عزا بلدي أمانة منطقة القصيم تعثر المشاريع في بريدة إلى 3 أسباب رئيسة، تصدرتها كفاءة الشركات التي تتولى التنفيذ بحسب رئيس المجلس الدكتور إبراهيم الغصن. وبين الغصن أن القرارات والتوصيات التي تصدر من المجلس البلدي تتم متابعتها مع أمانة المنطقة، عبر أربع لجان، وفقا لاختصصها ومهامها، والمواضيع المرتبطة بها. وأوضح أن كل لجنة بالمجلس مسؤولة عن القرارات التي تخصها ومتابعتها مع الأمانة، حتى يتم تنفيذها، مشيرا إلى أنه في حالة تعثر التنفيذ، تتم مراجعتها ودراستها مع الأمانة. ولفت الغصن إلى أن المجلس البلدي لأمانة منطقة القصيم، مختص بمتابعة التنمية التي تخضع لحدود مدينة بريدة، مضيفا أنه من خلال جولات المجلس الميدانية تبين أن من أسباب تعثر المشاريع، الترسية من الباطن لشركات عدة، حتى تصل لمرحلة تتولاها شركة تكون أرباحها وكفاءتها ضعيفة، مما يؤثر سلبا على إنهاء المشروع وفقا للمواصفات المطلوبة، مما يدفع بالجهة الحكومية إلى إيقاف المقاول.

1. عدم كفاءة المقاولين
2. ترسية المشاريع بالباطن لشركات عدة
3. تأخر المستخلصات المالية

لجان بالمجلس البلدي لأمانة القصيم

• اللجنة التطويرية
• اللجنة الفنية
• لجنة المراجعة
• لجنة الخدمات