59 مؤامرة إيرانية في 4 قارات
بومبيو: الدبلوماسيون الإيرانيون عملاء للإرهاب وشاركوا في تنفيذ عدد من التفجيرات الخارجية متورطة في استخراج جوازات بأسماء مستعارة لتنفيذ عمليات إجرامية فيلق القدس يغتال 21 معارضا ويستهدف 20 هدفا عربيا ويواصل سلسلة التصفية صحيفة بوليتيكو: طهران خططت لقتل السفيرة الأمريكية في جنوب إفريقيا لانا ماركس اتهامات التجسس والارتباط بالإرهابي تلاحق الإيرانيين في عدد كبير من دول العالم
الاحد / 17 / صفر / 1442 هـ - 19:56 - الاحد 4 أكتوبر 2020 19:56
قال تقرير للمخابرات المركزية الأمريكية «إن تاريخ النظام الإيراني في اغتيال المعارضين في 4 قارات حول العالم يمتد لأكثر من 40 عاما، منذ اندلاع الثورة الخمينية، ووضع خطة ممنهجة لتصدير الثورة وتصفية كل من يعارض المرشد الأعلى».
وكشف التقرير الذي رفعت عنه السرية أخيرا، أن طهران اغتالت ما لا يقل عن 21 من المعارضين في الخارج، وقتلت المئات في تفجيرات للمنشآت العسكرية والدبلوماسية والثقافية الأجنبية، واستهدفت الأمريكيين والأوروبيين والعرب واللاتينيين وأعضاء المعارضة الإيرانية الذين يعيشون في الخارج، وفقا للتقارير الأمريكية والأمم المتحدة.
وشملت الاعتداءات الإيرانية 59 مؤامرة، استهدفت 20 منشقا إيرانيا، و19 يهوديا، و20 حادثة كانت ضد أهداف غربية وعربية فقط.
وشدد على أن الإرهاب هو أداة مهمة في السياسة الخارجية الإيرانية، يستخدم لتعزيز المصالح الوطنية وتصدير المثل الثورية للنظام، مؤكدا أن بعض الاغتيالات جاءت في إطار التخطيط المنهجي للنظام.
وخلصت التقارير إلى أن فيلق القدس التابع للحرس الثوري، والذي يعمل خارج إيران، مرتبط بمعظم الهجمات أو المؤامرات، ونسق مع وكلاء محليين مثل حزب الله اللبناني في عدد من الهجمات، وقد ارتبطوا في تفجير 1983 لقوات حفظ السلام الأمريكية في لبنان، والذي أسفر عن مقتل 241 من مشاة البحرية.
تورط الخارجية
وقامت إدارة 210 في وزارة الخارجية الإيرانية بتسهيل العمليات أو التنسيق مع أجهزة المخابرات الإيرانية، ففي أغسطس 1991، قتل شابور بختيار، آخر رئيس وزراء إيراني خلال الحكم الملكي، على يد رجلين يزعم أنهما من عملاء المخابرات الإيرانية، وأصدرت وزارة الخارجية جوازي سفر للرجلين بأسماء مستعارة حتى يتظاهرا بكونهما رجلي أعمال، ثم ساعدتهما في الحصول على تأشيرات دخول إلى فرنسا.
وفي أبريل 2020 وصف وزير الخارجية مايك بومبيو الدبلوماسيين الإيرانيين بـ»عملاء الإرهاب»، واتهمهم بتنفيذ اغتيالات عدة ومؤامرات تفجير، وفي سبتمبر 2020 ذكرت صحيفة بوليتيكو أن إيران كانت تخطط لقتل لانا ماركس، السفيرة الأمريكية في جنوب إفريقيا والصديقة المقربة للرئيس دونالد ترمب، وأكدت أن إيران تدرس خيارات عدة للرد على مقتل الجنرال قاسم سليماني في يناير 2020، ولكن إيران نفت تقرير بوليتيكو، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، سعيد خطيب زاده، «إن مثل هذه التصريحات التي لا أساس لها هي جزء من حملة مكافحة التجسس التي تشنها إدارة ترمب ضد إيران». أصر الحرس الثوري على أن أي انتقام لمقتل سليماني سيكون «مشرفا» ولن يشمل السفير الأمريكي. وقال حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني «سنستهدف أولئك الذين تورطوا بشكل مباشر أو غير مباشر في مقتل سليماني».
