«تنفس» عبر 10 وجهات سياحية لاكتشاف كنوز المملكة الطبيعية
صيف السعودية.. باقات وخيارات واسعة للاستمتاع بالأنشطة المتنوعة
الخميس / 4 / ذو القعدة / 1441 هـ - 18:45 - الخميس 25 يونيو 2020 18:45
أعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن إطلاق موسم صيف السعودية «تنفس» الذي يستمر لنحو شهرين بدءا من أمس وحتى 30 سبتمبر المقبل ليستمتع من خلاله أفراد العائلة كافة، وكذلك الأفراد والمجموعات، باكتشاف الطبيعة الساحرة، والتنوع المناخي، والعمق التاريخي، والثقافة السعودية الأصيلة في عشر وجهات سياحية.
وقال وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة أحمد الخطيب، خلال إطلاقه الموسم - عن بعد - «يأتي موسم صيف السعودية كفرصة رائعة لاكتشاف الوجهات السياحية المتعددة في المملكة وما تحويه من كنوز تاريخية وطبيعية وثقافية، كما يسهم إطلاق الموسم في هذا الوقت تحديدا في تعزيز جهود الوزارة الرامية إلى إنعاش القطاع السياحي الأكثر تأثرا من تداعيات أزمة كورونا».
وأضاف «يستأنف القطاع السياحي نشاطه من جديد بروح متجددة وآمال كبيرة للمضي قدما وبخطى متسارعة لتحقيق تطلعات القطاع المتناغمة مع طموحات رؤية المملكة، الساعية إلى الإسهام في تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني، وجذب الاستثمارات، وزيادة مصادر الدخل، وتوفير فرص العمل للمواطنين».
وأوضح أن موسم صيف السعودية ينطلق كمبادرة من الهيئة، وفي إطار دورها الرئيس المتعلق بتطوير المنتجات والباقات السياحية، والترويج للوجهات والمواقع السياحية على المستوى المحلي والدولي، بالإضافة إلى قياس وتحسين وتطوير تجربة السائح، والمشاركة في المعارض والمحافل السياحية في الداخل والخارج.
ونوه بدور الإعلام في إبراز الوجه الحقيقي للسياحة السعودية، مبينا أنه يعول كثيرا على جهود الإعلام وإبداعاته في تقديم الوجه المشرق لمكانة وطموحات السياحة السعودية، وما تمتلكه المملكة من ثروات سياحية ومقومات وتنوع هائل».
وتتنوع الوجهات السياحية لصيف موسم السعودية حول المملكة لتغطي معظم نقاط الجذب السياحي، في تنوع هائل للأنشطة والفعاليات التي تتوافق مع طبيعة وطقس المكان، فمن «مدينة تبوك» في أقصى الشمال التي تضم الأودية الخصبة والمناطق الرملية وعجائب التشكيلات الصخرية، مرورا بالشواطئ الساحرة والهادئة في مدينتي «أملج» و»ينبع»، ثم «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية» بشاطئها الخلاب وأنشطتها وفعالياتها الترفيهية، و»مدينة جدة» بتاريخها وجاذبيتها، وصعودا عبر سلسلة جبال السروات في الطريق إلى «الطائف» مصيف العرب، والغابات الكثيفة والأجواء الباردة والقرى التاريخية في «الباحة»، وصولا إلى مرتفعات عسير وقمم جبال «مدينة أبها» الشامخة بتراثها وثقافتها وفنونها، وتستمر رحلة موسم صيف السعودية من القلب النابض للمملكة في العاصمة «الرياض» وصولا إلى «المنطقة الشرقية».
وينطلق موسم صيف السعودية هذا العام بشكل مميز ومختلف، حيث يتولى القطاع الخاص زمام القيادة وفق تسهيلات وضوابط ودعم وتمكين من القطاع الحكومي المتمثل في الهيئة السعودية للسياحة، التي تتضافر جهودها مع بقية الجهات الحكومية لتقديم تجربة سياحية مميزة، تتعدد فيها الخيارات لتلائم كل الأذواق والمتطلبات وتناسب مختلف الفئات العمرية، وتقدم الفنادق عروضا ترويجية مختلفة، كما تقدم شركات التنظيم السياحي عروضا وباقات وخيارات واسعة للاستمتاع بالأنشطة السياحية المتنوعة، مثل زيارة الأماكن التاريخية والمتاحف، والرحلات والأنشطة البحرية بالإضافة للأنشطة والرياضات الجبلية، علما بأن الموقع الالكتروني «روح السعودية» visitsaudi.com يضم الباقات والعروض كافة الخاصة بالموسم.
