مجموعة من مندوبي شباب العشرين يشاركون في جولة افتراضية عبر تراث العلا العريق
الاحد / 17 / صفر / 1442 هـ - 20:23 - الاحد 4 أكتوبر 2020 20:23
شارك مندوبون من قمة شباب العشرين الأسبوع الماضي، في جولة افتراضية عبر تراث العلا، وتضمنت الجولة عرضاً مرئياً حول تحقيق رؤية العلا من خلال الأعمال التعاونية التي من شأنها تحقيق الفائدة المجتمعية على الصعيدين المحلي والدولي، الأمر الذي تمثله العلا وتطبقه كنهج مستدام.
وتأتي الجولة كواحدة من المشاركات المتعددة لشباب العشرين على مدار العام، التي تركّز على ثلاثة محاور رئيسية تدعم الأهداف الأوسع لمجموعة العشرين، وهي: 'الجاهزية للمستقبل.. الاستعداد لمواكبة تحديات المستقبل والتغلب عليها'، 'التمكين.. إعداد القادة المتّسمين بالمرونة والحيوية في ظل عالم متغير'، 'المواطنة العالمية.. حل المشكلات بصورة فعالة مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات الثقافية'.
وعدّت منظمة الجولة ممثلة المملكة في قمة شباب العشرين نورا الربيق، العلا وجهة عالمية للسياحة والثقافة والتراث، وخير مثال على التطورات الإيجابية التي شهدتها المملكة في ظل رؤية 2030، مبينة أنها حرصت من خلال الجولة على تعريف مندوبي شباب العشرين على المنهجية التي تم اتباعها لتحويل الرؤية إلى واقع، والتأكيد على الجهود المشتركة الهادفة إلى دعم المجتمعات المحلية والدولية على حد سواء.
من جانبه قال رئيس قطاع الاستراتيجية وإدارة البرامج المؤسسية في الهيئة وليد الدايل: 'إن استثمارنا في القيادات الشابة وإشراكها في النقاشات العالمية خطوة مهمة ضمن جهودنا المشتركة نحو التنمية والتطوير، ونحن فخورون باختيارنا نورا لتكون المندوبة السعودية في قمة شباب العشرين، ويسعدنا استغلالها لهذه المنصة لإبراز العلا كنموذج لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030'.
وشارك في الجولة مندوبون من 19 دولة من مجموعة العشرين، ومندوبون آخرون من الدول المراقبة، حيث تهدف قمة شباب العشرين لأن تكون منصة للشباب يمكنهم من خلالها مناقشة القضايا المهمة المتعلقة بأجندة مجموعة العشرين.
وتقود المملكة العربية السعودية رئاستها لمجموعة العشرين تحت الهدف العام 'اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع' ويركز عمل المجموعة على ثلاثة محاور رئيسية، وهي: 'تمكين الإنسان من خلال تهيئة الظروف التي يتمكن فيها الجميع، خاصة النساء والشباب، من العيش والعمل وتحقيق الازدهار'، 'الحفاظ على كوكب الأرض من خلال تعزيز الجهود المشتركة لحماية الموارد العالمية'، 'تشكيل آفاق جديدة من خلال تبني استراتيجيات جريئة وطويلة المدى لمشاركة منافع الابتكار والتقدم التكنولوجي'.
وتعمل الهيئة الملكية لمحافظة العلا على دعم الشباب وتمكينهم من خلال برامج الابتعاث والتدريب المختلفة، والتي تمنح أبناء وبنات العلا الفرصة للدراسة في أهم التخصصات الضرورية لتطوير العلا، مثل السياحة والضيافة وعلم الآثار والزراعة.
ومن المخطط أن يتم عقد قمة شباب العشرين بين 15 -17 أكتوبر، وذلك قبيل قمة مجموعة العشرين، حيث ستعمل قمة الشباب على جمع القيادات الشابة من دول مجموعة العشرين لمناقشة برامج وخطط قادة مجموعة العشرين، كما سيتم اختتام القمة بصياغة بيان شباب العشرين.
