منظمة الصحة العالمية: لقاح جامعة أكسفورد أثبت نجاحه وينتقل إلى مرحلة التجارب الأوسع
الاثنين / 29 / ذو القعدة / 1441 هـ - 19:45 - الاثنين 20 يوليو 2020 19:45
هنأت منظمة الصحة العالمية جامعة أوكسفورد البريطانية على النتائج الناجحة للقاح الذي طورته ضد فيروس كورونا.
وأشارت المنظمة أن ألف شخص ما بين 18 إلى 50 سنة من العمر تلقوا لقاح جامعة أوكسفورد، وكانت الاستجابة إيجابية ولم يعانوا من أي صعوبات أو حتى صداع، وأن اللقاح سينتقل الآن إلى مرحلة التجارب الأوسع.
ودعت المنظمة دول العالم للانضمام إلى منصة كوفاكس، لضمان وصول لقاحات وأدوية كورونا إلى جميع أنحاء العالم.
كما دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم، في مؤتمر صحفي، إلى توافق والتزام عالميين، وإرادة سياسية للقادة بأن يكون لقاح 'كوفيد 19' منفعة عالمية عامة، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن يكون اللقاح متوفرا فقط لمن يستطيع دفع ثمنه، ويتعين توزيعه بشكل عادل.
وأوضح ان المنظمة أطلقت مبادرة في هذا الشأن، وتهدف أولا إلى تسريع تطوير لقاح أو دواء ضد الفيروس، وثانيا التوزيع العادل لهذه المنتجات.
وأضاف أدهانوم أنه رغم تأثر جميع المجتمعات بالفيروس، إلا أن الأكثر ضعفا وفقرا هم الأكثر تضررا، ومنهم ملايين السكان الأصليين في الأمريكتين وأكثر، من 90 بلدا، لا يصلون إلى الخدمات الصحية الأساسية، داعيا إلى عدم انتظار اللقاح والعمل الآن على إنقاذ الأرواح.
من جانبه قال مدير برنامج المنظمة للطوارئ الدكتور مايكل ريان إن هناك 23 لقاحا مؤهلا للاختبار، ولقاحا واحدا اجتاز المرحلة الأولى، و3 لقاحات تخضع للمراجعة ولقاح من شركة بايتيك.
وأشارت المنظمة أن ألف شخص ما بين 18 إلى 50 سنة من العمر تلقوا لقاح جامعة أوكسفورد، وكانت الاستجابة إيجابية ولم يعانوا من أي صعوبات أو حتى صداع، وأن اللقاح سينتقل الآن إلى مرحلة التجارب الأوسع.
ودعت المنظمة دول العالم للانضمام إلى منصة كوفاكس، لضمان وصول لقاحات وأدوية كورونا إلى جميع أنحاء العالم.
كما دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم، في مؤتمر صحفي، إلى توافق والتزام عالميين، وإرادة سياسية للقادة بأن يكون لقاح 'كوفيد 19' منفعة عالمية عامة، مشيرا إلى أنه لا يمكن أن يكون اللقاح متوفرا فقط لمن يستطيع دفع ثمنه، ويتعين توزيعه بشكل عادل.
وأوضح ان المنظمة أطلقت مبادرة في هذا الشأن، وتهدف أولا إلى تسريع تطوير لقاح أو دواء ضد الفيروس، وثانيا التوزيع العادل لهذه المنتجات.
وأضاف أدهانوم أنه رغم تأثر جميع المجتمعات بالفيروس، إلا أن الأكثر ضعفا وفقرا هم الأكثر تضررا، ومنهم ملايين السكان الأصليين في الأمريكتين وأكثر، من 90 بلدا، لا يصلون إلى الخدمات الصحية الأساسية، داعيا إلى عدم انتظار اللقاح والعمل الآن على إنقاذ الأرواح.
من جانبه قال مدير برنامج المنظمة للطوارئ الدكتور مايكل ريان إن هناك 23 لقاحا مؤهلا للاختبار، ولقاحا واحدا اجتاز المرحلة الأولى، و3 لقاحات تخضع للمراجعة ولقاح من شركة بايتيك.