الطامحون لآسيا.. عين ضد الخصم وأخرى تراقب المنافسين
الثلاثاء / 20 / محرم / 1442 هـ - 20:30 - الثلاثاء 8 سبتمبر 2020 20:30
يصل الصراع على المركز الثالث المؤهل للعب بدوري أبطال آسيا الموسم المقبل قمته عندما يستضيف الأهلي نظيره الرائد على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة ضمن لقاءات الجولة الأخيرة من دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ويدخل الأهلي الذي يحتل المركز الثالث برصيد 47 نقطة اللقاء مفتقدا عددا من عناصره كحالة اعتاد عليها في الجولات الأخيرة.
ومن أهم الغيابات هداف الفريق السوري عمر السومة إضافة إلى عدم وضوح إمكانية مشاركة حارس المرمى محمد العويس، والذي تغيب عن تدريبات الفريق مساء الاثنين عقب شعوره بآلام عضلية قد تحرمه من الظهور اليوم.
وفي ظل غياب السومة، قد يشارك الأهلي بمحترفين اثنين فقط من أصل 7 محترفين بعد فسخ ديجانيني وسوزا عقديهما مع النادي إضافة إلى رفض يوسف بلايلي العودة من الجزائر، وضبابية جاهزية الألماني مارين، فيما يشارك البرازيلي ليما والبوسني ساريتش.
من جهته يسعى الرائد صاحب المركز الرابع برصيد 46 نقطة، لاستغلال ظروف مضيفه وخطف الفوز الذي يمكنه من الظفر بالمركز الثالث والتأهل للمشاركة بدوري أبطال آسيا للمرة الأولى في تاريخه، خاصة بعد أن سبقه نده التقليدي التعاون في اللعب بأبطال آسيا مرتين.
ويفقد الرائد اليوم أحد أبرز لاعبيه وهو المغربي جلال داوودي، والذي تعرض للطرد في لقاء الفيصلي الأخير، ويأمل مدرب الرائد بيسنيك هاسي في تسجيل اسمه بقائمة النادي التاريخية اليوم.
الوحدة والحزم
سيكون حلم اللعب في دوري أبطال آسيا الموسم المقبل في يد لاعبي فريق الوحدة ومدربهم الوطني عيسى المحياني (فرسان مكة) عندما يحلون اليوم ضيوفا على الحزم الهابط إلى دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ففي مدينة الرس يسعى لاعبو الحزم لوضع بصمة أخيرة في البطولة، وذلك بحرمان الوحدة من الوصول التاريخي لدوري أبطال آسيا.
ويملك الوحدة 46 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف عن الرائد الرابع، وفوزه اليوم يؤهله مباشرة لحصد واحد من المركزين المؤهلين لأبطال آسيا، إما الثالث المباشر أو الرابع (ملحق)، وذلك بغض النظر عن نتائج مباراتي الأهلي مع الرائد، والفيصلي مع أبها.
يذكر أن الوحدة كان قد فاز على الحزم ذهابا 5-1.
الفيصلي وأبها
حتى الفوز قد لا يكفي الفيصلي اليوم لخطف مركز مؤهل للعب بدوري أبطال آسيا، لكن التمسك بآماله يظل مربوطا بفوزه على ضيفه أبها وخسارة منافسيه على المقعدين المتبقيين بعد أن طار الهلال والنصر بالمركزين الأول والثاني.
ويحتل الفيصل المركز السادس برصيد 45 نقطة ويعني فوزه اليوم انتظار ما ستسفر عنه نتائج مباراتي الأهلي والرائد والحزم والوحدة، حيث يهمه كثيرا خسارة الوحدة مع انتهاء مباراة الأهلي والرائد بفوز أحدهما، وذلك لضمان المركز الرابع الذي قد يؤهل صاحبه للمشاركة في حالة فوز الهلال أو النصر بكأس الملك.
وكان الفيصلي فاز على أبها في الدور الأول 1-0.
ويدخل الأهلي الذي يحتل المركز الثالث برصيد 47 نقطة اللقاء مفتقدا عددا من عناصره كحالة اعتاد عليها في الجولات الأخيرة.
ومن أهم الغيابات هداف الفريق السوري عمر السومة إضافة إلى عدم وضوح إمكانية مشاركة حارس المرمى محمد العويس، والذي تغيب عن تدريبات الفريق مساء الاثنين عقب شعوره بآلام عضلية قد تحرمه من الظهور اليوم.
وفي ظل غياب السومة، قد يشارك الأهلي بمحترفين اثنين فقط من أصل 7 محترفين بعد فسخ ديجانيني وسوزا عقديهما مع النادي إضافة إلى رفض يوسف بلايلي العودة من الجزائر، وضبابية جاهزية الألماني مارين، فيما يشارك البرازيلي ليما والبوسني ساريتش.
من جهته يسعى الرائد صاحب المركز الرابع برصيد 46 نقطة، لاستغلال ظروف مضيفه وخطف الفوز الذي يمكنه من الظفر بالمركز الثالث والتأهل للمشاركة بدوري أبطال آسيا للمرة الأولى في تاريخه، خاصة بعد أن سبقه نده التقليدي التعاون في اللعب بأبطال آسيا مرتين.
ويفقد الرائد اليوم أحد أبرز لاعبيه وهو المغربي جلال داوودي، والذي تعرض للطرد في لقاء الفيصلي الأخير، ويأمل مدرب الرائد بيسنيك هاسي في تسجيل اسمه بقائمة النادي التاريخية اليوم.
الوحدة والحزم
سيكون حلم اللعب في دوري أبطال آسيا الموسم المقبل في يد لاعبي فريق الوحدة ومدربهم الوطني عيسى المحياني (فرسان مكة) عندما يحلون اليوم ضيوفا على الحزم الهابط إلى دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ففي مدينة الرس يسعى لاعبو الحزم لوضع بصمة أخيرة في البطولة، وذلك بحرمان الوحدة من الوصول التاريخي لدوري أبطال آسيا.
ويملك الوحدة 46 نقطة في المركز الخامس بفارق الأهداف عن الرائد الرابع، وفوزه اليوم يؤهله مباشرة لحصد واحد من المركزين المؤهلين لأبطال آسيا، إما الثالث المباشر أو الرابع (ملحق)، وذلك بغض النظر عن نتائج مباراتي الأهلي مع الرائد، والفيصلي مع أبها.
يذكر أن الوحدة كان قد فاز على الحزم ذهابا 5-1.
الفيصلي وأبها
حتى الفوز قد لا يكفي الفيصلي اليوم لخطف مركز مؤهل للعب بدوري أبطال آسيا، لكن التمسك بآماله يظل مربوطا بفوزه على ضيفه أبها وخسارة منافسيه على المقعدين المتبقيين بعد أن طار الهلال والنصر بالمركزين الأول والثاني.
ويحتل الفيصل المركز السادس برصيد 45 نقطة ويعني فوزه اليوم انتظار ما ستسفر عنه نتائج مباراتي الأهلي والرائد والحزم والوحدة، حيث يهمه كثيرا خسارة الوحدة مع انتهاء مباراة الأهلي والرائد بفوز أحدهما، وذلك لضمان المركز الرابع الذي قد يؤهل صاحبه للمشاركة في حالة فوز الهلال أو النصر بكأس الملك.
وكان الفيصلي فاز على أبها في الدور الأول 1-0.