ربيع الرياض
السبت / 13 / محرم / 1443 هـ - 20:54 - السبت 21 أغسطس 2021 20:54
تعتبر المدن اليوم إحدى القوى الاقتصادية الفاعلة للدول، ووجود مدينة مركزية واقتصادية ناجحة في الدولة تعني رفع كفاءة باقي مدن الدولة تدريجيا، والمدن الناجحة نعني بها تلك المدن التي توفر الملاذ الآمن للحالمين والطموحين، من خلال توفير اقتصاد قوي مما سينعكس على توفر فرص عمل أكثر، وفرص نجاح أكبر، وقوة شرائية ضخمة.
ومن الملاحظ التركيز في رؤية المملكة على مدينة الرياض، باعتبارها المدينة الأكثر جاهزية من ناحية البنى التحتية، وذلك لم يكن ليحصل لولا تولي خادم الحرمين الشريفين زمام تلك المدينة لخمسين عاما، لذلك نرى اهتماما واسعا من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد شخصيا بمدينة الرياض، وذلك من خلال إطلاق مشاريع الرياض الكبرى في مارس 2019، وهي حديقة الملك سلمان، والمسار الرياضي، والرياض الخضراء، والرياض ارت، إضافة إلى مشاريعها الضخمة الأخرى، كمشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام، والمشاريع القريبة في الدرعية والقدية، والإعلان عن قرب عمل استراتيجية خاصة لمدينة الرياض، بالإضافة إلى إقرار نظام اللا عقود مع الشركات العالمية التي لها مقر خارج المملكة، لتقوم بعدها العديد من الشركات بنقل مقراتها ومكاتبها الإقليمية إلى مدينة الرياض، كذلك إعلان الرياض مقرا إقليميا لمنظمة السياحة العالمية، مما سيعزز من اقتصاد ومكانة المدينة.
ويقام حاليا في المدينة العديد من الأشغال، ومن يخرج إلى شوارع الرياض يشعر وكأنها مدينة قيد الإنشاء، الأعمال قائمة بوتيرة عالية لجعل تلك المدينة ذات العشر بوابات قبل التوحيد إلى أفضل عشر مدن عالمية، لذلك يشعر ساكنو مدينة الرياض بالاعتزاز بمدينتهم وضمان مستقبلها كمدينة فاعلة في الازدهار والنمو، وذلك النمو والازدهار سيؤدي حتما إلى تحقيق ارتفاع دخل الفرد، والأمان العالي، والرفاهية المطلوبة.
ومن الملاحظ التركيز في رؤية المملكة على مدينة الرياض، باعتبارها المدينة الأكثر جاهزية من ناحية البنى التحتية، وذلك لم يكن ليحصل لولا تولي خادم الحرمين الشريفين زمام تلك المدينة لخمسين عاما، لذلك نرى اهتماما واسعا من قبل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد شخصيا بمدينة الرياض، وذلك من خلال إطلاق مشاريع الرياض الكبرى في مارس 2019، وهي حديقة الملك سلمان، والمسار الرياضي، والرياض الخضراء، والرياض ارت، إضافة إلى مشاريعها الضخمة الأخرى، كمشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام، والمشاريع القريبة في الدرعية والقدية، والإعلان عن قرب عمل استراتيجية خاصة لمدينة الرياض، بالإضافة إلى إقرار نظام اللا عقود مع الشركات العالمية التي لها مقر خارج المملكة، لتقوم بعدها العديد من الشركات بنقل مقراتها ومكاتبها الإقليمية إلى مدينة الرياض، كذلك إعلان الرياض مقرا إقليميا لمنظمة السياحة العالمية، مما سيعزز من اقتصاد ومكانة المدينة.
ويقام حاليا في المدينة العديد من الأشغال، ومن يخرج إلى شوارع الرياض يشعر وكأنها مدينة قيد الإنشاء، الأعمال قائمة بوتيرة عالية لجعل تلك المدينة ذات العشر بوابات قبل التوحيد إلى أفضل عشر مدن عالمية، لذلك يشعر ساكنو مدينة الرياض بالاعتزاز بمدينتهم وضمان مستقبلها كمدينة فاعلة في الازدهار والنمو، وذلك النمو والازدهار سيؤدي حتما إلى تحقيق ارتفاع دخل الفرد، والأمان العالي، والرفاهية المطلوبة.