المملكة تحتل المركز الـ29 عالميا للدول الأكثر حصة في الأبحاث العلمية
الثلاثاء / 2 / ذو القعدة / 1441 هـ - 18:00 - الثلاثاء 23 يونيو 2020 18:00
أظهرت الجداول السنوية لمؤشر نيتشر لعام 2020م تقدّم السعودية على الدول العربية في حصة البحث العلمي، حيث تعد الدولة الوحيدة إلى جانب الإمارات اللتي دخلت قائمة الـ50 العالمية لأكثر الدول حصة في الأبحاث العلمية، واحتلت المملكة المركز 29 عالميا، وحافظت للعام الثالث على التوالي على مكانتها بين الدول صاحبة أكثر الإنجازات في البحث العلمي عالميا، وأكبر مساهم في حصة أبحاث الدول العربية، وثاني أكبر مساهم بين دول الشرق الأوسط وإفريقيا.
وضمت الجداول السنوية لمؤشر نيتشر لهذا العام 19 دولة عربية، احتلت السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومصر المراكز الثلاثة الأولى على الترتيب منذ 2017م، وحققت المملكة نحو 65% من إجمالي حصة البحث العلمي للدول العربية، بينما حققت الإمارات زيادة ملحوظة بنسبة 18% في الحصة المعدلة، أما مصر فقد حافظت على مركزها الأول في شمال إفريقيا، والثاني على مستوى إفريقيا خلال الفترة نفسها.
وقد صنفت بناء على نمو إنتاج المؤسسات للأبحاث العلمية عالية الجودة منذ 2015 حتى 2019، وكانت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست' هي المؤسسة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي جاءت ضمن قائمة 'أكثر 100 نجم صاعد عالميا' في أبحاث علوم الأرض والبيئية، والمؤسسة الوحيدة من الدول العربية ضمن قائمة 'أكثر 100 نجم صاعد عالميا' في أبحاث العلوم الفيزيائية، واستحوذت على أكبر حصة بحثية في الدول العربية على مدار السنوات الثلاث الماضية، بنسبة تفوق 50% من حصص البحث العلمي لمؤسسات الدول العربية مجتمعة.
وقال مؤسس مؤشر نيتشر ديفيد سوينبانكس 'يعد أداء جامعة كاوست بعد مرور 10 أعوام فقط على تأسيسها استثنائيا بالفعل، ففي الجداول السنوية لمؤشر 2020 جاءت الجامعة في المركز 33 ضمن قائمة أكثر 100 نجم صاعد في العلوم الفيزيائية، وفي المركز 51 ضمن القائمة المماثِلة لأبحاث علوم الأرض والبيئة، محققة زيادة بنسبة 50% تقريبا في كلا المجالين خلال أربع سنوات'.
وفي ترتيب المؤسسات الأكاديمية السعودية، حافظت جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك سعود، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، على المراكز: الثاني والثالث والرابع على التوالي على مدار السنوات الثلاث الماضية، بينما حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن نموا ملحوظا في الحصة المعدلة للبحث العلمي لعام 2019، 138%.
وانضمت إلى قائمة العشر الأوائل جامعة الفيصل، مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، جامعة الملك فيصل، لتلتحق بجامعة الأمير محمد بن فهد، والمركز الوطني للتقنيات متناهية الصغر (النانو) بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية.
وجاءت ضمن قائمة أكثر 15 مؤسسة أكاديمية إسهاما في البحث العلمي في الدول العربية، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
يذكر أن مؤشر نيتشر هو مؤشر واحد للأداء البحثي المؤسسي، ويستند في ترتيب قوائمه إلى نتائج منشورات المؤسسة أو الدولة في 82 دورية للعلوم الطبيعية، تختار بناء على السمعة بواسطة لجنة مستقلة من العلماء الرواد في مجالاتهم، حيث يؤخذ في الحسبان جودة الأبحاث، والأداء المؤسسي.
وضمت الجداول السنوية لمؤشر نيتشر لهذا العام 19 دولة عربية، احتلت السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومصر المراكز الثلاثة الأولى على الترتيب منذ 2017م، وحققت المملكة نحو 65% من إجمالي حصة البحث العلمي للدول العربية، بينما حققت الإمارات زيادة ملحوظة بنسبة 18% في الحصة المعدلة، أما مصر فقد حافظت على مركزها الأول في شمال إفريقيا، والثاني على مستوى إفريقيا خلال الفترة نفسها.
وقد صنفت بناء على نمو إنتاج المؤسسات للأبحاث العلمية عالية الجودة منذ 2015 حتى 2019، وكانت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية 'كاوست' هي المؤسسة الوحيدة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي جاءت ضمن قائمة 'أكثر 100 نجم صاعد عالميا' في أبحاث علوم الأرض والبيئية، والمؤسسة الوحيدة من الدول العربية ضمن قائمة 'أكثر 100 نجم صاعد عالميا' في أبحاث العلوم الفيزيائية، واستحوذت على أكبر حصة بحثية في الدول العربية على مدار السنوات الثلاث الماضية، بنسبة تفوق 50% من حصص البحث العلمي لمؤسسات الدول العربية مجتمعة.
وقال مؤسس مؤشر نيتشر ديفيد سوينبانكس 'يعد أداء جامعة كاوست بعد مرور 10 أعوام فقط على تأسيسها استثنائيا بالفعل، ففي الجداول السنوية لمؤشر 2020 جاءت الجامعة في المركز 33 ضمن قائمة أكثر 100 نجم صاعد في العلوم الفيزيائية، وفي المركز 51 ضمن القائمة المماثِلة لأبحاث علوم الأرض والبيئة، محققة زيادة بنسبة 50% تقريبا في كلا المجالين خلال أربع سنوات'.
وفي ترتيب المؤسسات الأكاديمية السعودية، حافظت جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك سعود، جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، على المراكز: الثاني والثالث والرابع على التوالي على مدار السنوات الثلاث الماضية، بينما حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن نموا ملحوظا في الحصة المعدلة للبحث العلمي لعام 2019، 138%.
وانضمت إلى قائمة العشر الأوائل جامعة الفيصل، مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية، جامعة الملك فيصل، لتلتحق بجامعة الأمير محمد بن فهد، والمركز الوطني للتقنيات متناهية الصغر (النانو) بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية.
وجاءت ضمن قائمة أكثر 15 مؤسسة أكاديمية إسهاما في البحث العلمي في الدول العربية، جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
يذكر أن مؤشر نيتشر هو مؤشر واحد للأداء البحثي المؤسسي، ويستند في ترتيب قوائمه إلى نتائج منشورات المؤسسة أو الدولة في 82 دورية للعلوم الطبيعية، تختار بناء على السمعة بواسطة لجنة مستقلة من العلماء الرواد في مجالاتهم، حيث يؤخذ في الحسبان جودة الأبحاث، والأداء المؤسسي.