شقيق هادي ووزير الدفاع السابق يتصدران صفقة تبادل الأسرى
2574 قتيلا ومصابا بنيران وقذائف الحوثيين منذ إعلان الهدنة في الحديدة
الاثنين / 11 / صفر / 1442 هـ - 00:00 - الاثنين 28 سبتمبر 2020 00:00
كشف مصدر في لجنة شؤن الأسرى عن عقد اجتماع تكميلي نهاية الشهر المقبل بين وفدي الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي في العاصمة السويسرية جنيف، بهدف توسيع صفقة الأسرى لتشمل المعتقلين الأربعة لدى جماعة الحوثي، ومن بينهم شقيق الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ووزير الدفاع الصبيحي، وفيصل رجب، والسياسي محمد قحطان.
وأكد أن الجولة المقبلة من المحادثات يفترض أن تشمل جميع الأسرى وتكون على «مبدأ الكل مقابل الكل»، بعدما توصل وفدا الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي إلى اتفاق ضمن مفاوضات جنيف، لإطلاق سراح 1080 أسيرا لدى الطرفين كدفعة أولى.
وأكد مصدر حكومي أن لجنة شؤون الأسرى المنبثقة عن اتفاق ستوكهولم بين الحكومة اليمنية الشرعية وميليشيات الحوثي اتفقت برعاية من مكتب المبعوث الأممي على تبادل الإفراج عن 1081 أسيرا ومعتقلا من الطرفين.
وأوضح المصدر أن الاتفاق الذي تم التوقيع عليه مساء أمس الأول يشمل الإفراج عن 681 أسيرا حوثيا مقابل إطلاق سراح 400 أسيرا تابعا للشرعية والتحالف لدى ميليشيات الحوثي.
من جهة اخرى قُتل وأصيب 205 مدنيين بنيران ميليشيات الحوثي الانقلابية منذ مطلع عام 2020م وحتى منتصف سبتمبر الجاري، غالبيتهم في 4 مديريات جنوب الحديدة (غرب اليمن).
وكشف تقرير رصد إعلامي للمركز الإعلامي لقوات العمالقة أن 62 مدنيا قتلوا، وأصيب 143 مدنيا بنيران وقذائف وصواريخ وألغام الحوثيين، غالبيتهم في مديريات حيس، والتحيتا، والدريهمي، وبيت الفقيه، ومن بين القتلى والجرحى 53 طفلا وامرأة منذ تسعة أشهر بنيران وقذائف وصواريخ الميليشيات الحوثية.
وأكد التقرير مقتل وإصابة أكثر من 2574 مدنيا، من بينهم نساء وأطفال، بنيران وقذائف ميليشيات الحوثي منذ إعلان الهدنة في الحديدة بناء على اتفاق ستوكهولم الموقع بين الشرعية والانقلاب في 18 ديسمبر 2018م.
على صعيد متصل أعلنت منظمة الهجرة الدولية في اليمن نزوح أكثر من 8 آلاف يمني خلال شهر سبتمبر من مديريات محافظة مأرب المحاذية للبيضاء إلى مدينة مأرب بسبب القتال الدائر هناك خلال الشهر الجاري.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة، أوليفيا هيدون، إن التصعيد العسكري في اليمن أدى إلى نزوح أكثر من 8 آلاف يمني خلال سبتمبر الجاري، وإن غالبية النازحين الجدد إلى مدينة مأرب (شرق البلاد) لم يجدوا مكانا للذهاب إليه.
وأكدت هيدون أنه في سبتمبر «أدى التصعيد في القتال إلى نزوح 8000 شخص، وأن 80% من النازحين الجدد الى مأرب لم يجدوا مكانا للذهاب اليه، وأنهم اضطروا للاستقرار في مخيمات مزدحمة للغاية».
وأشارت هيدون إلى أن مأرب مزدحمة بالنازحين بالفعل والقتال يزيد النزوح، وتضطر العائلات في المخيمات المكتظة إلى مشاركة أماكن ضيقة. وأعربت عن قلقها خاصة مع تفشي فيروس كورونا المستجد.
