إنفوجرافيك

إنفوجرافيك: مكتبات المملكة العامة.. تاريخ عريق ومستقبل مشرق

لم يكن اهتمام المملكة بالمكتبات العامة أمرا جديدا بل شهدت كافة المدن والمحافظات افتتاح مكتبات عامة منذ أكثر من 92 عاما، حيث اهتم المؤسس الملك عبدالعزيز- رحمه الله- بالمكتبات العامة وأمر بتطويرها وتحسينها، باعتبارها مصدرا مهما لتشكيل ثقافة المجتمع، فضلا عن كونها الملاذ الأول للباحثين والدارسين، وتعد خزانة لموارد المعارف والعلوم، فالمكتبة تتيح للفرد فرصة للتعلم الذاتي، إضافة إلى دور المكتبات في حفظ الإرث الثقافي للمجتمعات.

بدورها تتبعت 'مكة' بعض مكتبات السعودية وتاريخ تأسيسها، وذلك لأن تطور المكتبات يعد مؤشرا حقيقيا لتطور وتقدم الدول، ومدى عنايتها بالعلم والتعلم، وتنوع الكتب والمؤلفات وجعلها في متناول الجميع.

1928 تأسست المكتبة العامة بالظهران

1931 تأسست المكتبة العامة ببريدة

1932 تأسست مكتبة الحرم النبوي الشريف

1934 تأسست مكتبة مكة المكرمة العامة

1940 مكتبة الجبيل العامة

1940 المكتبة العامة بعنيزة

1943 مكتبة الأمير مساعد بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود

1945 المكتبة العلمية العامة ببريدة

1948 مكتبة شقراء العامة افتتحت على نفقة الأهالي

1949 مكتبة الرياض السعودية

1950 المكتبة العامة في المجمعة أنشأها الأهالي

1950 مكتبة مكة المكرمة

1953 مكتبة الحريق العامة افتتحها الأهالي

المكتبة العلمية الصالحية بعنيزة افتتحها الشيخ محمد بن عثمان القاضي

1960 المكتبة العامة بالأحساء

مكتبة عامة تقع بين مدينتي الهفوف والمبرز

1974 المكتبة العامة بالخبر

1982 مكتبة القطيف العامة

1983 مكتبة الملك فهد الوطنية في مدينة الرياض

1985 مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في الرياض