مجلس الوزراء يوافق على النموذج الاسترشادي لمذكرة تعاون في مجال الملكية الفكرية
الأربعاء / 17 / ذو القعدة / 1441 هـ - 16:15 - الأربعاء 8 يوليو 2020 16:15
وافق مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله خلال الجلسة التي عقدها أمس الثلاثاء ــ عبر الاتصال المرئي ــ، على النموذج الاسترشادي لمذكرة تعاون في مجال الملكية الفكرية بين الهيئة السعودية للملكية الفكرية في السعودية، والسلطات المختصة بالملكية الفكرية في الدول الأخرى.
وتتمثل أهمية القرار لتمكين الهيئة من تعزيز التعاون في مجال الملكية الفكرية وتطوير الشراكات الاستراتيجية القائمة حاليا، والمساهمة في استمرارها، وكذلك تنمية الاقتصاد وتطوير التبادل التقني والمعرفي، وتعزيز الميزة التنافسية وتعميق أواصر الصداقة بين المملكة والدول الأخرى.
وأوضحت الهيئة أنواع مجالات التعاون بينها وبين السلطات والمكاتب المختصة بالملكية الفكرية في مختلف الدول وأهمها، تطوير استراتيجيات الملكية الفكرية وأنظمتها وسياساتها وتطوير تقنية المعلومات، وكذلك تبادل المشورة والخبرات في مجال التقنيات الناشئة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي للملكية الفكرية، وإدارة معلومات الملكية الفكرية وتبادل بيناتها، والعمل على تدريب الكفاءات وتنميتها، والمساهمة بالتعريف بالملكية الفكرية، والتوعية بقيمتها وأهميتها، وتعزيز احترام الملكية الفكرية، وإنفاذها، وتطوير عمليات الملكية الفكرية وإجراءاتها.
ورفع الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للملكية الفكرية د. عبدالعزيز بن محمد السويلم الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، على ما تحظى به الملكية الفكرية من اهتمام ورعاية. مؤكدا على مدى أهمية هذا التعاون لتمكين الشراكات الاستراتيجية وتعزيزها، مما يسهم في تحقيق أهداف الهيئة في تنظيم مجالات الملكية الفكرية في المملكة ودعمها وتنميتها ورعايتها وحمايتها وإنفاذها والارتقاء بها، وفقا لأفضل الممارسات العالمي.
الجدير بالذكر أن الهيئة السعودية للملكية الفكرية قامت منذ تأسيسها على العمل لبناء عدد من الشراكات الاستراتيجية مع مجموعة من مكاتب الملكية الفكرية الرائدة حول العالم، تهدف لتبادل الخبرات والاستفادة من الكفاءات.
وتتمثل أهمية القرار لتمكين الهيئة من تعزيز التعاون في مجال الملكية الفكرية وتطوير الشراكات الاستراتيجية القائمة حاليا، والمساهمة في استمرارها، وكذلك تنمية الاقتصاد وتطوير التبادل التقني والمعرفي، وتعزيز الميزة التنافسية وتعميق أواصر الصداقة بين المملكة والدول الأخرى.
وأوضحت الهيئة أنواع مجالات التعاون بينها وبين السلطات والمكاتب المختصة بالملكية الفكرية في مختلف الدول وأهمها، تطوير استراتيجيات الملكية الفكرية وأنظمتها وسياساتها وتطوير تقنية المعلومات، وكذلك تبادل المشورة والخبرات في مجال التقنيات الناشئة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي للملكية الفكرية، وإدارة معلومات الملكية الفكرية وتبادل بيناتها، والعمل على تدريب الكفاءات وتنميتها، والمساهمة بالتعريف بالملكية الفكرية، والتوعية بقيمتها وأهميتها، وتعزيز احترام الملكية الفكرية، وإنفاذها، وتطوير عمليات الملكية الفكرية وإجراءاتها.
ورفع الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للملكية الفكرية د. عبدالعزيز بن محمد السويلم الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، على ما تحظى به الملكية الفكرية من اهتمام ورعاية. مؤكدا على مدى أهمية هذا التعاون لتمكين الشراكات الاستراتيجية وتعزيزها، مما يسهم في تحقيق أهداف الهيئة في تنظيم مجالات الملكية الفكرية في المملكة ودعمها وتنميتها ورعايتها وحمايتها وإنفاذها والارتقاء بها، وفقا لأفضل الممارسات العالمي.
الجدير بالذكر أن الهيئة السعودية للملكية الفكرية قامت منذ تأسيسها على العمل لبناء عدد من الشراكات الاستراتيجية مع مجموعة من مكاتب الملكية الفكرية الرائدة حول العالم، تهدف لتبادل الخبرات والاستفادة من الكفاءات.