ثلاثية استدامة التعليم .. الحقل الاجتماعي - العاطفي
(3/2)
الخميس / 4 / ذو القعدة / 1441 هـ - 18:00 - الخميس 25 يونيو 2020 18:00
تعد المهارات الاجتماعية التي تمكن الدارسين من التعاون والتفاوض والتواصل بعضهم ببعض، ضرورية لفهم أهداف التنمية المستدامة، والتعليم من خلالها يحقق أهداف التنمية، وذلك بحسب تقرير من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونيسكو».
كيف يحقق التعليم أهداف التنمية المستدامة؟
1- القضاء على الفقر
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الأول عن طريق تمكين الدارس من :
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثاني عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثالث عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الرابع عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الخامس عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السادس عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السابع عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثامن عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف التاسع عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف العاشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الحادي عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثاني عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثالث عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الرابع عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الخامس عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السادس عشر عن طريق تمكين الدارس من:
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السابع عشر عن طريق تمكين الدارس من:
كيف يحقق التعليم أهداف التنمية المستدامة؟
1- القضاء على الفقر
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الأول عن طريق تمكين الدارس من :
- التعاون مع الآخرين لتعزيز قدرة الأفراد والمجتمعات على تغيير أنماط توزيع النفوذ والموارد في المجتمع المعني وخارجه.
- زيادة الوعي بالفقر المدقع وبالغنى الفاحش والتشجيع على إجراء حوار بشأن الحلول الممكنة.
- التعاطف مع قضايا الفقر ومع الفقراء والمستضعفين والتضامن معهم.
- الإقرار بتجاربه الخاصة مع الفقر وبتحيزه إلى قضايا الفقر أو بنفوره منها.
- التأمل النقدي بمساهمته الشخصية في استمرار أوجه عدم المساواة الهيكلية في العالم.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثاني عن طريق تمكين الدارس من:
- التعبير عن القضايا المشتركة والروابط القائمة بين مكافحة الجوع وترويج الزراعة المستدامة وتحسين التغذية.
- التعاون مع الآخرين لتشجيعهم على مكافحة الجوع وتمكينهم من ذلك وترويج الزراعة المستدامة وتحسين التغذية.
- تصور عالم خال من الجوع وسوء التغذية.
- التأمل في قيمه الخاصة ومن التعامل مع شتى القيم والمواقف والاستراتيجيات المتصلة بمكافحة الجوع وسوء التغذية
- التعاطف مع من يعانون من الجوع وسوء التغذية والشعور بالمسؤولية تجاههم والتضامن معهم.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثالث عن طريق تمكين الدارس من:
- جعل السلوكيات التي تروج الصحة جزءا من حياته الروتينية اليومية.
- التخطيط للاستراتيجيات التي تروج الصحة، بما فيها الصحة الجنسية والإنجابية، والرفاهية.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الرابع عن طريق تمكين الدارس من:
- التوعية بأهمية التعليم الجيد للجميع بوصفه يمثل نهجا شاملا ذا طابع إنساني لتوفير التعليم.
- الاستعانة بأساليب تشاركية لتحفيز الآخرين على المطالبة بالفرص التعليمية واستغلالها ولتمكينهم من ذلك.
- إدراك القيمة الجوهرية للتعليم بالنسبة لتنميته الشخصية وتحديد وتحليل احتياجاته والأغراض التي ينشدها من عملية التعلم.
- إدراك الدور المهم الذي تؤديه مهاراته الشخصية في تحسين حياته.
- المشاركة الشخصية في أنشطة التعليم من أجل التنمية المستدامة.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الخامس عن طريق تمكين الدارس من:
- التعرف على التصورات التقليدية للأدوار المناطة بالجنسين والتشكيك فيها بأسلوب نقدي، مع مراعاة البعد الثقافي.
- التعرف على جميع أشكال التمييز على أساس الجنس وإعلاء صوته للتصدي لها، ومناقشة الفوائد المتأتية من تمكين الجنسين على نحو كامل.
- التواصل مع سائر الأشخاص العاملين من أجل القضاء على التمييز على أساس الجنس وعلى العنف، وتمكين الأشخاص الذين لا يزالون يفتقرون للقدرات الضرورية، وترويج الاحترام والمساواة الكاملة على جميع المستويات.
- التأمل في هويته وأدواره الجنسانية الخاصة.
- التعاطف والتضامن مع الأشخاص الذين يلبون التوقعات والذين يؤدون الأدوار الجنسانية التي يحددها لهم الدارس أو المجتمع على حد سواء.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السادس عن طريق تمكين الدارس من:
- المشاركة في أنشطة ترمي إلى تحسين إدارة المياه وخدمات الصرف الصحي في المجتمعات المحلية.
- الحديث عن تلوث المياه والانتفاع بها والتدابير الرامية إلى الاقتصاد في استهلاكها.
- الشعور بالمسؤولية إزاء استهلاكه الخاص للمياه.
- إدراك القيمة المتأتية من اعتماد معايير سليمة للنهوض بخدمات الصرف الصحي والنظافة الشخصية.
- الاستفهام عن تأثير الفوارق الاجتماعية الاقتصادية على الانتفاع بمياه شرب آمنة وبخدمات الصرف الصحي، وعن تفاوت مستويات الانتفاع بحسب الجنس.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السابع عن طريق تمكين الدارس من:
- التعبير عن الحاجة إلى الكفاءة في استخدام الطاقة وتحقيق الاكتفاء في مجال الطاقة.
- تقييم وفهم حاجة الشعوب، البلدان أو المناطق الأخرى إلى طاقة نظيفة وموثوقة ومستدامة وبأسعار معقولة.