وتضم مجموعة العشرين كلاً من الاتحاد الأوروبي و19 دولة، وهي المملكة العربية السعودية والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وكندا والصين وألمانيا وفرنسا والهند وإندونيسيا وإيطاليا واليابان والمكسيك وروسيا وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية وتركيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
وتأتي الجولة كواحدة من المشاركات المتعددة لشباب العشرين على مدار العام، التي تركّز على ثلاثة محاور رئيسية تدعم الأهداف الأوسع لمجموعة العشرين، وهي: 'الجاهزية للمستقبل.. الاستعداد لمواكبة تحديات المستقبل والتغلب عليها'، 'التمكين.. إعداد القادة المتّسمين بالمرونة والحيوية في ظل عالم متغير'، 'المواطنة العالمية.. حل المشكلات بصورة فعالة مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات الثقافية'.
وعدّت منظمة الجولة ممثلة المملكة في قمة شباب العشرين نورا الربيق، العلا وجهة عالمية للسياحة والثقافة والتراث، وخير مثال على التطورات الإيجابية التي شهدتها المملكة في ظل رؤية 2030، مبينة أنها حرصت من خلال الجولة على تعريف مندوبي شباب العشرين على المنهجية التي تم اتباعها لتحويل الرؤية إلى واقع، والتأكيد على الجهود المشتركة الهادفة إلى دعم المجتمعات المحلية والدولية على حد سواء.
من جانبه قال رئيس قطاع الاستراتيجية وإدارة البرامج المؤسسية في الهيئة وليد الدايل: 'إن استثمارنا في القيادات الشابة وإشراكها في النقاشات العالمية خطوة مهمة ضمن جهودنا المشتركة نحو التنمية والتطوير، ونحن فخورون باختيارنا نورا لتكون المندوبة السعودية في قمة شباب العشرين، ويسعدنا استغلالها لهذه المنصة لإبراز العلا كنموذج لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030'.
وشارك في الجولة مندوبون من 19 دولة من مجموعة العشرين، ومندوبون آخرون من الدول المراقبة، حيث تهدف قمة شباب العشرين لأن تكون منصة للشباب يمكنهم من خلالها مناقشة القضايا المهمة المتعلقة بأجندة مجموعة العشرين.
وتقود المملكة العربية السعودية رئاستها لمجموعة العشرين تحت الهدف العام 'اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع' ويركز عمل المجموعة على ثلاثة محاور رئيسية، وهي: 'تمكين الإنسان من خلال تهيئة الظروف التي يتمكن فيها الجميع، خاصة النساء والشباب، من العيش والعمل وتحقيق الازدهار'، 'الحفاظ على كوكب الأرض من خلال تعزيز الجهود المشتركة لحماية الموارد العالمية'، 'تشكيل آفاق جديدة من خلال تبني استراتيجيات جريئة وطويلة المدى لمشاركة منافع الابتكار والتقدم التكنولوجي'.
وتعمل الهيئة الملكية لمحافظة العلا على دعم الشباب وتمكينهم من خلال برامج الابتعاث والتدريب المختلفة، والتي تمنح أبناء وبنات العلا الفرصة للدراسة في أهم التخصصات الضرورية لتطوير العلا، مثل السياحة والضيافة وعلم الآثار والزراعة.
ومن المخطط أن يتم عقد قمة شباب العشرين بين 15 -17 أكتوبر، وذلك قبيل قمة مجموعة العشرين، حيث ستعمل قمة الشباب على جمع القيادات الشابة من دول مجموعة العشرين لمناقشة برامج وخطط قادة مجموعة العشرين، كما سيتم اختتام القمة بصياغة بيان شباب العشرين.
وتضم مجموعة العشرين كلاً من الاتحاد الأوروبي و19 دولة، وهي المملكة العربية السعودية والأرجنتين وأستراليا والبرازيل وكندا والصين وألمانيا وفرنسا والهند وإندونيسيا وإيطاليا واليابان والمكسيك وروسيا وجنوب إفريقيا وكوريا الجنوبية وتركيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.