250 مشجعا في تتويج بايرن بالبوندسليجا
الاحد / 11 / شوال / 1442 هـ - 22:22 - الاحد 23 مايو 2021 22:22
عندما اكتسح بايرن ميونخ فريق شالكه بثمانية أهداف نظيفة في المرحلة الأولى من هذا الموسم بالدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليجا)، يبدو أن هذا الفوز حدد مبكرا إيقاع الموسم، والذي انتهى بفوز بايرن باللقب للموسم التاسع على التوالي وهبوط شالكه.
ورفع بايرن درع البطولة أمس الأول في ختام فعاليات الموسم، أمام مجموعة صغيرة من المشجعين لا تتجاوز 250 مشجعا في ظل استمرار تأثير جائحة كورونا على الحضور الجماهيري.
واستهل بايرن رحلة الدفاع عن لقبه بفوز كاسح 8 / 0 في سبتمبر الماضي، وشق الفريق طريقه بنجاح إلى منصة التتويج بمساعدة الأهداف الغزيرة لنجم هجومه البولندي الدولي روبرت ليفاندوفسكي، الذي حقق رقما قياسيا تاريخيا في مسيرته هذا الموسم.
وفي المقابل، رافق فيردر بريمن فريق شالكه في رحلة الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
وكانت النتيجة التي افتتح بها بايرن الموسم مذهلة ومثيرة خاصة أن ذلك جاء بعد 3 أسابيع فقط من استكمال الثلاثية (دوري وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا) في الموسم السابق فيما فشل شالكه أيضا في تحقيق أي فوز خلال آخر 16 مباراة خاضها بالموسم السابق قبل هذه الهزيمة الثقيلة.
واعتمد بايرن بشكل كبير في مسيرته نحو اللقب على ماكينة الأهداف البولندية ليفاندوفسكي الذي سجل 41 هدفا في البوندسليجا هذا الموسم، كان أحدثها في مباراة أمس الأول التي فاز فيها الفريق 5 / 2 على أوجسبورج.
وبهذا حقق ليفاندوفسكي رقما قياسيا جديدا للبوندسليجا وأصبح أول لاعب يسجل 41 هدفا في موسم واحد متفوقا على الأسطورة جيرد مولر (40 هدفا) في موسم 1971 / 1972 ليحطم بذلك رقما قياسيا تاريخيا ظل صامدا على مدار 49 عاما.
وقال ليفاندوفسكي «الفريق أيضا يقف خلف هذا الرقم القياسي. إنه شيء خاص للغاية. لحظة تاريخية في مسيرتي الكروية».
ورغم ظهور عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا في صفوف الفرق المختلفة بالبطولة، كان الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية هو السمة السائدة، وكان فريق هيرتا برلين هو الوحيد فقط الذي احتاج لتعديل مواعيد ثلاث من مبارياته في أواخر الموسم بعد دخوله الحجر الصحي بسبب اكتشاف حالات إصابة عدة في صفوفه.
ورفع بايرن درع البطولة أمس الأول في ختام فعاليات الموسم، أمام مجموعة صغيرة من المشجعين لا تتجاوز 250 مشجعا في ظل استمرار تأثير جائحة كورونا على الحضور الجماهيري.
واستهل بايرن رحلة الدفاع عن لقبه بفوز كاسح 8 / 0 في سبتمبر الماضي، وشق الفريق طريقه بنجاح إلى منصة التتويج بمساعدة الأهداف الغزيرة لنجم هجومه البولندي الدولي روبرت ليفاندوفسكي، الذي حقق رقما قياسيا تاريخيا في مسيرته هذا الموسم.
وفي المقابل، رافق فيردر بريمن فريق شالكه في رحلة الهبوط لدوري الدرجة الثانية.
وكانت النتيجة التي افتتح بها بايرن الموسم مذهلة ومثيرة خاصة أن ذلك جاء بعد 3 أسابيع فقط من استكمال الثلاثية (دوري وكأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا) في الموسم السابق فيما فشل شالكه أيضا في تحقيق أي فوز خلال آخر 16 مباراة خاضها بالموسم السابق قبل هذه الهزيمة الثقيلة.
واعتمد بايرن بشكل كبير في مسيرته نحو اللقب على ماكينة الأهداف البولندية ليفاندوفسكي الذي سجل 41 هدفا في البوندسليجا هذا الموسم، كان أحدثها في مباراة أمس الأول التي فاز فيها الفريق 5 / 2 على أوجسبورج.
وبهذا حقق ليفاندوفسكي رقما قياسيا جديدا للبوندسليجا وأصبح أول لاعب يسجل 41 هدفا في موسم واحد متفوقا على الأسطورة جيرد مولر (40 هدفا) في موسم 1971 / 1972 ليحطم بذلك رقما قياسيا تاريخيا ظل صامدا على مدار 49 عاما.
وقال ليفاندوفسكي «الفريق أيضا يقف خلف هذا الرقم القياسي. إنه شيء خاص للغاية. لحظة تاريخية في مسيرتي الكروية».
ورغم ظهور عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا في صفوف الفرق المختلفة بالبطولة، كان الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية هو السمة السائدة، وكان فريق هيرتا برلين هو الوحيد فقط الذي احتاج لتعديل مواعيد ثلاث من مبارياته في أواخر الموسم بعد دخوله الحجر الصحي بسبب اكتشاف حالات إصابة عدة في صفوفه.