صحة المدينة: لم تحدث حالة وفاة جراء نقص الأكسجين
الاحد / 25 / شوال / 1442 هـ - 20:29 - الاحد 6 يونيو 2021 20:29
عزت صحة منطقة المدينة المنورة انخفاض الأكسجين في مستشفى المدينة المنورة إلى خلل في لوحة توزيع الأكسجين بالمستشفى، مشيرة إلى توفير أسطوانات أكسجين وأجهزة تنفس صناعي متنقلة لكل مريض على حدة، كإجراء احتياطي لضمان تقديم الاحتياج المطلوب.
وبينت أنه جرى تكليف لجنة طبية لدراسة حالات المرضى، وأكدت في تقريرها عدم حدوث أي حالة وفاة جراء ما حدث مرتبطة بانخفاض الأكسجين.
وأوضحت في بيانها أمس، أنه إلحاقا لما تم إيضاحه أخيرا حول انخفاض الأكسجين في مستشفى المدينة المنورة الثلاثاء الموافق 13 شوال الحالي، فإنها تعيد التأكيد للجميع أن ما حدث عبارة عن خلل في لوحة توزيع الأكسجين بالمستشفى، وجرى اكتشافه من خلال نظام الإنذار المبكر وعلى الفور باشرت غرفة القيادة والتحكم لهذا الحدث وتنفيذ خطة الطوارئ داخل المستشفى، بإعادة توزيع المرضى داخل الأقسام وتوفير أسطوانات أكسجين وأجهزة تنفس صناعي متنقلة لكل مريض على حدة، كإجراء احتياطي لضمان تقديم الاحتياج المطلوب له عند حدوث أي خلل، كما نقل مرضى الحالات الحرجة إلى المستشفيات الأخرى كتدبير احترازي حسب خطة الطوارئ.
ونوهت إلى تشكيل لجنة هندسية بمشاركة شركات متخصصة في أنظمة الغازات الطبية، حيث أجرت تقييما كاملا للمستشفى والأنظمة الموجودة، وتأكدت من سلامة الأنظمة، كما تم تعميد شركة متخصصة في أنظمة الغازات الطبية لرفع قدرة شبكة الغازات في بعض الأقسام بالمستشفى.
وأكدت صحة المدينة المنورة أنه جار العمل على إعادة التنويم بالمستشفى بعد اتخاذ كل الترتيبات اللازمة وتجربة جميع الأنظمة ومراجعة أدائها، بما يكفل صحة وسلامة المرضى وتجويد الخدمات المقدمة لهم.
وبينت أنه جرى تكليف لجنة طبية لدراسة حالات المرضى، وأكدت في تقريرها عدم حدوث أي حالة وفاة جراء ما حدث مرتبطة بانخفاض الأكسجين.
وأوضحت في بيانها أمس، أنه إلحاقا لما تم إيضاحه أخيرا حول انخفاض الأكسجين في مستشفى المدينة المنورة الثلاثاء الموافق 13 شوال الحالي، فإنها تعيد التأكيد للجميع أن ما حدث عبارة عن خلل في لوحة توزيع الأكسجين بالمستشفى، وجرى اكتشافه من خلال نظام الإنذار المبكر وعلى الفور باشرت غرفة القيادة والتحكم لهذا الحدث وتنفيذ خطة الطوارئ داخل المستشفى، بإعادة توزيع المرضى داخل الأقسام وتوفير أسطوانات أكسجين وأجهزة تنفس صناعي متنقلة لكل مريض على حدة، كإجراء احتياطي لضمان تقديم الاحتياج المطلوب له عند حدوث أي خلل، كما نقل مرضى الحالات الحرجة إلى المستشفيات الأخرى كتدبير احترازي حسب خطة الطوارئ.
ونوهت إلى تشكيل لجنة هندسية بمشاركة شركات متخصصة في أنظمة الغازات الطبية، حيث أجرت تقييما كاملا للمستشفى والأنظمة الموجودة، وتأكدت من سلامة الأنظمة، كما تم تعميد شركة متخصصة في أنظمة الغازات الطبية لرفع قدرة شبكة الغازات في بعض الأقسام بالمستشفى.
وأكدت صحة المدينة المنورة أنه جار العمل على إعادة التنويم بالمستشفى بعد اتخاذ كل الترتيبات اللازمة وتجربة جميع الأنظمة ومراجعة أدائها، بما يكفل صحة وسلامة المرضى وتجويد الخدمات المقدمة لهم.