الجدول الزمني للاغتيالات الإيرانية:
ديسمبر 1979
مقتل شهريار شفيق، ابن شقيق الشاه السابق ونقيب في البحرية الملكية، بعد إصابته برصاصتين في رأسه من قبل جماعة التحرير، خارج منزل والدته في مدينة فرنسا.وكانت
هذه أول عملية اغتيال معروفة تقوم بها إيران بعد ثورة 1979
يوليو 1980
استهداف شابور بختيار، رئيس الوزراء الإيراني خلال النظام الملكي، في محاولة اغتيال فاشلة خارج منزله في إحدى ضواحي باريس
يوليو 1980
قتل علي أكبر طباطبائي، رئيس مؤسسة حرية إيران والدبلوماسي السابق في السفارة الإيرانية بواشنطن، أمام منزله في بيثيسدا بولاية ماريلاند.
كان القاتل داود صلاح الدين، وهو أمريكي اعتنق الإسلام، فر إلى طهران، ارتبط صلاح الدين لاحقا باختفاء عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق روبرت ليفنسون في 2007
أكتوبر 1983
مقتل 241 من مشاة البحرية الأمريكية في شاحنتين محملتين بالمتفجرات، اصطدمتا بثكنات المارينز في بيروت - لبنان، وهي أعلى حصيلة قتلى في يوم واحد للجيش الأمريكي منذ حرب فيتنام
من 14 إلى 30 يونيو 1985
اختطف حزب الله اللبناني الرحلة رقم 847 في الأجواء اليونانية، وطالب بإطلاق سراح 700 شيعي من الحجز الإسرائيلي. وقتل الخاطفون غطاسا بالبحرية الأمريكية وهددوا بقتل ركاب يهود.
ووفقا للمركز الوطني لمكافحة الإرهاب، قدمت إيران دعما لوجستيا للخاطفين
ديسمبر 1985 - سبتمبر 1986
مقتل 20 مدنيا وجرح 255 في سلسلة من 13 تفجيرا أو محاولة تفجير في باريس على مدى 9 أشهر. نفذت الهجمات من قبل مجموعة مجهولة طالبت بالإفراج عن 3 إرهابيين من الشرق الأوسط. وزعمت السلطات الفرنسية في وقت لاحق أن إيران متورطة في التفجيرات
يونيو 1986
قصف مسلحون منشآت نفطية في الكويت بزعم ارتباطهم بإيران، وفقا لوزارة الخارجية في يناير 1988. انفجرت 5 قنابل بالقرب من مزارع صهاريج النفط الخام وبئر بالقرب من مدينة الكويت
يوليو 1989
مقتل عبدالرحمن قاسملو، زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في فيينا بالنمسا
أبريل 1990
اغتيل كاظم رجوي، المتحدث باسم مجاهدي خلق، على يد عملاء إيرانيين بالقرب من جنيف
أغسطس 1991
اغتيال شابور بختيار، رئيس الوزراء الإيراني السابق، من قبل 2 من عملاء المخابرات الإيرانية، وكيلي راد ومحمد آزادي، في سوران - فرنسا
مارس 1992
مقتل 20 شخصا وإصابة 252 شخصا بجروح، نتيجة اعتداء انتحاري في بوينس آيرس بالأرجنتين
يوليو 1992
استهدف 3 إيرانيين سلمان رشدي، المؤلف البريطاني الهندي للكتاب المثير للجدل «آيات شيطانية». أصبح رشدي هدفا بعد أن أصدر آية الله روح الله الخميني فتوى في فبراير 1989 تدعو لقتل رشدي
سبتمبر 1992
قتل مسلحون 4 معارضين أكراد إيرانيين في مطعم يوناني في برلين بألمانيا على أيدي عملاء إيرانيين حسبما زعم، وكان صادق شريفكندي، الأمين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني، من بين القتلى
18 يوليو 1994
مقتل 95 شخصا وجرح 200 آخرين في انفجار خارج مقر الجمعية الأرجنتينية، وهذا التفجير هو أعنف هجوم إرهابي وقع في الأرجنتين
يناير- مايو 1996
قالت مصادر حكومية غربية لصحيفة شيكاغو تريبيون «إن 5 منفيين إيرانيين، 2 في تركيا و2 في باكستان وواحد في بغداد، اغتيلوا على يد إيران في فترة 5 أشهر».
