منتدى القيم الدينية يدعو لمواجهة خطاب الكراهية ونشر قيم التسامح
الأربعاء / 27 / صفر / 1442 هـ - 21:07 - الأربعاء 14 أكتوبر 2020 21:07
دعا المشاركون في منتدى القيم الدينية الـ7 الذي ينظمه مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتحالف الشركاء الدوليين، إلى مواجهة خطاب الكراهية ونشر قيم التسامح والتعاون ونبذ العنف والعنصرية.
ويتشكل تحالف الشركاء الدوليين من منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات وجمعية منتدى القيم الدينية، إضافة إلى اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وذلك بمشاركة 500 من القادة الدينيين وصناع السياسات من 45 دولة.
ورحب الأمين العام للمركز، رئيس اللجنة التنفيذية للمنتدى فيصل بن معمر، في بداية انطلاقة أعمال المنتدى أمس بجميع المشاركين والمشاركات في هذا المنتدى العالمي.
وفي بداية الجلسة الافتتاحية للمنتدى شارك مجموعة من المتحدثين يشكلون اتجاهات عدة للرؤى الدينية والسياسية والعلمية في عالم اليوم، حيث أعرب ابن معمر عن امتنان مركز الحوار العالمي لشركائه على ما قدموه من تجارب وخبرات والتزامات ودعم متواصل طوال فترة المشاورات وإنجاح فعاليات هذا الحدث.
وتحدث عن تميز مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ كمنظمة حكومية دولية، يديرها مجلس إدارة متعدد الأديان ومنتدى استشاري، إضافة إلى برامج وشراكات تجوب العالم بأسره.
ويتشكل تحالف الشركاء الدوليين من منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات وجمعية منتدى القيم الدينية، إضافة إلى اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وذلك بمشاركة 500 من القادة الدينيين وصناع السياسات من 45 دولة.
ورحب الأمين العام للمركز، رئيس اللجنة التنفيذية للمنتدى فيصل بن معمر، في بداية انطلاقة أعمال المنتدى أمس بجميع المشاركين والمشاركات في هذا المنتدى العالمي.
وفي بداية الجلسة الافتتاحية للمنتدى شارك مجموعة من المتحدثين يشكلون اتجاهات عدة للرؤى الدينية والسياسية والعلمية في عالم اليوم، حيث أعرب ابن معمر عن امتنان مركز الحوار العالمي لشركائه على ما قدموه من تجارب وخبرات والتزامات ودعم متواصل طوال فترة المشاورات وإنجاح فعاليات هذا الحدث.
وتحدث عن تميز مركز الحوار العالمي (كايسيد)؛ كمنظمة حكومية دولية، يديرها مجلس إدارة متعدد الأديان ومنتدى استشاري، إضافة إلى برامج وشراكات تجوب العالم بأسره.