«دورينا» مرشح لصدارة دوريات العالم في الإقالة
3 إقالات بنهاية الجولتين الثانية والثالثة و4 قادمة
السبت / 20 / محرم / 1443 هـ - 20:48 - السبت 28 أغسطس 2021 20:48
سجلت فرق دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين إقالات مبكرة في هذا الموسم من خلال الاستغناء عن 3 مدربين قبل اكتمال الجولة الثالثة.
ودشن التعاون مسلسل الإقالات بعد أن أعفى مديره الفني الإنجليزي نيستور إل مايسترو، ثم لحق به الاتحاد بإقالة مديره الفني، البرازيلي فابيو كاريلو، والإقالتان قبل انطلاقة الجولة الثالثة التي اختتمت أمس الأول، ولحق بهما المدير الفني للطائي الصاعد حديثا لدوري المحترفين، التونسي محمد الكوكي، نتيجة تعرض فريقه للخسارة الثالثة على التوالي آخرها أمس الأول على ملعبه عندما خسر من ضيفه الفيحاء 1 /3.
كما أن التونسي واجه صعوبات كبيرة في قيادة الطائي في المباريات الرسمية نتيجة عدم حصوله على شهادة PRO التدريبية التي تسمح له بالعمل في دوري المحترفين.
واحتل دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين الموسم الماضي المركز الرابع عالميا في تغيير المدربين، بحسب المرصد الدولي لكرة القدم CIES في سويسرا، فيما جاء الدوري البوليفي أولا والتونسي ثانيا، والدوري الجزائري في المركز الرابع، إلا أن استمرار الدوري السعودي بهذا النحو خلال الموسم الحالي سيضعه أولا في القائمة.إقالات الموسم الماضي
المعطيات الأولية للإقالات تشير إلى مضاعفة رقم الموسم الماضي الذي شهد إقالة 12 مدربا، وثبات 4 مدربين فقط حتى نهاية الموسم من بينهم مدرب الاتحاد المقال هذا الموسم فابيو كاريلي ومدرب الرائد الألباني بيسنك هاسي الذي غادر الرائد لقيادة الأهلي حاليا، فيما استمر مدرب الفتح البلجيكي يانيك فيريرا، ومدرب الاتفاق، الوطني خالد العطوي مع فريقيهما خلال الموسم الحالي.
وربما تضرب الكرة السعودية رقما قياسيا في عدد المدربين الذين ستتم إقالتهم، فالأصوات بدأت تتعالى مطالبة بإقالات نحو 4 مدربين آخرين على الأقل.
مدربون مرشحون للإقالة:
البرازيلي بريكليس شاموسكا
البلجيكي بيسنيك هاسي
البرازيلي مانو مينيز
البرتغالي ليوناردو جارديم
لا يزال شاموسكا مع الشباب بعيدا عن شاموسكا مع الفيصلي، فخلال المباريات الثلاث بالجولات الماضية، خرج بنقطة يتيمة ليبقى الفريق ضمن قائمة المنسيين باحتلاله المركز الـ15 قبل الأخير.
وخسر الشباب مباراته الافتتاحية أمام أبها 1/ 2، ثم تعادل مع الاتفاق 3/3، قبل أن يخسر أمس الأول أمام الفتح 0/ 2. ويؤخذ على المدرب أيضا عدم استفادته من توفر عدد كبير من النجوم الأجانب والمحليين بكشوفات الفريق.
لن يكون مدرب الأهلي بعيدا عن مقصلة الإقالة نظرا لتواضع نتائج الفريق معه في الجولات الثلاث الماضية والتي لم يتذوق خلالها طعم الفوز. ولا يجد الجمهور مبررا لنتائج الفريق غير المرضية حتى الآن، فالمدرب تم التعاقد معه مبكرا، كما أنه صاحب معرفة عريضة بالكرة السعودية من خلال تدريبه للرائد 3 مواسم، إضافة إلى أن الإدارة دعمت الفريق بعناصر أجنبية مميزة، ومع ذلك فشل الفريق في تحقيق الفوز حتى الآن، إذ تعادل في مبارياته الثلاث أمام الفيصلي 1/1 والحزم 2/2 وضمك 1/1، وجميعها من المباريات التي لا تصنف من نوعية العيار الثقيل، ليبقى الفريق في المركز الـ12.