يونيو 1996
مقتل 19 جنديا أمريكيا وإصابة 500 شخص بجروح في انفجار بالقرب من أبراج الخبر، وهو مجمع سكني تابع للقوات الجوية الأمريكية في السعودية
مايو 2008
محاولة لتفجير سفارة في باكو - أذربيجان من قبل عناصر حزب الله الذين خططوا لتفجير سيارة مفخخة بالقرب من السفارة، وأحبطت السلطات الأذربيجانية الهجوم
مايو 2011
مقتل حسن القحطاني، مسؤول أمني يعمل في القنصلية السعودية في كراتشي بباكستان، برصاص رجل يقود دراجة نارية
سبتمبر 2011
استهداف عادل الجبير سفير المملكة في الولايات المتحدة، وفشل المؤامرة بعد كشف تفاصيلها
25 يناير 2012
استهداف مايكل لوتيم، السفير الإسرائيلي في أذربيجان، وآخرين كانوا أهدافا لمؤامرة اغتيال أحبطتها قوات الأمن الأذربيجانية
مارس 2012
استهداف السفارتين الأمريكية والإسرائيلية وشركة النفط البريطانية العملاقة بي بي في باكو - أذربيجان، كانت أهدافا مزعومة للسكان المحليين الذين يعملون لصالح الحرس
الثوري الإيراني. واعتقلت أذربيجان 22 شخصا على صلة بالمؤامرة
يونيو 2012
استهداف مواطنين أمريكيين وسعوديين وبريطانيين من قبل اثنين من الإيرانيين، أحمد محمد وسيد موسوي، اللذين خططا لتفجير مبان في نيروبي ومومباسا - كينيا
ديسمبر 2012
استهداف مواطنين أمريكيين وآخرين من قبل 3 نيجيريين، يزعم أنهم يعملون لصالح إيران
أبريل 2013
طرد 2 من الدبلوماسيين الإيرانيين من البوسنة والهرسك بتهمة التجسس و صلات بالإرهاب. حددت المخابرات أنهما أعضاء في وزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية (MOIS).
ديسمبر 2015
أطلقت النار على محمد رضا الصمدي، وهو عضو في منظمة مجاهدي خلق، في شقته في المير في هولندا. في يناير 2019 قالت المخابرات الهولندية «إن إيران استأجرت وسيطا لقتل الصمدي».
يوليو 2016
كان رينولد روبي، الرئيس السابق لجمعية الصداقة الألمانية الإسرائيلية والأستاذ الإسرائيلي الفرنسي في باريس، هدفا لمؤامرة اغتيال، وفقا للمدعين الألمان
نوفمبر 2017
أطلقت النار على أحمد مولا نيسي، وهو مؤسس جماعة معارضة، وحركة النضال العربي لتحرير الأهواز (ASMLA)، خارج منزله في لاهاي
يناير 2018
أفادت تقارير بأن أهدافا إسرائيلية ويهودية في ألمانيا كانت تخضع للمراقبة من قبل 10 من نشطاء فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني
مارس 2018
كان أعضاء منظمة مجاهدي خلق في ألبانيا هدفا لهجوم مخطط له من قبل قوة القدس الحرس الثوري الإيراني
أكتوبر 2018
أفادت تقارير بأن حبيب جبر، زعيم فصيل ASMLA المتمركز في كوبنهاغن، كان هدفا لمؤامرة اغتيال، حسبما ذكرت وكالة المخابرات الدنماركية في 30 أكتوبر 2018
نوفمبر 2019
مقتل المعارض الإيراني مسعود مولاوي فاردنجاني برصاصة في أحد شوارع إسطنبول
سبتمبر 2020
كانت لانا ماركس، سفيرة الولايات المتحدة لدى جنوب إفريقيا، هدفا للاغتيال الإيراني، حيث ورد تقرير في بوليتيكو أن إيران كانت تدرس خيارات عدة انتقاما لقتل الولايات المتحدة الجنرال قاسم سليماني في يناير 2020
وكشف التقرير الذي رفعت عنه السرية أخيرا، أن طهران اغتالت ما لا يقل عن 21 من المعارضين في الخارج، وقتلت المئات في تفجيرات للمنشآت العسكرية والدبلوماسية والثقافية الأجنبية، واستهدفت الأمريكيين والأوروبيين والعرب واللاتينيين وأعضاء المعارضة الإيرانية الذين يعيشون في الخارج، وفقا للتقارير الأمريكية والأمم المتحدة.
