يشعر معظم الأطفال والمراهقين أن العودة إلى «الوضع الطبيعي» ليست هي نفسها بعد COVID-19. ويخشى الكثير من أنه سيكون من الصعب تكوين صداقات جديدة مع قواعد التباعد الاجتماعي، وكيفية تعامل المدارس مع الحياة اليومية والحفاظ على احتياطات السلامة.

وفقا لمواقع عدة فيما يلي بعض الطرق التي يمكن للوالدين من خلالها دعم أطفالهما والمراهقين للعودة للمدارس بعد فيروس كورونا:

• قم بإجراء محادثة مفتوحة حول شعور أطفالك بالعودة إلى المدرسة
• تحقق من صحة مشاعر أطفالك وتأكد من أنهم يعرفون أن الشعور بالتوتر والقلق والخوف والتضارب وما إلى ذلك أمر طبيعي
• زود أطفالك بالعناصر التي تساعدهم في الحفاظ على سلامتهم من فيروس كورونا أثناء وجودهم في المدرسة كــ (معقم اليدين وأقنعة الوجه) لتجنب الإصابة بالمرض أو الانتشار حول العدوى المحتملة
• ذكرهم بالإيجابيات عند عودتهم للمدرسة، مثل رؤية أصدقائهم ومقابلة معلميهم
• ساعد أطفالك على مواجهة مخاوفهم من خلال حل المشكلات
• ذكرهم أنه على الرغم من عودتهم إلى المدرسة، لا يزالون بحاجة إلى اتباع الاحتياطات مثل غسل اليدين المتكرر وتغطية الفم عند السعال أو العطس
• كن هادئا وإن كنت تشعر بالقلق والتوتر، تشير الأبحاث إلى أن الأطفال يلاحظون شعور والديهم ويلتقطون إشارات خفية، مثل تعابير الوجه الخائفة أو النغمات الحذرة في الصوت