هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة استثمرت فترة منع التجول في استكمال تنفيذ مشاريعها
(614) عدد القوى العاملة والآليات في المشروعات
الجمعة / 27 / شوال / 1441 هـ - 19:00 - الجمعة 19 يونيو 2020 19:00
أكدت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة أنه ومنذ إعلان فترة منع التجول استمرت الهيئة عبر فرق العمل المخصصة لمشاريعها الخدمية والتطويرية في منطقة المدينة المنورة بالاستمرار في عملها واستثمار هذه الفترة في استكمال تنفيذ المشروعات، وذلك وسط اجراءات احترازية مشددة للعاملين فيها لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد.
وأشارت الهيئة الى أنه وبتوجيهات مباشرة من المهندس فهد بن محمد البليهشي، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، فقد امتدت طبيعة عمل المشروعات التطويرية والخدمية في المنطقة عبر 429 فردا من القوى العاملة المؤهلة و185 آلية لتنفيذ المشروعات الخدمية على مدار الساعة، والمشروعات التطويرية خلال أوقات العمل المقررة.
وتمحورت المشروعات الخدمية التي حققت معدلات إنجاز عالية في تنفيذها مشروع تنفيذ بوابة القصيم في المدينة المنورة، حيث بلغ عدد العاملين في هذا المشروع 57 فردا و35 آلية، ومشروع تطوير مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به، ويقدر عدد العاملين 19 فردا و6 آليات، ومشروع تقاطع الإمام مسلم مع الأمير نايف فقد بلغ عدد العاملين فيه 66 فردا و37 آلية، ومن المشروعات الخدمية والتطويرية مشروع التأهيل البيئي لوادي العقيق، فقد بلغ عدد العاملين في هذا المشروع 82 فردا و28 آلية.
ومن المشروعات التي استكملت تنفيذها الهيئة خلال فترة منع التجول مشروع صيانة وري المزروعات وأنظمة شبكات الري بالمنطقة المركزية، إذ يقدر عدد العاملين في هذا المشروع 13 فردا و3 آليات، ومشروع صيانة وتشغيل عبارات الخدمات بالمنطقة المركزية، ويقدر عدد العاملين فيه 32 فردا، و7 آليات ومشروع صيانة وتشغيل المراكز الحضرية بجادة قباء حيث يقدر العاملين فيه 34 فردا، و11 آلية، ومشروع صيانة أعمدة الإنارة للمنطقة المركزية، ويقدر عدد العاملين 18 فردا، و9 آليات، كذلك من المشاريع مشروع صيانة شبكة مياه الأمطار والخطوط الناقلة والمرتبطة بها في المسجد النبوي، حيث بلغ عدد العاملين فيه 12 فردا، و7 آليات، وأخيرا مشروع الصيانة الوقائية بالمنطقة المركزية في المدينة المنورة، حيث يقدر عدد العاملين في هذا المشروع 96 فردا و42 آلية.
ونفذت الهيئة في مشروعاتها عددا من الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد، ولعدم انتقال العدوى بين القوى العاملة في مواقع المشروعات، تضمنت القيام بقياس درجة الحرارة لكل القوى العاملة قبل البدء في أعمالها، وإلزامهم بلبس الكمامات، كذلك الالتزام بلبس القفازات وتغييرها بعد أتمام أعمالهم في المشروعات وتعقيم اليدين قبل وبعد البدء في أعمالهم، كذلك وجود مواد تعقيم لكل فرد من القوى العاملة في المشروعات، والالتزام بالتباعد بمسافة لا تقل عن مترين، وتنبيه جميع العاملين بعدم المصافحة، واستخدام وسائل التنقل بنصف الحمولة المحددة.
وأشارت الهيئة الى أنه وبتوجيهات مباشرة من المهندس فهد بن محمد البليهشي، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، فقد امتدت طبيعة عمل المشروعات التطويرية والخدمية في المنطقة عبر 429 فردا من القوى العاملة المؤهلة و185 آلية لتنفيذ المشروعات الخدمية على مدار الساعة، والمشروعات التطويرية خلال أوقات العمل المقررة.
وتمحورت المشروعات الخدمية التي حققت معدلات إنجاز عالية في تنفيذها مشروع تنفيذ بوابة القصيم في المدينة المنورة، حيث بلغ عدد العاملين في هذا المشروع 57 فردا و35 آلية، ومشروع تطوير مسجد القبلتين والمنطقة المحيطة به، ويقدر عدد العاملين 19 فردا و6 آليات، ومشروع تقاطع الإمام مسلم مع الأمير نايف فقد بلغ عدد العاملين فيه 66 فردا و37 آلية، ومن المشروعات الخدمية والتطويرية مشروع التأهيل البيئي لوادي العقيق، فقد بلغ عدد العاملين في هذا المشروع 82 فردا و28 آلية.
ومن المشروعات التي استكملت تنفيذها الهيئة خلال فترة منع التجول مشروع صيانة وري المزروعات وأنظمة شبكات الري بالمنطقة المركزية، إذ يقدر عدد العاملين في هذا المشروع 13 فردا و3 آليات، ومشروع صيانة وتشغيل عبارات الخدمات بالمنطقة المركزية، ويقدر عدد العاملين فيه 32 فردا، و7 آليات ومشروع صيانة وتشغيل المراكز الحضرية بجادة قباء حيث يقدر العاملين فيه 34 فردا، و11 آلية، ومشروع صيانة أعمدة الإنارة للمنطقة المركزية، ويقدر عدد العاملين 18 فردا، و9 آليات، كذلك من المشاريع مشروع صيانة شبكة مياه الأمطار والخطوط الناقلة والمرتبطة بها في المسجد النبوي، حيث بلغ عدد العاملين فيه 12 فردا، و7 آليات، وأخيرا مشروع الصيانة الوقائية بالمنطقة المركزية في المدينة المنورة، حيث يقدر عدد العاملين في هذا المشروع 96 فردا و42 آلية.
ونفذت الهيئة في مشروعاتها عددا من الإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد، ولعدم انتقال العدوى بين القوى العاملة في مواقع المشروعات، تضمنت القيام بقياس درجة الحرارة لكل القوى العاملة قبل البدء في أعمالها، وإلزامهم بلبس الكمامات، كذلك الالتزام بلبس القفازات وتغييرها بعد أتمام أعمالهم في المشروعات وتعقيم اليدين قبل وبعد البدء في أعمالهم، كذلك وجود مواد تعقيم لكل فرد من القوى العاملة في المشروعات، والالتزام بالتباعد بمسافة لا تقل عن مترين، وتنبيه جميع العاملين بعدم المصافحة، واستخدام وسائل التنقل بنصف الحمولة المحددة.