وشملت الاعتداءات الإيرانية 59 مؤامرة، استهدفت 20 منشقا إيرانيا، و19 يهوديا، و20 حادثة كانت ضد أهداف غربية وعربية فقط.
وشدد على أن الإرهاب هو أداة مهمة في السياسة الخارجية الإيرانية، يستخدم لتعزيز المصالح الوطنية وتصدير المثل الثورية للنظام، مؤكدا أن بعض الاغتيالات جاءت في إطار التخطيط المنهجي للنظام.
وخلصت التقارير إلى أن فيلق القدس التابع للحرس الثوري، والذي يعمل خارج إيران، مرتبط بمعظم الهجمات أو المؤامرات، ونسق مع وكلاء محليين مثل حزب الله اللبناني في عدد من الهجمات، وقد ارتبطوا في تفجير 1983 لقوات حفظ السلام الأمريكية في لبنان، والذي أسفر عن مقتل 241 من مشاة البحرية.
تورط الخارجية
وقامت إدارة 210 في وزارة الخارجية الإيرانية بتسهيل العمليات أو التنسيق مع أجهزة المخابرات الإيرانية، ففي أغسطس 1991، قتل شابور بختيار، آخر رئيس وزراء إيراني خلال الحكم الملكي، على يد رجلين يزعم أنهما من عملاء المخابرات الإيرانية، وأصدرت وزارة الخارجية جوازي سفر للرجلين بأسماء مستعارة حتى يتظاهرا بكونهما رجلي أعمال، ثم ساعدتهما في الحصول على تأشيرات دخول إلى فرنسا.
وفي أبريل 2020 وصف وزير الخارجية مايك بومبيو الدبلوماسيين الإيرانيين بـ»عملاء الإرهاب»، واتهمهم بتنفيذ اغتيالات عدة ومؤامرات تفجير، وفي سبتمبر 2020 ذكرت صحيفة بوليتيكو أن إيران كانت تخطط لقتل لانا ماركس، السفيرة الأمريكية في جنوب إفريقيا والصديقة المقربة للرئيس دونالد ترمب، وأكدت أن إيران تدرس خيارات عدة للرد على مقتل الجنرال قاسم سليماني في يناير 2020، ولكن إيران نفت تقرير بوليتيكو، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية، سعيد خطيب زاده، «إن مثل هذه التصريحات التي لا أساس لها هي جزء من حملة مكافحة التجسس التي تشنها إدارة ترمب ضد إيران». أصر الحرس الثوري على أن أي انتقام لمقتل سليماني سيكون «مشرفا» ولن يشمل السفير الأمريكي. وقال حسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني «سنستهدف أولئك الذين تورطوا بشكل مباشر أو غير مباشر في مقتل سليماني».
