100 مليون مستفيد من ترجمة خطبة عرفة بـ10 لغات
الاثنين / 9 / ذو الحجة / 1442 هـ - 20:50 - الاثنين 19 يوليو 2021 20:50
100 مليون مستفيد استهدفتهم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في ترجمة خطبة يوم عرفة من مسجد نمرة خلال حج هذا العام 1442هـ، ونقل وترجمة خطبة يوم عرفة لجميع المسلمين في أنحاء العالم بـ10 لغات مختلفة تحت شعار (نشر الهداية للعالمين)، وذلك من خلال دعم التطبيقات الالكترونية، ومنصة منارة الحرمين، وكذلك الدور الذي تقدمه الوسائل التقنية الحديثة، وعبر ترددات البث عبر الأثير FM في المسجد الحرام والمنطقة المركزية والمشاعر المقدسة، باستخدام أحدث أجهزة البث وأكثرها تطورا على مستوى العالم.
ومواكبة لعجلة التطور التي تشهدها الرئاسة وفق خطتها 2024، كان لزاما على وكالة الترجمة والشؤون التقنية الارتقاء بمستوى خدماتهم، حيث ستقوم الوكالة هذا العام باستهداف 50 مليون مستفيد، وسيستمر بث الخطبة بـ10 لغات مع حصر بثها على منصتين رقميتين، وزيادة منصات البث الإذاعي إلى 10 إذاعات FM، واستمرار الترجمة على قناتي القرآن والسنة النبوية.
ويهدف المشروع إلى استكمال مسيرة المملكة في خدمة الحجاج والمعتمرين نحو تقديم أفضل السبل، للتيسير على ضيوف الرحمن، وإثراء رحلتهم الدينية بالفوائد والمنافع، وإظهار وإبراز الصورة المشرقة لهذا الدين الحنيف في وسطيته واعتداله وقيمه ومحاسنه، وتعزيز وإبراز جهود الدولة في العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وجهودها في خدمة الإسلام والمسلمين، وإظهار حقيقة الخطاب الشرعي للمملكة، وما يتميز به من وسطية واعتدال، للحد والقضاء على المزاعم والادعاءات التي تلصق بالمملكة، والتي تستغل عدم معرفة الكثير من المسلمين باللغة العربية، وتقديم مادة علمية قابلة للنشر بلغات متعددة وفق القواعد والشروط المتبعة، وضمان وصول رسالة هذا الدين الحنيف إلى العالم أجمع، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة.
كما يستهدف المشروع الحجاج الموجودين في مشعر عرفة، وأبناء العالم الإسلامي في جميع أنحاء العالم، والمهتمين والراغبين بالاستماع للخطبة من المسلمين غير الناطقين بالعربية وغير المسلمين.
كما تعنى الوكالة بالالتزام بتوفير عدد من الضوابط في المترجمين، وذلك حرصا منها على تقديم أعلى مستوى من جودة الخدمة المقدمة في الترجمة من أهمها: الجانب اللغوي، ويشمل ذلك سلاسة أسلوب المترجم، وتوفر القدرة على التعبير بلغة واضحة وغير معقدة، وأهلية المترجم العلمية ومعرفته التامة باللغة العربية واللغة المترجم إليها، ووفرة المعاني والمفردات اللغوية لدى المترجم باللغتين المصدر والهدف.
ترجمة خطبة عرفة
ومواكبة لعجلة التطور التي تشهدها الرئاسة وفق خطتها 2024، كان لزاما على وكالة الترجمة والشؤون التقنية الارتقاء بمستوى خدماتهم، حيث ستقوم الوكالة هذا العام باستهداف 50 مليون مستفيد، وسيستمر بث الخطبة بـ10 لغات مع حصر بثها على منصتين رقميتين، وزيادة منصات البث الإذاعي إلى 10 إذاعات FM، واستمرار الترجمة على قناتي القرآن والسنة النبوية.
ويهدف المشروع إلى استكمال مسيرة المملكة في خدمة الحجاج والمعتمرين نحو تقديم أفضل السبل، للتيسير على ضيوف الرحمن، وإثراء رحلتهم الدينية بالفوائد والمنافع، وإظهار وإبراز الصورة المشرقة لهذا الدين الحنيف في وسطيته واعتداله وقيمه ومحاسنه، وتعزيز وإبراز جهود الدولة في العناية بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وجهودها في خدمة الإسلام والمسلمين، وإظهار حقيقة الخطاب الشرعي للمملكة، وما يتميز به من وسطية واعتدال، للحد والقضاء على المزاعم والادعاءات التي تلصق بالمملكة، والتي تستغل عدم معرفة الكثير من المسلمين باللغة العربية، وتقديم مادة علمية قابلة للنشر بلغات متعددة وفق القواعد والشروط المتبعة، وضمان وصول رسالة هذا الدين الحنيف إلى العالم أجمع، باستخدام الوسائل التقنية الحديثة.
كما يستهدف المشروع الحجاج الموجودين في مشعر عرفة، وأبناء العالم الإسلامي في جميع أنحاء العالم، والمهتمين والراغبين بالاستماع للخطبة من المسلمين غير الناطقين بالعربية وغير المسلمين.
كما تعنى الوكالة بالالتزام بتوفير عدد من الضوابط في المترجمين، وذلك حرصا منها على تقديم أعلى مستوى من جودة الخدمة المقدمة في الترجمة من أهمها: الجانب اللغوي، ويشمل ذلك سلاسة أسلوب المترجم، وتوفر القدرة على التعبير بلغة واضحة وغير معقدة، وأهلية المترجم العلمية ومعرفته التامة باللغة العربية واللغة المترجم إليها، ووفرة المعاني والمفردات اللغوية لدى المترجم باللغتين المصدر والهدف.
ترجمة خطبة عرفة
- 1439هـ بدئ بالترجمة إلى 5 لغات - 13 مليون مستفيد
- 1440هـ الترجمة إلى 6 لغات - 16 مليون مستفيد
- 1441هـ رفع عدد اللغات إلى 10 لغات - 23 مليون مستفيد
- 1442هـ الترجمة بـ10 لغات - 50 مليون مستفيد