فضائح الوزير العاشق تهز بريطانيا
الاحد / 17 / ذو القعدة / 1442 هـ - 00:14 - الاحد 27 يونيو 2021 00:14
ضجت الصحافة البريطانية على مدار اليومين الماضيين بعناوين عريضة عن فضيحة وزير الصحة مات هانكوك، بعد تسريب مقاطع فيديو حميمية من داخل مكتبه.
وقالت «إن الفضيحة لم تقتصر على صور حميمية للوزير مع مساعدته، بل انتشرت مقاطع مصورة لتلك اللحظات التي جمعت مات وجينا كولادانجيلو. ونقلت (العربية نت) عن الصحف البريطانية «إن تسريب تلك اللحظات للوزير مع عشيقته داخل مكتبه في الوزارة، فتح الباب على مصراعيه حول وجود خرق أمني غير مسبوق، واندلع جدل واسع في بريطانيا خلال الساعات الماضية حول من سرب تلك اللحظات وكيف سرق ونشر محتوى كاميرات المراقبة، وكيف وضعت أصلا تلك الكاميرات؟!»
وطرحت الفضيحة عددا هائلا من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات، خاصة أن الكثير من المباني الحكومية تتضمن كاميرات خارج المكاتب تصور أشخاصا يدخلون ويخرجون، لكن لم يسبق أن وضعت واحدة داخل مكتب وزير.
وكشفت صحيفة (تلغراف) أن هانكوك لم يكن لديه أي فكرة عن وجود الكاميرا عندما التقطته وهو يقبل المستشارة جينا كولادانجيلو، مشيرة إلى أن مصادر حكومية نفت علمها كذلك، بوجود أي كاميرات مركبة في مكاتب الوزراء. كما أضافت أن وجود الكاميرا يثير احتمال وضعها عن عمد من قبل شخص لديه إمكانية الوصول إلى مكتب الوزير بقصد الإمساك به متلبسا وهو يخون زوجته ويخالف القواعد المتعلقة بكورونا.
وقالت «إن الفضيحة لم تقتصر على صور حميمية للوزير مع مساعدته، بل انتشرت مقاطع مصورة لتلك اللحظات التي جمعت مات وجينا كولادانجيلو. ونقلت (العربية نت) عن الصحف البريطانية «إن تسريب تلك اللحظات للوزير مع عشيقته داخل مكتبه في الوزارة، فتح الباب على مصراعيه حول وجود خرق أمني غير مسبوق، واندلع جدل واسع في بريطانيا خلال الساعات الماضية حول من سرب تلك اللحظات وكيف سرق ونشر محتوى كاميرات المراقبة، وكيف وضعت أصلا تلك الكاميرات؟!»
وطرحت الفضيحة عددا هائلا من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابات، خاصة أن الكثير من المباني الحكومية تتضمن كاميرات خارج المكاتب تصور أشخاصا يدخلون ويخرجون، لكن لم يسبق أن وضعت واحدة داخل مكتب وزير.
وكشفت صحيفة (تلغراف) أن هانكوك لم يكن لديه أي فكرة عن وجود الكاميرا عندما التقطته وهو يقبل المستشارة جينا كولادانجيلو، مشيرة إلى أن مصادر حكومية نفت علمها كذلك، بوجود أي كاميرات مركبة في مكاتب الوزراء. كما أضافت أن وجود الكاميرا يثير احتمال وضعها عن عمد من قبل شخص لديه إمكانية الوصول إلى مكتب الوزير بقصد الإمساك به متلبسا وهو يخون زوجته ويخالف القواعد المتعلقة بكورونا.