رغم إنهاء الجولات الثلاث الأولى في المركز الثالث برصيد 6 نقاط، إلا أنه فشل حتى الآن في كسب رضا جماهير ناديه، فبعد أن بدأ قويا وبفوز كبير على ضمك 4/ 1 في الجولة الأولى، عاد وخسر في الثانية أمام الفيصلي 1/ 2، ثم فاز في الجولة الثالثة بصعوبة على التعاون 3/ 1، علما أن الفريق كان خاسرا أمام خصم ناقص حتى الدقيقة الـ88، وأخذت الجماهير على المدرب عدم استفادته من العدد الهائل من النجوم الذين يضمهم كشف الفريق من محليين وأجانب.
لم يحصل مدرب الهلال حتى الآن على رضا المسؤولين في النادي وجماهيره، بل واجه انتقادات حادة من قبل نجوم بارزين سابقين بالنادي نتيجة تعادل الفريق أمس الأول مع الباطن 0/0 في الجولة الثالثة، وقبلها تحقيق فوزين صعبين على الطائي 1/ 0 والتعاون 2/ 1.
وأخد عليه عدم وصوله إلى طريقة لعب مناسبة، وكذلك عدم توظيفه اللاعبين بالصورة المطلوبة في الجولات الثلاث الماضية مما أثر على عطاء الفريق.
إقالات الموسم الماضي:
الفارق في الإقالات بين النسخة الحالية للدوري ونسخة الموسم الماضي، أن الإقالات الثلاث هذا الموسم جاءت بعد الجولتين الثانية والثالثة، بينما كانت أولى إقالات الموسم الماضي عقب الجولة العاشرة بإقالة مدرب النصر البرتغالي روي فيتوريا، ومن ثم توالت الإقالات في الجولة الـ11 بإقالة مدرب ضمك الإيطالي نور الدين بن زكري ومدرب الشباب البرتغالي بيدرو كايشينا.
وبعد الجولة الـ15 أقال نادي العين مدربه الألماني مايكل سكيبه، كما أقال الوحدة مدربه البرتغالي إيفو فييرا، وأقال الهلال مدربه الروماني رازفان لوشيسكو بعد الجولة الـ 18.
وبعد الجولة الـ 24 أقالت أندية الأهلي (الصربي فلادان ميلويفيتش) والتعاون (الفرنسي باتريس كارتيرون) والباطن (البرتغالي خوسيه جاريدو).
أسباب عدم رضا الجمهور على المدربين:
ودشن التعاون مسلسل الإقالات بعد أن أعفى مديره الفني الإنجليزي نيستور إل مايسترو، ثم لحق به الاتحاد بإقالة مديره الفني، البرازيلي فابيو كاريلو، والإقالتان قبل انطلاقة الجولة الثالثة التي اختتمت أمس الأول، ولحق بهما المدير الفني للطائي الصاعد حديثا لدوري المحترفين، التونسي محمد الكوكي، نتيجة تعرض فريقه للخسارة الثالثة على التوالي آخرها أمس الأول على ملعبه عندما خسر من ضيفه الفيحاء 1 /3.
كما أن التونسي واجه صعوبات كبيرة في قيادة الطائي في المباريات الرسمية نتيجة عدم حصوله على شهادة PRO التدريبية التي تسمح له بالعمل في دوري المحترفين.
واحتل دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين الموسم الماضي المركز الرابع عالميا في تغيير المدربين، بحسب المرصد الدولي لكرة القدم CIES في سويسرا، فيما جاء الدوري البوليفي أولا والتونسي ثانيا، والدوري الجزائري في المركز الرابع، إلا أن استمرار الدوري السعودي بهذا النحو خلال الموسم الحالي سيضعه أولا في القائمة.إقالات الموسم الماضي
المعطيات الأولية للإقالات تشير إلى مضاعفة رقم الموسم الماضي الذي شهد إقالة 12 مدربا، وثبات 4 مدربين فقط حتى نهاية الموسم من بينهم مدرب الاتحاد المقال هذا الموسم فابيو كاريلي ومدرب الرائد الألباني بيسنك هاسي الذي غادر الرائد لقيادة الأهلي حاليا، فيما استمر مدرب الفتح البلجيكي يانيك فيريرا، ومدرب الاتفاق، الوطني خالد العطوي مع فريقيهما خلال الموسم الحالي.
وربما تضرب الكرة السعودية رقما قياسيا في عدد المدربين الذين ستتم إقالتهم، فالأصوات بدأت تتعالى مطالبة بإقالات نحو 4 مدربين آخرين على الأقل.
