ملوك الفراعنة يتجولون في شوارع القاهرة
الاحد / 22 / شعبان / 1442 هـ - 01:58 - الاحد 4 أبريل 2021 01:58
في أجواء فرائحية بهيجة، وضمن لحظات توقف فيها التاريخ، احتفلت مصر أمس بنقل 22 من مومياوات ملوك وملكات حكموا البلاد قبل آلاف السنين، من موقعها في قاعات عرض المتحف المصري بميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة، إلى المتحف القومي للحضارة بالفسطاط، أحد العواصم التاريخية لمصر، والواقعة في حي مصر القديمة، جنوبي القاهرة.
وجرى النقل في موكب ضخم، انطلق بحضور مديرة منظمة اليونسكو، أودري أزولاي، والأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، زوراب بولوليكاشفيلي، وشخصيات دولية ومحلية معنية بالتراث الإنساني والعالمي.
ووفقا لوزارة السياحة والآثار المصرية، سيجري افتتاح قاعة المومياوات الملكية أمام الزوار، اعتبارا من يوم 18 أبريل الحالي، بالتواكب مع احتفالات يوم التراث العالمي، وقالت الوزارة «إن مجموعة المومياوات الملكية التي ستستقر في موقع عرضها الجديد بقاعة المومياوات، في المتحف القومي للحضارة بالفسطاط، كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني في عام 1898».
وواكب الحفل المصري الفرعوني احتفالية فنية وجماهيرية كبيرة. ومن بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع، وأحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.
وكذلك مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، ومرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.
وجرى النقل في موكب ضخم، انطلق بحضور مديرة منظمة اليونسكو، أودري أزولاي، والأمين العام لمنظمة السياحة العالمية، زوراب بولوليكاشفيلي، وشخصيات دولية ومحلية معنية بالتراث الإنساني والعالمي.
ووفقا لوزارة السياحة والآثار المصرية، سيجري افتتاح قاعة المومياوات الملكية أمام الزوار، اعتبارا من يوم 18 أبريل الحالي، بالتواكب مع احتفالات يوم التراث العالمي، وقالت الوزارة «إن مجموعة المومياوات الملكية التي ستستقر في موقع عرضها الجديد بقاعة المومياوات، في المتحف القومي للحضارة بالفسطاط، كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني في عام 1898».
وواكب الحفل المصري الفرعوني احتفالية فنية وجماهيرية كبيرة. ومن بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع، وأحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.
وكذلك مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، ومرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.