الجيش اليمني يفرض سيطرته على خط إمداد للحوثيين
مقتل وإصابة 7 مدنيين بمأرب في قصف بصاروخ إيراني.. والحكومة تدين
الثلاثاء / 17 / شعبان / 1442 هـ - 22:58 - الثلاثاء 30 مارس 2021 22:58
قتل مدني وأصيب سبعة آخرون بينهم أطفال، أمس في هجوم بصاروخ باليستي أطلقته ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران على حي سكني شمال مأرب ﺑﻌﺪ يوم من إصابة عدد من النازحين إثر قصف متعمد على مخيمات النزوح بالمحافظة.
وأدانت الحكومة اليمنية استهداف المدنيين، وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، «إن الهجوم الحوثي تم بصاروخ باليستي إيراني الصنع»، وأكد في سلسلة تغريدات على تويتر أن استمرار استهداف ميليشيات الحوثي الممنهج والمتعمد للأحياء السكنية والمدنيين في مدينة مأرب بالتزامن مع تصعيدها العسكري المتواصل في مختلف جبهات المحافظة يمثل تهديدا خطيرا لحياة الملايين من أبنائها والأسر النازحة في مخيمات النزوح بالمحافظة والتي تشكل 60% من إجمالي النازحين في اليمن.
وطالب الوزير المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الخاص لليمن بمغادرة مربع الصمت إزاء هذه الجرائم والانتهاكات، وإصدار إدانة واضحة للاعتداءات المتواصلة التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية على مدينة مأرب والتي يذهب ضحيتها المدنيون الأبرياء، ومحاسبة من يقف خلفها باعتبارها جرائم حرب.
وفي سياق آخر حمل تحقيق أممي ميليشيات الحوثي مسؤولية الهجوم على مطار عدن في ديسمبر الماضي. وخلص التحقيق إلى أن الحوثيين استهدفوا مطار عدن بثلاثة صواريخ باليستية موجهة بدقة، وأن الحوثيين حاولوا استهداف الطائرة التي تحمل أعضاء الحكومة اليمنية، مشيرا إلى أن استهداف الحوثي لمطار عدن انتهاك لقواعد القانون الدولي والإنساني.
الجدير ذكره أن مطار عدن تعرض لهجوم إرهابي، في 30 ديسمبر الماضي خلال وصول طائرة تقل الحكومة الجديدة إلى المطار، وفيما نجا جميع من كان على متن الطائرة، قتل 22 شخصا وأصيب حوالي 110 آخرون، بينهم مسؤولون حكوميون وإعلاميون وعاملون في المطار ومسافرون كانوا بانتظار رحلتهم إلى القاهرة.
ميدانيا حققت قوات الجيش اليمني تقدما ميدانيا جديدا في جبهة تعز بعد معارك مع ميليشيات الحوثي. وأكد مصدر ميداني أن قوات الجيش، فرضت سيطرتها الكاملة على خط إمداد للحوثيين في قرية النشيفة، في منطقة مقبنة، وأن هذا التقدم أدى إلى التحام جبهة قهبان مع جبهة حمير في ذات المديرية.
مشاهدات يمنية:
وأدانت الحكومة اليمنية استهداف المدنيين، وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، «إن الهجوم الحوثي تم بصاروخ باليستي إيراني الصنع»، وأكد في سلسلة تغريدات على تويتر أن استمرار استهداف ميليشيات الحوثي الممنهج والمتعمد للأحياء السكنية والمدنيين في مدينة مأرب بالتزامن مع تصعيدها العسكري المتواصل في مختلف جبهات المحافظة يمثل تهديدا خطيرا لحياة الملايين من أبنائها والأسر النازحة في مخيمات النزوح بالمحافظة والتي تشكل 60% من إجمالي النازحين في اليمن.
وطالب الوزير المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمبعوث الخاص لليمن بمغادرة مربع الصمت إزاء هذه الجرائم والانتهاكات، وإصدار إدانة واضحة للاعتداءات المتواصلة التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية على مدينة مأرب والتي يذهب ضحيتها المدنيون الأبرياء، ومحاسبة من يقف خلفها باعتبارها جرائم حرب.
وفي سياق آخر حمل تحقيق أممي ميليشيات الحوثي مسؤولية الهجوم على مطار عدن في ديسمبر الماضي. وخلص التحقيق إلى أن الحوثيين استهدفوا مطار عدن بثلاثة صواريخ باليستية موجهة بدقة، وأن الحوثيين حاولوا استهداف الطائرة التي تحمل أعضاء الحكومة اليمنية، مشيرا إلى أن استهداف الحوثي لمطار عدن انتهاك لقواعد القانون الدولي والإنساني.
الجدير ذكره أن مطار عدن تعرض لهجوم إرهابي، في 30 ديسمبر الماضي خلال وصول طائرة تقل الحكومة الجديدة إلى المطار، وفيما نجا جميع من كان على متن الطائرة، قتل 22 شخصا وأصيب حوالي 110 آخرون، بينهم مسؤولون حكوميون وإعلاميون وعاملون في المطار ومسافرون كانوا بانتظار رحلتهم إلى القاهرة.
ميدانيا حققت قوات الجيش اليمني تقدما ميدانيا جديدا في جبهة تعز بعد معارك مع ميليشيات الحوثي. وأكد مصدر ميداني أن قوات الجيش، فرضت سيطرتها الكاملة على خط إمداد للحوثيين في قرية النشيفة، في منطقة مقبنة، وأن هذا التقدم أدى إلى التحام جبهة قهبان مع جبهة حمير في ذات المديرية.
مشاهدات يمنية:
- ميليشيات الحوثي تشن حملة جبايات كبيرة لدعم المجهود الحربي بمناطق سيطرتها.
- القيادي الحوثي محمد علي الحوثي يحمل الأمم المتحدة مسؤولية أي كارثة بيئية بسب ناقلة صافر.
- المليشيات تواصل نهب أراضي وعقارات الدولة لثراء قياداتها السلالية.