مدربون مرشحون للإقالة:
البرازيلي بريكليس شاموسكا
البلجيكي بيسنيك هاسي
البرازيلي مانو مينيز
البرتغالي ليوناردو جارديم
لا يزال شاموسكا مع الشباب بعيدا عن شاموسكا مع الفيصلي، فخلال المباريات الثلاث بالجولات الماضية، خرج بنقطة يتيمة ليبقى الفريق ضمن قائمة المنسيين باحتلاله المركز الـ15 قبل الأخير.
وخسر الشباب مباراته الافتتاحية أمام أبها 1/ 2، ثم تعادل مع الاتفاق 3/3، قبل أن يخسر أمس الأول أمام الفتح 0/ 2. ويؤخذ على المدرب أيضا عدم استفادته من توفر عدد كبير من النجوم الأجانب والمحليين بكشوفات الفريق.
لن يكون مدرب الأهلي بعيدا عن مقصلة الإقالة نظرا لتواضع نتائج الفريق معه في الجولات الثلاث الماضية والتي لم يتذوق خلالها طعم الفوز. ولا يجد الجمهور مبررا لنتائج الفريق غير المرضية حتى الآن، فالمدرب تم التعاقد معه مبكرا، كما أنه صاحب معرفة عريضة بالكرة السعودية من خلال تدريبه للرائد 3 مواسم، إضافة إلى أن الإدارة دعمت الفريق بعناصر أجنبية مميزة، ومع ذلك فشل الفريق في تحقيق الفوز حتى الآن، إذ تعادل في مبارياته الثلاث أمام الفيصلي 1/1 والحزم 2/2 وضمك 1/1، وجميعها من المباريات التي لا تصنف من نوعية العيار الثقيل، ليبقى الفريق في المركز الـ12.
رغم إنهاء الجولات الثلاث الأولى في المركز الثالث برصيد 6 نقاط، إلا أنه فشل حتى الآن في كسب رضا جماهير ناديه، فبعد أن بدأ قويا وبفوز كبير على ضمك 4/ 1 في الجولة الأولى، عاد وخسر في الثانية أمام الفيصلي 1/ 2، ثم فاز في الجولة الثالثة بصعوبة على التعاون 3/ 1، علما أن الفريق كان خاسرا أمام خصم ناقص حتى الدقيقة الـ88، وأخذت الجماهير على المدرب عدم استفادته من العدد الهائل من النجوم الذين يضمهم كشف الفريق من محليين وأجانب.
لم يحصل مدرب الهلال حتى الآن على رضا المسؤولين في النادي وجماهيره، بل واجه انتقادات حادة من قبل نجوم بارزين سابقين بالنادي نتيجة تعادل الفريق أمس الأول مع الباطن 0/0 في الجولة الثالثة، وقبلها تحقيق فوزين صعبين على الطائي 1/ 0 والتعاون 2/ 1.
وأخد عليه عدم وصوله إلى طريقة لعب مناسبة، وكذلك عدم توظيفه اللاعبين بالصورة المطلوبة في الجولات الثلاث الماضية مما أثر على عطاء الفريق.
إقالات الموسم الماضي:
الفارق في الإقالات بين النسخة الحالية للدوري ونسخة الموسم الماضي، أن الإقالات الثلاث هذا الموسم جاءت بعد الجولتين الثانية والثالثة، بينما كانت أولى إقالات الموسم الماضي عقب الجولة العاشرة بإقالة مدرب النصر البرتغالي روي فيتوريا، ومن ثم توالت الإقالات في الجولة الـ11 بإقالة مدرب ضمك الإيطالي نور الدين بن زكري ومدرب الشباب البرتغالي بيدرو كايشينا.
وبعد الجولة الـ15 أقال نادي العين مدربه الألماني مايكل سكيبه، كما أقال الوحدة مدربه البرتغالي إيفو فييرا، وأقال الهلال مدربه الروماني رازفان لوشيسكو بعد الجولة الـ 18.
وبعد الجولة الـ 24 أقالت أندية الأهلي (الصربي فلادان ميلويفيتش) والتعاون (الفرنسي باتريس كارتيرون) والباطن (البرتغالي خوسيه جاريدو).
أسباب عدم رضا الجمهور على المدربين:
- الإخفاق في تحقيق الانتصارات.
- الفشل في توظيف اللاعبين.
- اختبار طرق لعب من مباراة لأخرى وعدم تثبيت ذلك خلال فترة الإعداد.
- السقوط أمام فرق أقل إمكانات رغم اكتظاظ النجوم.
- تسرب حالة الإحباط.