ماذا قال وزير السياحة؟
وقال وزير السياحة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة أحمد الخطيب، خلال إطلاقه الموسم - عن بعد - «يأتي موسم صيف السعودية كفرصة رائعة لاكتشاف الوجهات السياحية المتعددة في المملكة وما تحويه من كنوز تاريخية وطبيعية وثقافية، كما يسهم إطلاق الموسم في هذا الوقت تحديدا في تعزيز جهود الوزارة الرامية إلى إنعاش القطاع السياحي الأكثر تأثرا من تداعيات أزمة كورونا».
وأضاف «يستأنف القطاع السياحي نشاطه من جديد بروح متجددة وآمال كبيرة للمضي قدما وبخطى متسارعة لتحقيق تطلعات القطاع المتناغمة مع طموحات رؤية المملكة، الساعية إلى الإسهام في تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني، وجذب الاستثمارات، وزيادة مصادر الدخل، وتوفير فرص العمل للمواطنين».
وأوضح أن موسم صيف السعودية ينطلق كمبادرة من الهيئة، وفي إطار دورها الرئيس المتعلق بتطوير المنتجات والباقات السياحية، والترويج للوجهات والمواقع السياحية على المستوى المحلي والدولي، بالإضافة إلى قياس وتحسين وتطوير تجربة السائح، والمشاركة في المعارض والمحافل السياحية في الداخل والخارج.
ونوه بدور الإعلام في إبراز الوجه الحقيقي للسياحة السعودية، مبينا أنه يعول كثيرا على جهود الإعلام وإبداعاته في تقديم الوجه المشرق لمكانة وطموحات السياحة السعودية، وما تمتلكه المملكة من ثروات سياحية ومقومات وتنوع هائل».
وتتنوع الوجهات السياحية لصيف موسم السعودية حول المملكة لتغطي معظم نقاط الجذب السياحي، في تنوع هائل للأنشطة والفعاليات التي تتوافق مع طبيعة وطقس المكان، فمن «مدينة تبوك» في أقصى الشمال التي تضم الأودية الخصبة والمناطق الرملية وعجائب التشكيلات الصخرية، مرورا بالشواطئ الساحرة والهادئة في مدينتي «أملج» و»ينبع»، ثم «مدينة الملك عبدالله الاقتصادية» بشاطئها الخلاب وأنشطتها وفعالياتها الترفيهية، و»مدينة جدة» بتاريخها وجاذبيتها، وصعودا عبر سلسلة جبال السروات في الطريق إلى «الطائف» مصيف العرب، والغابات الكثيفة والأجواء الباردة والقرى التاريخية في «الباحة»، وصولا إلى مرتفعات عسير وقمم جبال «مدينة أبها» الشامخة بتراثها وثقافتها وفنونها، وتستمر رحلة موسم صيف السعودية من القلب النابض للمملكة في العاصمة «الرياض» وصولا إلى «المنطقة الشرقية».
وينطلق موسم صيف السعودية هذا العام بشكل مميز ومختلف، حيث يتولى القطاع الخاص زمام القيادة وفق تسهيلات وضوابط ودعم وتمكين من القطاع الحكومي المتمثل في الهيئة السعودية للسياحة، التي تتضافر جهودها مع بقية الجهات الحكومية لتقديم تجربة سياحية مميزة، تتعدد فيها الخيارات لتلائم كل الأذواق والمتطلبات وتناسب مختلف الفئات العمرية، وتقدم الفنادق عروضا ترويجية مختلفة، كما تقدم شركات التنظيم السياحي عروضا وباقات وخيارات واسعة للاستمتاع بالأنشطة السياحية المتنوعة، مثل زيارة الأماكن التاريخية والمتاحف، والرحلات والأنشطة البحرية بالإضافة للأنشطة والرياضات الجبلية، علما بأن الموقع الالكتروني «روح السعودية» visitsaudi.com يضم الباقات والعروض كافة الخاصة بالموسم.
ماذا قال وزير السياحة؟
- نعول كثيرا على إبداعات الإعلام في تقديم الوجه المشرق لطموحات السياحة السعودية
- يأتي موسم صيف السعودية كفرصة رائعة لاكتشاف الوجهات السياحية المتعددة في المملكة
- نسعى من خلال السياحة لجذب الاستثمارات وزيادة مصادر الدخل وتوفير فرص العمل للمواطنين
- موسم صيف السعودية ينطلق كمبادرة من السياحة لتطوير المنتجات والباقات السياحية
- مدينة تبوك: بالأودية الخصبة والمناطق الرملية وعجائب التشكيلات الصخرية
- مدينة الملك عبدالله الاقتصادية: بشاطئها الخلاب وأنشطتها وفعالياتها الترفيهية
- مدينة جدة: بتاريخها وجاذبيتها
- المنطقة الشرقية
- الرياض: القلب النابض للمملكة في العاصمة
- الباحة: عبر القرى التاريخية
- مدينة أبها: الشامخة بتراثها وثقافتها وفنونها ومرتفعاتها وقمم جبالها
- الطائف: مصيف العرب، والغابات الكثيفة والأجواء الباردة