10 جهات وطنية تشارك مرئياتها حول استراتيجية "الألكسو" 2023 - 2028
من خلال ورشة عمل وطنية
الاحد / 26 / جمادى الأولى / 1442 هـ - 13:53 - الاحد 10 يناير 2021 13:53
شاركت 10 جهات وطنية في إبداء مرئياتها حول الخطة الاستراتيجية للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو' (2023 - 2028م)، من خلال ورشة العمل الوطنية التي أقيمت أخيرا في الرياض.
وطلبت 'الألكسو' من الدول الأعضاء في المنظمة إبداء مرئياتها حول مسودة الاستراتيجية المقترحة للمنظمة، وعملت المملكة من خلال اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم وعضو المجلس التنفيذي في'الألكسو'، على تضمين جميع الجهات ذات العلاقة في مجالات عمل المنظمة المشاركة في تقديم ملاحظاتها ومقترحاتها وفقا للتخصص.
وتعمل 'الإلكسو' على التحضير لعرض مرئيات الدول على لجنة إعداد الخطة الاستراتيجية للمنظمة في اجتماعها 19 يناير المقبل، ومن ثم تعرض لاحقا على المجلس التنفيذي للمنظمة في اجتماعه في أبريل 2021م للاطلاع وإبداء الملاحظات، حيث تنتهي الاستراتيجية الحالية للمنظمة في نهاية 2022م.
يذكر أن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو' منظمة متخصصة تعمل في نطاق جامعة الدول العربية وتعنى أساسا بالنهوض بالثقافة العربية بتطوير مجالات التربية والثقافة والعلوم على مستويين الإقليمي والقومي والتنسيق بين الدول العربية الأعضاء عن طريق التربية والثقافة والعلوم، ورفع المستوى الثقافي حتى يقوم بواجبه في متابعة الحضارة العالمية والمشاركة الإيجابية فيها.
وطلبت 'الألكسو' من الدول الأعضاء في المنظمة إبداء مرئياتها حول مسودة الاستراتيجية المقترحة للمنظمة، وعملت المملكة من خلال اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم وعضو المجلس التنفيذي في'الألكسو'، على تضمين جميع الجهات ذات العلاقة في مجالات عمل المنظمة المشاركة في تقديم ملاحظاتها ومقترحاتها وفقا للتخصص.
وتعمل 'الإلكسو' على التحضير لعرض مرئيات الدول على لجنة إعداد الخطة الاستراتيجية للمنظمة في اجتماعها 19 يناير المقبل، ومن ثم تعرض لاحقا على المجلس التنفيذي للمنظمة في اجتماعه في أبريل 2021م للاطلاع وإبداء الملاحظات، حيث تنتهي الاستراتيجية الحالية للمنظمة في نهاية 2022م.
يذكر أن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم 'الألكسو' منظمة متخصصة تعمل في نطاق جامعة الدول العربية وتعنى أساسا بالنهوض بالثقافة العربية بتطوير مجالات التربية والثقافة والعلوم على مستويين الإقليمي والقومي والتنسيق بين الدول العربية الأعضاء عن طريق التربية والثقافة والعلوم، ورفع المستوى الثقافي حتى يقوم بواجبه في متابعة الحضارة العالمية والمشاركة الإيجابية فيها.