الجائحة تؤثر على رعاية أطفال السرطان في المستشفيات
الخميس / 20 / رجب / 1442 هـ - 20:42 - الخميس 4 مارس 2021 20:42
كشفت دراسة حديثة عن أن جائحة كورونا أثرت على رعاية أطفال مرضى السرطان في أكثر من ثلاثة أرباع المستشفيات في جميع أنحاء العالم.
واستند البحث إلى دراسة استقصائية شملت 311 متخصصا في الرعاية الصحية في 213 مؤسسة بـ 79 دولة، وشمل ثمانية مستشفيات وجامعات في بريطانيا والهند والمغرب وإسبانيا وأوروجواي والولايات المتحدة، حيث إن 43 % من المستشفيات «تشخص حالات جديدة أقل من المتوقع» منذ بدء الجائحة.
وقال واحد من كل ثلاثة مستشفيات إنه مع تركيز أنظمة الرعاية الصحية على الفيروس كان هناك «ارتفاع في عدد المرضى الذين لم يبدأ علاجهم أو تأخر أربعة أسابيع أو أكثر».
ونادرا ما يؤدي الفيروس إلى آثار مرضية شديدة لدى الأطفال، على الرغم من أن أولئك يعانون من «إصابة مرضية مشتركة»، وأغلقت واحدة من كل 10 مستشفيات ممن شملتها الدراسة عن « وحدات سرطان الأطفال بالكامل في مرحلة ما» منذ بداية الجائحة.
وأوضح الباحثون أن العلاج في «الدول منخفضة ومتوسطة الدخل» تأثر بشكل غير متناسب، حيث أبلغت الأطقم الطبية عن اضطرابات في العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي.
وبحسب مسح أجرته جامعة هارفارد نشر في ديسمبر، فإن واحدا من كل خمسة أشخاص بأمريكا، وهي الدولة التي سجل فيها أكبر عدد من وفيات كورونا، تجاوز مرحلة العلاجات أو واجه تأجيلات.
واستند البحث إلى دراسة استقصائية شملت 311 متخصصا في الرعاية الصحية في 213 مؤسسة بـ 79 دولة، وشمل ثمانية مستشفيات وجامعات في بريطانيا والهند والمغرب وإسبانيا وأوروجواي والولايات المتحدة، حيث إن 43 % من المستشفيات «تشخص حالات جديدة أقل من المتوقع» منذ بدء الجائحة.
وقال واحد من كل ثلاثة مستشفيات إنه مع تركيز أنظمة الرعاية الصحية على الفيروس كان هناك «ارتفاع في عدد المرضى الذين لم يبدأ علاجهم أو تأخر أربعة أسابيع أو أكثر».
ونادرا ما يؤدي الفيروس إلى آثار مرضية شديدة لدى الأطفال، على الرغم من أن أولئك يعانون من «إصابة مرضية مشتركة»، وأغلقت واحدة من كل 10 مستشفيات ممن شملتها الدراسة عن « وحدات سرطان الأطفال بالكامل في مرحلة ما» منذ بداية الجائحة.
وأوضح الباحثون أن العلاج في «الدول منخفضة ومتوسطة الدخل» تأثر بشكل غير متناسب، حيث أبلغت الأطقم الطبية عن اضطرابات في العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي.
وبحسب مسح أجرته جامعة هارفارد نشر في ديسمبر، فإن واحدا من كل خمسة أشخاص بأمريكا، وهي الدولة التي سجل فيها أكبر عدد من وفيات كورونا، تجاوز مرحلة العلاجات أو واجه تأجيلات.