القدرة والكفاءة في مواجهة الأزمة
السبت / 16 / رمضان / 1441 هـ - 21:30 - السبت 9 مايو 2020 21:30
• وسط كل مخاوف وقلق البشر من جائحة فيروس «كورونا»، لا شيء يطمئن المجتمع السعودي ويريحه من تلك المخاوف، أكثر من تعامل وزارة الصحة السعودية إعلاميا وصحيا مع هذا الملف بشفافية ووضوح وسرعة، عملا بتوجيهات ودعم القيادة السعودية الحكيمة والقوية.
• بلادنا تعاملت مع الأزمة باحترافية عالية، وأثبتت للعالم أنها قوية، وأن أولى أولوياتها صحة المواطن وسلامة الوطن، ونجحت في ذلك باقتدار بشهادة الكل محليا وعالميا.
• قرارات كثيرة وإجراءات عديدة اتخذتها الحكومة السعودية، كانت فيها الحكمة سيدة الموقف، ولا زالت الدولة مستمرة في تدابيرها وإجراءاتها مع استمرار الجائحة عالميا.
• لم يشعر المواطن السعودي بكثير من الآثار الاقتصادية التي سببتها أزمة «كورونا»، لأن السعودية تعمل بإخلاص وتفان من أجل المواطن والوطن.
• خسائر أزمة «كورونا» كبيرة على كل دول العالم، إلا أن السعودية بقيت قوية ولم تؤثر عليها الخسائر، لأنها باختصار تقدم مصلحة المواطن والوطن على كل شيء، ولا تفكر في الخسائر مقابل حياة البشر على أرضها مواطنا ومقيما.
• الحكومة السعودية تعمل بكل وزاراتها لمواجهة الجائحة وآثارها، وحققت نجاحات في التصدي للأزمة ولا زالت تعمل على ذلك، وستتجاوز الأزمة بعزيمتها وقوتها ومساندة شعبها الوفي.
• وزارات الصحة والداخلية والتجارة، كانت رأس الحربة في المواجهة، ونجحت في ذلك، والميدان يشهد لها باحترافية الأداء وسرعة اتخاذ القرارات والإجراءات الاحترازية.
• أكثر الوزارات مواجهة للجائحة هي وزارة الصحة، لأنها أزمة صحية في المقام الأول، وكثير من قرارات الوزارات الأخرى مبني على دراسات وتقديرات وخطط المواجهة المقدمة من وزارة الصحة، لذلك الحمل الكبير يقع على عاتقها، وقد كانت على قدر المسؤولية وقامت بالواجب كما يجب.
• وزارة الصحة أثبتت أنها على كفاءة عالية بالدعم الكبير من القيادة السعودية التي لا تألو جهدا من أجل الإنسان وصحته وسلامته.
• أزمة «كورونا» امتدت طويلا وربما تمتد أطول، ومع ذلك لا زالت وزارة الصحة تمارس دورها بالقوة والكفاءة نفسهما، منذ بداية الأزمة حين كانت حالات الإصابة قليلة جدا، حتى اليوم وحالات الإصابة تجاوزت الـ 35 ألفا وبتزايد يومي يتجاوز الألف حالة يوميا منذ أيام عدة، سيطرت على الوضع، قبل تفاقم الأزمة كما حدث في كثير من دول العالم، ودورها لم يتوقف عند علاج المصابين أو عزلهم، بل كانت سباقة في التقصي والبحث عن أماكن انتشار الفيروس بإجراءات المسح النشط، وإقامة نقاط الفرز الصحي على مداخل المدن، فكان لذلك دور كبير في تحقيق أرقام قياسية متدنية في الإصابات والوفيات عالميا، كما ذكر ذلك وزير الصحة توفيق الربيعة صاحب الحضور المطمئن للشعب في كل ظهور إعلامي له بالمعلومة الدقيقة والوضوح التام والهدوء المطمئن.
