اللوحات الزيتية تتحول إلى أزياء رجالية مع «موسكينو»
السبت / 3 / جمادى الآخرة / 1442 هـ - 21:11 - السبت 16 يناير 2021 21:11
اختارت دار موسكينو أن تقدم مجموعتها من الأزياء الرجالية لخريف 2021 قبل يوم واحد من انطلاق أسبوع ميلانو للموضة. والغرابة التي طبعت هذا التوقيت انسحبت أيضا على تصميم المجموعة التي قدمتها، والتي جعلت من الصعب التفريق بين عالمي الواقع والخيال.
مجموعة شاعرية بامتياز قدمها المدير الإبداعي للدار جيريمي سكوت.
وجاءت الأزياء الرجالية التي تضمنتها وليدة شهور طويلة قضاها المصمم في العزل المنزلي، وتابع خلالها دروسا في فنون الرسم، فتأثرت تصاميمه بعالمين: الأناقة الهوليوودية القديمة من جهة والعفوية التي ترافق الرسم اليدوي من جهة أخرى.
وتضمنت هذه المجموعة 28 تصميما، حيث تألفت من معاطف، بدلات، أزياء رياضية، وحتى توكسيدو بدا كأنه انتقل إلينا من أربعينات القرن الماضي.
ضربات الريشة التي تزين اللوحات الانطباعية عادة ظهرت جلية على الأزياء والإكسسوارات التي بدت كأنها خارجة للتو من اللوحات الزيتية.
أما الديكور الذي أحاط بالأزياء فيستحضر مناظر من مدينة غارقة بالظلام كأنها أحد مشاهد الأفلام البوليسية القديمة.
الظروف الصحية العالمية حالت دون أن يقدم جيريمي سكوت جديده على شكل عرض مباشر كما جرت العادة، فاكتفى بتقديم أزيائه مصورة، تقيدا بالتدابير الوقائية من انتشار وباء كورونا.
وقد تابع الجمهور مجموعته عبر المواقع المتخصصة بالموضة ووسائل التواصل الاجتماعي.
القصات الكلاسيكية واللمسات الفنية ظهرت بوضوح في التصاميم وقد انسجمت مع الطابع الرياضي الذي تجلى في الأزياء والأحذية العسكرية والحقائب الكبيرة.
واستحوذت هذه التصاميم على اهتمام نقاد الموضة الذين أثنوا على الفكرة المبتكرة التي انطلق منها جيريمي سكوت، ونفذها بأسلوب متقن خلط بين الواقع والخيال.
مجموعة شاعرية بامتياز قدمها المدير الإبداعي للدار جيريمي سكوت.
وجاءت الأزياء الرجالية التي تضمنتها وليدة شهور طويلة قضاها المصمم في العزل المنزلي، وتابع خلالها دروسا في فنون الرسم، فتأثرت تصاميمه بعالمين: الأناقة الهوليوودية القديمة من جهة والعفوية التي ترافق الرسم اليدوي من جهة أخرى.
وتضمنت هذه المجموعة 28 تصميما، حيث تألفت من معاطف، بدلات، أزياء رياضية، وحتى توكسيدو بدا كأنه انتقل إلينا من أربعينات القرن الماضي.
ضربات الريشة التي تزين اللوحات الانطباعية عادة ظهرت جلية على الأزياء والإكسسوارات التي بدت كأنها خارجة للتو من اللوحات الزيتية.
أما الديكور الذي أحاط بالأزياء فيستحضر مناظر من مدينة غارقة بالظلام كأنها أحد مشاهد الأفلام البوليسية القديمة.
الظروف الصحية العالمية حالت دون أن يقدم جيريمي سكوت جديده على شكل عرض مباشر كما جرت العادة، فاكتفى بتقديم أزيائه مصورة، تقيدا بالتدابير الوقائية من انتشار وباء كورونا.
وقد تابع الجمهور مجموعته عبر المواقع المتخصصة بالموضة ووسائل التواصل الاجتماعي.
القصات الكلاسيكية واللمسات الفنية ظهرت بوضوح في التصاميم وقد انسجمت مع الطابع الرياضي الذي تجلى في الأزياء والأحذية العسكرية والحقائب الكبيرة.
واستحوذت هذه التصاميم على اهتمام نقاد الموضة الذين أثنوا على الفكرة المبتكرة التي انطلق منها جيريمي سكوت، ونفذها بأسلوب متقن خلط بين الواقع والخيال.