الأسرار الفنية لقرية إمطي التراثية العمانية في معرض فني
الاثنين / 23 / شعبان / 1442 هـ - 22:32 - الاثنين 5 أبريل 2021 22:32
جمعت قرية إمطي التراثية في سلطنة عمان عشرات من كبار الفنانين التشكيليين العرب، في مشروع تشكيلي تراثي استهدف توثيق معالم إمطي، وشواهدها الأثرية والتاريخية، تشرف عليه الفنانة التشكيلية العمانية، مريم الزدجالية.
وتضمن المشروع من بين باقة فعالياته إقامة «معرض الملتقي التشكيلي الدولي الافتراضي للأعمال الصغيرة.. ما وراء إمطي» شارك فيه 122 من الفنانات والفنانين التشكيليين، من أعضاء الرابطة العربية للفنون، والذين ينتمون لعدة دول عربية.
يذكر أن «معرض الملتقي التشكيلي الدولي الافتراضي للأعمال الصغيرة، ما وراء إمطي» قد جاء تنظيمه ضمن المشروع الفني الثقافي السياحي «تخليد اللحظة الأثرية بالفن» والذي انطلق برئاسة الفنانة التشكيلية مريم الزدجالية، في بداية عام 2019، وهو مشروع وطني عماني، يهدف إلى توظيف أدوات الفنون التشكيلية في إحياء تراث حارتي العين، والسواد في قرية إمطي، بولاية إزكي، بمحافظة الداخلية، والعمل على ترميم وصون المعالم التراثية والأثرية، وإقامة فعاليات فنية تسلط الضوء على تراث وتاريخ تلك المنطقة محليا وعربيا.
وتضمن المشروع من بين باقة فعالياته إقامة «معرض الملتقي التشكيلي الدولي الافتراضي للأعمال الصغيرة.. ما وراء إمطي» شارك فيه 122 من الفنانات والفنانين التشكيليين، من أعضاء الرابطة العربية للفنون، والذين ينتمون لعدة دول عربية.
يذكر أن «معرض الملتقي التشكيلي الدولي الافتراضي للأعمال الصغيرة، ما وراء إمطي» قد جاء تنظيمه ضمن المشروع الفني الثقافي السياحي «تخليد اللحظة الأثرية بالفن» والذي انطلق برئاسة الفنانة التشكيلية مريم الزدجالية، في بداية عام 2019، وهو مشروع وطني عماني، يهدف إلى توظيف أدوات الفنون التشكيلية في إحياء تراث حارتي العين، والسواد في قرية إمطي، بولاية إزكي، بمحافظة الداخلية، والعمل على ترميم وصون المعالم التراثية والأثرية، وإقامة فعاليات فنية تسلط الضوء على تراث وتاريخ تلك المنطقة محليا وعربيا.