارس التعليم العام؛ للوقوف على تطبيق الإجراءات والاحترازات الوقائية للحفاظ على سلامة الطلاب والطالبات، والتأكد من انتظام سير العملية التعليمية في أول أيام العام الدراسي الجديد.
وأكد خلال جولاته التفقدية على أهمية التقيد بتطبيق البروتوكولات والإجراءات الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة «وقاية» في كافة مدارس التعليم العام والمنشآت التعليمية، مشددا على قيادات إدارات التعليم والمكاتب والمدارس بمتابعة تطبيق الإجراءات التي تضمن سلامة الطلبة والكادر التعليمي والإداري ضمن بيئة تعليمية آمنة وصحية.
وأوضح نائب وزير التعليم المكلف أن الوزارة تتابع تنفيذ المدارس لخطط استقبال الطلاب وآلية تنظيم دخولهم وخروجهم، والتأكد من إعادة توزيع المقاعد داخل الفصول حفاظا على التباعد، وكذلك التأكد من استلام جميع الطلبة للكتب الدراسية، وجاهزية الفصول والمعامل والمرافق المدرسية بالأدوات التعليمية اللازمة؛ حرصا منها على تهيئة البيئة التعليمية الجاذبة والآمنة للطلبة، وهم يعودون بعد انقطاع استمر أكثر من عام ونصف العام بسبب الجائحة، مشيدا بالشراكة مع الأسرة والمجتمع لاستمرار العملية التعليمية، وتحفيز أبنائهم وبناتهم للحصول على جرعتين من لقاح كورونا.
وأكد خلال جولاته التفقدية على أهمية التقيد بتطبيق البروتوكولات والإجراءات الصحية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة «وقاية» في كافة مدارس التعليم العام والمنشآت التعليمية، مشددا على قيادات إدارات التعليم والمكاتب والمدارس بمتابعة تطبيق الإجراءات التي تضمن سلامة الطلبة والكادر التعليمي والإداري ضمن بيئة تعليمية آمنة وصحية.
وأوضح نائب وزير التعليم المكلف أن الوزارة تتابع تنفيذ المدارس لخطط استقبال الطلاب وآلية تنظيم دخولهم وخروجهم، والتأكد من إعادة توزيع المقاعد داخل الفصول حفاظا على التباعد، وكذلك التأكد من استلام جميع الطلبة للكتب الدراسية، وجاهزية الفصول والمعامل والمرافق المدرسية بالأدوات التعليمية اللازمة؛ حرصا منها على تهيئة البيئة التعليمية الجاذبة والآمنة للطلبة، وهم يعودون بعد انقطاع استمر أكثر من عام ونصف العام بسبب الجائحة، مشيدا بالشراكة مع الأسرة والمجتمع لاستمرار العملية التعليمية، وتحفيز أبنائهم وبناتهم للحصول على جرعتين من لقاح كورونا.