تفاعل

لأجل النبي

عبدالله أحمد الزهراني
إلا النبي الهاشمي محمدا
علم المحبة والتسامح والهدى
لا تلتفت مهما جرى لمثبط
فالحق أولى أن يطاع ويقتدى
وانصر نبيك ما استطعت لنصره
واصمد لها واثبت وإن طال المدى
فغدا سيدرك ماكرون بأنه
ألقى حكومته لأنياب الردى
حيث التعصب والجهالة سيطرا
فعمت بصيرته فأمسى حاقدا
فجهوده للنيل من إسلامنا
خابت وصار بما يحيك مقيدا
فرسولنا بالله معصوم وقد
نزل الكتاب لما أقول مؤكدا
وانصر نبيك باتباع سبيله
فبنهجه تلقى السعادة والهدى
وأكثر عليه من الصلاة تقربا
لله كي تُكفى الهموم وتسعدا
صلى عليه الله في عليائه
ما طار طير في السماء وغردا