الجدول الزمني للاغتيالات الإيرانية:
ديسمبر 1979
مقتل شهريار شفيق، ابن شقيق الشاه السابق ونقيب في البحرية الملكية، بعد إصابته برصاصتين في رأسه من قبل جماعة التحرير، خارج منزل والدته في مدينة فرنسا.وكانت
هذه أول عملية اغتيال معروفة تقوم بها إيران بعد ثورة 1979
يوليو 1980
استهداف شابور بختيار، رئيس الوزراء الإيراني خلال النظام الملكي، في محاولة اغتيال فاشلة خارج منزله في إحدى ضواحي باريس
يوليو 1980
قتل علي أكبر طباطبائي، رئيس مؤسسة حرية إيران والدبلوماسي السابق في السفارة الإيرانية بواشنطن، أمام منزله في بيثيسدا بولاية ماريلاند.
كان القاتل داود صلاح الدين، وهو أمريكي اعتنق الإسلام، فر إلى طهران، ارتبط صلاح الدين لاحقا باختفاء عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق روبرت ليفنسون في 2007
أكتوبر 1983
مقتل 241 من مشاة البحرية الأمريكية في شاحنتين محملتين بالمتفجرات، اصطدمتا بثكنات المارينز في بيروت - لبنان، وهي أعلى حصيلة قتلى في يوم واحد للجيش الأمريكي منذ حرب فيتنام
من 14 إلى 30 يونيو 1985
اختطف حزب الله اللبناني الرحلة رقم 847 في الأجواء اليونانية، وطالب بإطلاق سراح 700 شيعي من الحجز الإسرائيلي. وقتل الخاطفون غطاسا بالبحرية الأمريكية وهددوا بقتل ركاب يهود.
ووفقا للمركز الوطني لمكافحة الإرهاب، قدمت إيران دعما لوجستيا للخاطفين
ديسمبر 1985 - سبتمبر 1986
مقتل 20 مدنيا وجرح 255 في سلسلة من 13 تفجيرا أو محاولة تفجير في باريس على مدى 9 أشهر. نفذت الهجمات من قبل مجموعة مجهولة طالبت بالإفراج عن 3 إرهابيين من الشرق الأوسط. وزعمت السلطات الفرنسية في وقت لاحق أن إيران متورطة في التفجيرات
يونيو 1986
قصف مسلحون منشآت نفطية في الكويت بزعم ارتباطهم بإيران، وفقا لوزارة الخارجية في يناير 1988. انفجرت 5 قنابل بالقرب من مزارع صهاريج النفط الخام وبئر بالقرب من مدينة الكويت
يوليو 1989
مقتل عبدالرحمن قاسملو، زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في فيينا بالنمسا
أبريل 1990
اغتيل كاظم رجوي، المتحدث باسم مجاهدي خلق، على يد عملاء إيرانيين بالقرب من جنيف
أغسطس 1991
اغتيال شابور بختيار، رئيس الوزراء الإيراني السابق، من قبل 2 من عملاء المخابرات الإيرانية، وكيلي راد ومحمد آزادي، في سوران - فرنسا
مارس 1992
مقتل 20 شخصا وإصابة 252 شخصا بجروح، نتيجة اعتداء انتحاري في بوينس آيرس بالأرجنتين
يوليو 1992
استهدف 3 إيرانيين سلمان رشدي، المؤلف البريطاني الهندي للكتاب المثير للجدل «آيات شيطانية». أصبح رشدي هدفا بعد أن أصدر آية الله روح الله الخميني فتوى في فبراير 1989 تدعو لقتل رشدي
سبتمبر 1992
قتل مسلحون 4 معارضين أكراد إيرانيين في مطعم يوناني في برلين بألمانيا على أيدي عملاء إيرانيين حسبما زعم، وكان صادق شريفكندي، الأمين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني، من بين القتلى
18 يوليو 1994
مقتل 95 شخصا وجرح 200 آخرين في انفجار خارج مقر الجمعية الأرجنتينية، وهذا التفجير هو أعنف هجوم إرهابي وقع في الأرجنتين
يناير- مايو 1996
قالت مصادر حكومية غربية لصحيفة شيكاغو تريبيون «إن 5 منفيين إيرانيين، 2 في تركيا و2 في باكستان وواحد في بغداد، اغتيلوا على يد إيران في فترة 5 أشهر».