- التعاون مع الآخرين من أجل نقل تكنولوجيا الطاقة وتكييفها لتلائم شتى السياقات، وإطلاع الآخرين على أفضل الممارسات التي اعتمدها مجتمعه.
- توضيح المعايير والقيم التي يطبقها شخصيا على إنتاج الطاقة واستخدامها.
- وضع تصور يجسد إنتاج الطاقة وإمدادها واستخدامها على نحو موثوق ومستدام.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثامن عن طريق تمكين الدارس من:
- مناقشة النماذج الاقتصادية والتصورات المستقبلية للاقتصاد والمجتمع بأسلوب نقدي.
- التعاون مع الآخرين لمطالبة القادة السياسيين وأصحاب العمل بأجور عادلة.
- فهم تأثير أنماط استهلاكه الخاصة على شروط عمل غيره من الأشخاص في الاقتصاد العالمي.
- التعرف على حقوقه الفردية وتبيان احتياجاته المتصلة بالعمل.
- تصور مساره الاقتصادي الخاص والتخطيط له.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف التاسع عن طريق تمكين الدارس من:
- الدفاع عن أهمية البنى التحتية المستدامة والقادرة على الصمود والشاملة للجميع في منطقته.
- تشجيع مجتمعه على اعتماد بنى تحتية وأنماط تنمية صناعية أشد قدرة على الصمود.
- إيجاد أشخاص يتعاونون معه في إقامة صناعات مستدامة.
- إدراك الضغوط التي يمارسها شخصيا على البنى التحتية المحلية.
- أن يفهم أن تغير أنماط توفر الموارد المختلفة والتعرض لشتى الصدمات والضغوط الخارجية قد يفرض شيئا آخر، مثلا في ظل توفر الطاقة المتجددة والتكنولوجيا عليه تغيير نظرته للبنى التحتية وطريقة تعامله معها وتغيير الاتصالات والمعلومات.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف العاشر عن طريق تمكين الدارس من:
- رفع مستويات الوعي بأوجه عدم المساواة.
- التعاطف والتضامن مع الأشخاص الذين يتعرضون للتمييز.
- التفاوض بشأن حقوق شتى الفئات.
- أوجه عدم المساواة في محيطه وفي العالم أجمع.
- رسم تصور لعالم ينعم بالعدل والمساواة.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الحادي عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- إسماع صوته واستغلال كافة السبل لإشراك الجمهور في عمليات التخطيط المحلية.
- التواصل مع مجموعات المجتمع المحلي محليا وعبر الانترنت.
- التأمل في دور منطقته في بلورة هويته الخاصة.
- تحديد احتياجاته الخاصة مع مراعاة احتياجات النظام الإيكولوجي المحلي والعالمي.
- الشعور بالمسؤولية إزاء الآثار البيئية والاجتماعية التي يحدثها نمط حياته الخاص.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثاني عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- التعبير عن الحاجة إلى اتباع ممارسات مستدامة في حقلي الإنتاج والاستهلاك.
- تشجيع الآخرين على اتباع ممارسات مستدامة في حقلي الإنتاج والاستهلاك.
- التمييز بين الاحتياجات والرغبات والتأمل في سلوكه الاستهلاكي الخاص.
- تصور أنماط عيش مستدامة.
- الشعور بالمسؤولية إزاء الآثار البيئية والاجتماعية التي يحدثها سلوكه الفردي.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الثالث عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- شرح التفاعلات الحاصلة في النظم الإيكولوجية وتفسير الآثار البيئية والاجتماعية والاقتصادية والأخلاقية لتغير المناخ.
- تشجيع الآخرين على حماية المناخ.
- التعاون مع الآخرين والاتفاق معهم على استراتيجيات للتعامل مع تغير المناخ.
- فهم تأثيره الشخص على المناخ العالمي على شتى المستويات.
- أن حماية المناخ العالمي هي مهمة لا بد للجميع من القيام بها.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الرابع عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- الدفاع عن الممارسات المستدامة في مجال صيد الأسماك.
- إطلاع الآخرين على الآثار التي توقعتها البشرية على المحيطات.
- التأثير على الفئات التي تنخرط في أنماط إنتاج أو استهلاك غير مستدامة لموارد المحيط.
- التأمل في احتياجاته الغذائية الخاصة والتحقق من مدى استناد عاداته الغذائية إلى الاستخدام المستدام.
- التعاطف مع الأشخاص الذين تؤثر ممارسات الصيد الجديدة على سبل عيشهم.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف الخامس عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- انتقاد الممارسات البيئية المدمرة.
- الدفاع عن صون التنوع البيولوجي.
- التواصل مع محيطه الطبيعي المحلي.
- طرح التساؤلات بشأن العلاقة الثنائية بين الإنسان والطبيعة.
- وضع تصور يجسد إمكانات الحياة في وئام.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السادس عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- التوصل مع غيره من الأشخاص القادرين على العمل معه لتيسير السلام والعدل.
- مناقشة القضايا المحلية والعالمية المتصلة بالسالم والعدل.
- التعاطف والتضامن مع من يعانون من غياب العدل.
- التأمل في الدور الذي يؤديه على صعيد القضايا المتصلة بالسلام.
- انتماءه الشخصي إلى مجموعات متنوعة.
بإمكان التعليم أن يحقق الهدف السابع عشر عن طريق تمكين الدارس من:
- زيادة الوعي بأهمية الشراكات لتحقيق التنمية.
- العمل مع الآخرين لترويج الشراكات العالمية الرامية إلى تحقيق التنمية.
- تبني أهداف التنمية.
- وضع تصور لمجتمع عالمي.
- الشعور بالانتماء إلى الإنسانية جمعاء.