مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 100 طن من التمور هدية المملكة لجمهورية غينيا
الاثنين / 2 / شوال / 1441 هـ - 15:30 - الاثنين 25 مايو 2020 15:30
سلم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، 100 طن من التمور هدية المملكة لجمهورية غينيا.
سلم المساعدات لحكومة غينيا، نيابة عن المركز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى غينيا وسيراليون، الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله.
وقدم السفير الدكتور حسين الدخيل الله في تصريح صحفي الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده - حفظهما الله - على دورهما الحيوي في تقديم المساعدات لمستحقيها في جمهورية غينيا.
وقال السفير إننا وقعنا مع المسوؤلين في غينيا محضر تسليم 100 طن من التمور هدية خادم الحرمين الشريفين للشعب الغيني الصديق، مشيرا إلى أن ذلك يعكس عمق الروابط التي تجمع بين البلدين ويدعم مسار العلاقات الثنائية المتميزة، مشيدا بالذراع الإنساني للمملكة المتمثل بمركز الملك سلمان للإغاثة الذي تقدم من خلاله كل ما يحتاجه الإنسان، مؤكدا أن المملكة رغم ما أحدثته جائحة كورونا في العالم من معاناة كبيرة على المستويات كافة، فإنها لم تنس تقديم العون للمتضررين من انتشار الفيروس.
وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، ولتصل الأسر الأكثر احتياجا في مناطق مختلفة من العالم.
سلم المساعدات لحكومة غينيا، نيابة عن المركز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى غينيا وسيراليون، الدكتور حسين بن ناصر الدخيل الله.
وقدم السفير الدكتور حسين الدخيل الله في تصريح صحفي الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده - حفظهما الله - على دورهما الحيوي في تقديم المساعدات لمستحقيها في جمهورية غينيا.
وقال السفير إننا وقعنا مع المسوؤلين في غينيا محضر تسليم 100 طن من التمور هدية خادم الحرمين الشريفين للشعب الغيني الصديق، مشيرا إلى أن ذلك يعكس عمق الروابط التي تجمع بين البلدين ويدعم مسار العلاقات الثنائية المتميزة، مشيدا بالذراع الإنساني للمملكة المتمثل بمركز الملك سلمان للإغاثة الذي تقدم من خلاله كل ما يحتاجه الإنسان، مؤكدا أن المملكة رغم ما أحدثته جائحة كورونا في العالم من معاناة كبيرة على المستويات كافة، فإنها لم تنس تقديم العون للمتضررين من انتشار الفيروس.
وتأتي هذه الهدية ضمن البرامج التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، ولتصل الأسر الأكثر احتياجا في مناطق مختلفة من العالم.