يونيو 1996
مقتل 19 جنديا أمريكيا وإصابة 500 شخص بجروح في انفجار بالقرب من أبراج الخبر، وهو مجمع سكني تابع للقوات الجوية الأمريكية في السعودية
مايو 2008
محاولة لتفجير سفارة في باكو - أذربيجان من قبل عناصر حزب الله الذين خططوا لتفجير سيارة مفخخة بالقرب من السفارة، وأحبطت السلطات الأذربيجانية الهجوم
مايو 2011
مقتل حسن القحطاني، مسؤول أمني يعمل في القنصلية السعودية في كراتشي بباكستان، برصاص رجل يقود دراجة نارية
سبتمبر 2011
استهداف عادل الجبير سفير المملكة في الولايات المتحدة، وفشل المؤامرة بعد كشف تفاصيلها
25 يناير 2012
استهداف مايكل لوتيم، السفير الإسرائيلي في أذربيجان، وآخرين كانوا أهدافا لمؤامرة اغتيال أحبطتها قوات الأمن الأذربيجانية
مارس 2012
استهداف السفارتين الأمريكية والإسرائيلية وشركة النفط البريطانية العملاقة بي بي في باكو - أذربيجان، كانت أهدافا مزعومة للسكان المحليين الذين يعملون لصالح الحرس
الثوري الإيراني. واعتقلت أذربيجان 22 شخصا على صلة بالمؤامرة
يونيو 2012
استهداف مواطنين أمريكيين وسعوديين وبريطانيين من قبل اثنين من الإيرانيين، أحمد محمد وسيد موسوي، اللذين خططا لتفجير مبان في نيروبي ومومباسا - كينيا
ديسمبر 2012
استهداف مواطنين أمريكيين وآخرين من قبل 3 نيجيريين، يزعم أنهم يعملون لصالح إيران
أبريل 2013
طرد 2 من الدبلوماسيين الإيرانيين من البوسنة والهرسك بتهمة التجسس و صلات بالإرهاب. حددت المخابرات أنهما أعضاء في وزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية (MOIS).
ديسمبر 2015
أطلقت النار على محمد رضا الصمدي، وهو عضو في منظمة مجاهدي خلق، في شقته في المير في هولندا. في يناير 2019 قالت المخابرات الهولندية «إن إيران استأجرت وسيطا لقتل الصمدي».
يوليو 2016
كان رينولد روبي، الرئيس السابق لجمعية الصداقة الألمانية الإسرائيلية والأستاذ الإسرائيلي الفرنسي في باريس، هدفا لمؤامرة اغتيال، وفقا للمدعين الألمان
نوفمبر 2017
أطلقت النار على أحمد مولا نيسي، وهو مؤسس جماعة معارضة، وحركة النضال العربي لتحرير الأهواز (ASMLA)، خارج منزله في لاهاي
يناير 2018
أفادت تقارير بأن أهدافا إسرائيلية ويهودية في ألمانيا كانت تخضع للمراقبة من قبل 10 من نشطاء فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني
مارس 2018
كان أعضاء منظمة مجاهدي خلق في ألبانيا هدفا لهجوم مخطط له من قبل قوة القدس الحرس الثوري الإيراني
أكتوبر 2018
أفادت تقارير بأن حبيب جبر، زعيم فصيل ASMLA المتمركز في كوبنهاغن، كان هدفا لمؤامرة اغتيال، حسبما ذكرت وكالة المخابرات الدنماركية في 30 أكتوبر 2018
نوفمبر 2019
مقتل المعارض الإيراني مسعود مولاوي فاردنجاني برصاصة في أحد شوارع إسطنبول
سبتمبر 2020
كانت لانا ماركس، سفيرة الولايات المتحدة لدى جنوب إفريقيا، هدفا للاغتيال الإيراني، حيث ورد تقرير في بوليتيكو أن إيران كانت تدرس خيارات عدة انتقاما لقتل الولايات المتحدة الجنرال قاسم سليماني في يناير 2020