المعادلات الموازِنة بين العمل والترفيه (التطبيق)
الاحد / 24 / رمضان / 1441 هـ - 20:45 - الاحد 17 مايو 2020 20:45
بعد قراءة أكثر من مرجع، استنتجت بضع معادلات تطبيقية في كيفية تحقيق الموازنة بين العمل والترفيه، أقدمها لكم في خمس معادلات سهلة:
1- الراحة تتعلق بالكيف لا بالكم: إذا كنت تحدد ساعات معينة للراحة فأرجوك لا تفعل! فأنت بهذا تصيب عقلك بالملل والإحباط عند مراقبة الوقت بهذه الطريقة. يفضل أن تستمتع بالراحة حتى تشعر بالاكتفاء وتتأكد أن ذهنك مستعد للعودة من جديد إلى العمل.
2- الراحة اليومية: كما أن الجهد والعمل يوميان فالراحة أيضا يجب أن تكون يومية، ومجزأة على مدار اليوم، فبعد كل 52 دقيقة من العمل وكل 25 دقيقة من القراءة والتعلم احصل على فترة كافية من الاسترخاء والمرح، ثم عد من جديد إلى المهام التي كنت فيها.
3- الراحة الأسبوعية: خصص يوما أو يومين في الأسبوع لا تفعل فيهما شيئا!
مما يذكر عن مؤسس الشركة العالمية بيل غيتس أنه كان يخصص أياما للجلوس والتفكير لا تتعلق بالعمل.
4- التخطيط للراحة: التخطيط لا يشمل فقط تخصيص أيام في الأسبوع للاسترخاء، بل كذلك الأنشطة التي قد تمارسها في وقت راحتك. تقترح المؤلفة الأمريكية Laura Vanderkam وضع قائمة 100 حلم تعمل على تحقيقها في الإجازات، واسع أن تكون أحلاما ممتعة غير شاقة كالسياحة وتجربة أطعمة جديدة والمشي مع من تحب من الرفاق.
5- اشحذ همتك: يقترح ريادي الأعمال ستيفن كوفي أن توازن في الأنشطة التي تتخذها كراحة وملاذ للاسترخاء بين الجوانب التالية:
الجانب البدني: بممارسة الرياضة وأخذ قسط كاف من النوم والغذاء السليم. الجانب الروحي: أن تقود يومك بالتأمل والصلاة والدعاء. نقل عن القائد العظيم مارتن لوثر أنه قال 'لدي الكثير لإنجازه اليوم، لذا سأحتاج إلى قضاء ساعة أخرى على ركبتي'، فكانت الصلاة مصدره للإنجاز والعمل.
الجانب العقلي: أن تملأ وقتك بالقراءة والتخطيط والكتابة والتأمل والتفكير. الجانب الاجتماعي: الأسرة والأصدقاء، ما أبهاها من لحظات أن تقضيها معهم! فالتواصل يحقق الاسترخاء والتوافق التام مع الآخرين.
أيها القارئ المميز: التخطيط للعمل دون تخطيط للراحة يعني أنك تخطط للفشل!
1- الراحة تتعلق بالكيف لا بالكم: إذا كنت تحدد ساعات معينة للراحة فأرجوك لا تفعل! فأنت بهذا تصيب عقلك بالملل والإحباط عند مراقبة الوقت بهذه الطريقة. يفضل أن تستمتع بالراحة حتى تشعر بالاكتفاء وتتأكد أن ذهنك مستعد للعودة من جديد إلى العمل.
2- الراحة اليومية: كما أن الجهد والعمل يوميان فالراحة أيضا يجب أن تكون يومية، ومجزأة على مدار اليوم، فبعد كل 52 دقيقة من العمل وكل 25 دقيقة من القراءة والتعلم احصل على فترة كافية من الاسترخاء والمرح، ثم عد من جديد إلى المهام التي كنت فيها.
3- الراحة الأسبوعية: خصص يوما أو يومين في الأسبوع لا تفعل فيهما شيئا!
مما يذكر عن مؤسس الشركة العالمية بيل غيتس أنه كان يخصص أياما للجلوس والتفكير لا تتعلق بالعمل.
4- التخطيط للراحة: التخطيط لا يشمل فقط تخصيص أيام في الأسبوع للاسترخاء، بل كذلك الأنشطة التي قد تمارسها في وقت راحتك. تقترح المؤلفة الأمريكية Laura Vanderkam وضع قائمة 100 حلم تعمل على تحقيقها في الإجازات، واسع أن تكون أحلاما ممتعة غير شاقة كالسياحة وتجربة أطعمة جديدة والمشي مع من تحب من الرفاق.
5- اشحذ همتك: يقترح ريادي الأعمال ستيفن كوفي أن توازن في الأنشطة التي تتخذها كراحة وملاذ للاسترخاء بين الجوانب التالية:
الجانب البدني: بممارسة الرياضة وأخذ قسط كاف من النوم والغذاء السليم. الجانب الروحي: أن تقود يومك بالتأمل والصلاة والدعاء. نقل عن القائد العظيم مارتن لوثر أنه قال 'لدي الكثير لإنجازه اليوم، لذا سأحتاج إلى قضاء ساعة أخرى على ركبتي'، فكانت الصلاة مصدره للإنجاز والعمل.
الجانب العقلي: أن تملأ وقتك بالقراءة والتخطيط والكتابة والتأمل والتفكير. الجانب الاجتماعي: الأسرة والأصدقاء، ما أبهاها من لحظات أن تقضيها معهم! فالتواصل يحقق الاسترخاء والتوافق التام مع الآخرين.
أيها القارئ المميز: التخطيط للعمل دون تخطيط للراحة يعني أنك تخطط للفشل!