مشاهدات يمنية
وأكد أن الجولة المقبلة من المحادثات يفترض أن تشمل جميع الأسرى وتكون على «مبدأ الكل مقابل الكل»، بعدما توصل وفدا الحكومة اليمنية وميليشيات الحوثي إلى اتفاق ضمن مفاوضات جنيف، لإطلاق سراح 1080 أسيرا لدى الطرفين كدفعة أولى.
وأكد مصدر حكومي أن لجنة شؤون الأسرى المنبثقة عن اتفاق ستوكهولم بين الحكومة اليمنية الشرعية وميليشيات الحوثي اتفقت برعاية من مكتب المبعوث الأممي على تبادل الإفراج عن 1081 أسيرا ومعتقلا من الطرفين.
وأوضح المصدر أن الاتفاق الذي تم التوقيع عليه مساء أمس الأول يشمل الإفراج عن 681 أسيرا حوثيا مقابل إطلاق سراح 400 أسيرا تابعا للشرعية والتحالف لدى ميليشيات الحوثي.
من جهة اخرى قُتل وأصيب 205 مدنيين بنيران ميليشيات الحوثي الانقلابية منذ مطلع عام 2020م وحتى منتصف سبتمبر الجاري، غالبيتهم في 4 مديريات جنوب الحديدة (غرب اليمن).
وكشف تقرير رصد إعلامي للمركز الإعلامي لقوات العمالقة أن 62 مدنيا قتلوا، وأصيب 143 مدنيا بنيران وقذائف وصواريخ وألغام الحوثيين، غالبيتهم في مديريات حيس، والتحيتا، والدريهمي، وبيت الفقيه، ومن بين القتلى والجرحى 53 طفلا وامرأة منذ تسعة أشهر بنيران وقذائف وصواريخ الميليشيات الحوثية.
وأكد التقرير مقتل وإصابة أكثر من 2574 مدنيا، من بينهم نساء وأطفال، بنيران وقذائف ميليشيات الحوثي منذ إعلان الهدنة في الحديدة بناء على اتفاق ستوكهولم الموقع بين الشرعية والانقلاب في 18 ديسمبر 2018م.
على صعيد متصل أعلنت منظمة الهجرة الدولية في اليمن نزوح أكثر من 8 آلاف يمني خلال شهر سبتمبر من مديريات محافظة مأرب المحاذية للبيضاء إلى مدينة مأرب بسبب القتال الدائر هناك خلال الشهر الجاري.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة، أوليفيا هيدون، إن التصعيد العسكري في اليمن أدى إلى نزوح أكثر من 8 آلاف يمني خلال سبتمبر الجاري، وإن غالبية النازحين الجدد إلى مدينة مأرب (شرق البلاد) لم يجدوا مكانا للذهاب إليه.
وأكدت هيدون أنه في سبتمبر «أدى التصعيد في القتال إلى نزوح 8000 شخص، وأن 80% من النازحين الجدد الى مأرب لم يجدوا مكانا للذهاب اليه، وأنهم اضطروا للاستقرار في مخيمات مزدحمة للغاية».
وأشارت هيدون إلى أن مأرب مزدحمة بالنازحين بالفعل والقتال يزيد النزوح، وتضطر العائلات في المخيمات المكتظة إلى مشاركة أماكن ضيقة. وأعربت عن قلقها خاصة مع تفشي فيروس كورونا المستجد.
مشاهدات يمنية
- أمن محافظة المهرة شرق اليمن يضبط 63 كجم حشيش مخدر بحوزة 5 أشخاص.
- برنامج مسام: إتلاف وتفجير 1144 لغما حوثيا بساحل اليمن الغربي.
- تحالف دعم الشرعية باليمن يعلن عن تدمير منظومة دفاع جوي معادية تتبع لميليشيات الحوثي في صنعاء.