إنجه: لن نصمت.. إردوغان ينهب تركيا
توقعات بأن يكون حزب الوطن اللاعب الرئيسي في انتخابات 2023
الثلاثاء / 6 / شوال / 1442 هـ - 20:43 - الثلاثاء 18 مايو 2021 20:43
لوح محرم إنجه رئيس حزب «الوطن» الوليد بالتصدي بكل قوة إلى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، مؤكدا أنه ينهب البلاد ويذهب بها إلى المجهول.
وأعلن أن الحزب الجديد الذي أسسه ستكون مهمته وقف نهب البلاد، مشيرا إلى أنه سيخوض الانتخابات بقوة في عام 2023 لإزاحة حزب العدالة والتنمية من سدة الحكم.
واتهم إنجه في خطاب التأسيس حكومة إردوغان بـ»نهب» الدولة، وقال أمام تجمع في الهواء الطلق ضم أنصاره في أنقرة «سوف نغير تركيا»، مضيفا «لا يمكن الوثوق بالسلطات الحالية في تقديم حل واحد لمشكلات بلدنا».
ويأتي الإعلان عن هذا الحزب، في إطار استعادة إنجه للزخم الذي رافق أداءه السياسي القوي عام 2018، حين تراجعت نسبة التأييد لخصمه إردوغان إلى مستويات غير مسبوقة.
وفي تلك الانتخابات، مثل محرم إنجه حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، وحصل على 30,64% من الأصوات، مقابل 52,6 % لإردوغان.
ونجح الخطيب المفوه البالغ من العمر (56 عاما)، في تشكيل قاعدة مؤيدين قوية رغم الإعلان عن الانتخابات المبكرة قبل أشهر قليلة على تنظيمها، لكن اختلافه مع قادة الحزب جعله يخسر معركة قيادة «الشعب الجمهوري» أمام كمال كيليشدار أوغلو، ليتوجه لتأسيس حزب سياسي جديد.
وبإعلان المعارض الأبرز لإردوغان تأسيس حزب جديد يكون أحد اللاعبين الأقوياء قد حسم موقعه في سباق الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها في يونيو 2023.
وأعلن أن الحزب الجديد الذي أسسه ستكون مهمته وقف نهب البلاد، مشيرا إلى أنه سيخوض الانتخابات بقوة في عام 2023 لإزاحة حزب العدالة والتنمية من سدة الحكم.
واتهم إنجه في خطاب التأسيس حكومة إردوغان بـ»نهب» الدولة، وقال أمام تجمع في الهواء الطلق ضم أنصاره في أنقرة «سوف نغير تركيا»، مضيفا «لا يمكن الوثوق بالسلطات الحالية في تقديم حل واحد لمشكلات بلدنا».
ويأتي الإعلان عن هذا الحزب، في إطار استعادة إنجه للزخم الذي رافق أداءه السياسي القوي عام 2018، حين تراجعت نسبة التأييد لخصمه إردوغان إلى مستويات غير مسبوقة.
وفي تلك الانتخابات، مثل محرم إنجه حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، وحصل على 30,64% من الأصوات، مقابل 52,6 % لإردوغان.
ونجح الخطيب المفوه البالغ من العمر (56 عاما)، في تشكيل قاعدة مؤيدين قوية رغم الإعلان عن الانتخابات المبكرة قبل أشهر قليلة على تنظيمها، لكن اختلافه مع قادة الحزب جعله يخسر معركة قيادة «الشعب الجمهوري» أمام كمال كيليشدار أوغلو، ليتوجه لتأسيس حزب سياسي جديد.
وبإعلان المعارض الأبرز لإردوغان تأسيس حزب جديد يكون أحد اللاعبين الأقوياء قد حسم موقعه في سباق الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها في يونيو 2023.