العراق يلاحق جماعات تخطف وتغتال المتظاهرين
السبت / 3 / محرم / 1442 هـ - 21:45 - السبت 22 أغسطس 2020 21:45
أكد محافظ البصرة أسعد العيداني أمس، على دعم مطالب المتظاهرين العراقيين لملاحقة الجماعات التي تقف وراء اتساع دائرة الخطف والاغتيالات خلال الأيام الماضية في محافظة البصرة «550 كلم شمالي بغداد».
وقال بعد اجتماع ضم نواب المحافظة في البرلمان العراقي والقيادات الأمنية «نحن نستنكر الاغتيالات التي شهدتها محافظة البصرة ولدينا تنسيق مع الحكومة الاتحادية لتعقب الجماعات المتورطة في هذه الاغتيالات ومعرفة دوافعها والجهات التي تقف وراءها».
وحذر من أن مدينة البصرة «تتعرض لهجمة شرسة بهدف تحويلها إلى مدينة فوضى لأهداف سياسية، ونحن ندعم المظاهرات السلمية ولن نقبل بتخريب مدينة البصرة ومظاهر الاغتيالات والحرق وحمل السلاح غير المرخص».
وأكد أن سلاح الحشد الشعبي تابع للدولة وأي سلاح غير مرخص يحاسب عليه القانون.
وشهدت محافظة البصرة الليلة قبل الماضية مظاهرات رافقتها أعمال عنف وإحراق عدد من الشوارع ومقار عدد من الأحزاب الدينية وصور للسياسي العراقي نوري المالكي مما استدعى تدخل القوات الأمنية لتفريق المظاهرات.
وعلى صعيد آخر، أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية أن مفارزها ألقت القبض أمس على مسؤول خلية إرهابية نائمة في نينوى.
وقال بعد اجتماع ضم نواب المحافظة في البرلمان العراقي والقيادات الأمنية «نحن نستنكر الاغتيالات التي شهدتها محافظة البصرة ولدينا تنسيق مع الحكومة الاتحادية لتعقب الجماعات المتورطة في هذه الاغتيالات ومعرفة دوافعها والجهات التي تقف وراءها».
وحذر من أن مدينة البصرة «تتعرض لهجمة شرسة بهدف تحويلها إلى مدينة فوضى لأهداف سياسية، ونحن ندعم المظاهرات السلمية ولن نقبل بتخريب مدينة البصرة ومظاهر الاغتيالات والحرق وحمل السلاح غير المرخص».
وأكد أن سلاح الحشد الشعبي تابع للدولة وأي سلاح غير مرخص يحاسب عليه القانون.
وشهدت محافظة البصرة الليلة قبل الماضية مظاهرات رافقتها أعمال عنف وإحراق عدد من الشوارع ومقار عدد من الأحزاب الدينية وصور للسياسي العراقي نوري المالكي مما استدعى تدخل القوات الأمنية لتفريق المظاهرات.
وعلى صعيد آخر، أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية أن مفارزها ألقت القبض أمس على مسؤول خلية إرهابية نائمة في نينوى.