• في آخر كلمة لوزير الصحة توفيق الربيعة ختم حديثه بعبارة صادقة قال فيها «اطمئنوا أنتم في المملكة العربية السعودية تحت ظل قيادة وضعت صحة الإنسان أولا».
• في السعودية كل شيء يدار بوضوح وشفافية وبالأرقام، فكل يوم تعلن أرقام الإصابات بالتفصيل، في مؤتمر صحفي يومي، وتضاف لها نتائج الإجراءات التي اتخذتها بقية الوزارات في المواجهة والخدمات المقدمة، ونتائج تلك الإجراءات والخدمات، أرقام كل يوم تتزايد ويتزايد معها الفخر بوطنٍ قوي.
fwz14@
• بلادنا تعاملت مع الأزمة باحترافية عالية، وأثبتت للعالم أنها قوية، وأن أولى أولوياتها صحة المواطن وسلامة الوطن، ونجحت في ذلك باقتدار بشهادة الكل محليا وعالميا.
• قرارات كثيرة وإجراءات عديدة اتخذتها الحكومة السعودية، كانت فيها الحكمة سيدة الموقف، ولا زالت الدولة مستمرة في تدابيرها وإجراءاتها مع استمرار الجائحة عالميا.
• لم يشعر المواطن السعودي بكثير من الآثار الاقتصادية التي سببتها أزمة «كورونا»، لأن السعودية تعمل بإخلاص وتفان من أجل المواطن والوطن.
• خسائر أزمة «كورونا» كبيرة على كل دول العالم، إلا أن السعودية بقيت قوية ولم تؤثر عليها الخسائر، لأنها باختصار تقدم مصلحة المواطن والوطن على كل شيء، ولا تفكر في الخسائر مقابل حياة البشر على أرضها مواطنا ومقيما.
• الحكومة السعودية تعمل بكل وزاراتها لمواجهة الجائحة وآثارها، وحققت نجاحات في التصدي للأزمة ولا زالت تعمل على ذلك، وستتجاوز الأزمة بعزيمتها وقوتها ومساندة شعبها الوفي.
• وزارات الصحة والداخلية والتجارة، كانت رأس الحربة في المواجهة، ونجحت في ذلك، والميدان يشهد لها باحترافية الأداء وسرعة اتخاذ القرارات والإجراءات الاحترازية.
• أكثر الوزارات مواجهة للجائحة هي وزارة الصحة، لأنها أزمة صحية في المقام الأول، وكثير من قرارات الوزارات الأخرى مبني على دراسات وتقديرات وخطط المواجهة المقدمة من وزارة الصحة، لذلك الحمل الكبير يقع على عاتقها، وقد كانت على قدر المسؤولية وقامت بالواجب كما يجب.
• وزارة الصحة أثبتت أنها على كفاءة عالية بالدعم الكبير من القيادة السعودية التي لا تألو جهدا من أجل الإنسان وصحته وسلامته.
• أزمة «كورونا» امتدت طويلا وربما تمتد أطول، ومع ذلك لا زالت وزارة الصحة تمارس دورها بالقوة والكفاءة نفسهما، منذ بداية الأزمة حين كانت حالات الإصابة قليلة جدا، حتى اليوم وحالات الإصابة تجاوزت الـ 35 ألفا وبتزايد يومي يتجاوز الألف حالة يوميا منذ أيام عدة، سيطرت على الوضع، قبل تفاقم الأزمة كما حدث في كثير من دول العالم، ودورها لم يتوقف عند علاج المصابين أو عزلهم، بل كانت سباقة في التقصي والبحث عن أماكن انتشار الفيروس بإجراءات المسح النشط، وإقامة نقاط الفرز الصحي على مداخل المدن، فكان لذلك دور كبير في تحقيق أرقام قياسية متدنية في الإصابات والوفيات عالميا، كما ذكر ذلك وزير الصحة توفيق الربيعة صاحب الحضور المطمئن للشعب في كل ظهور إعلامي له بالمعلومة الدقيقة والوضوح التام والهدوء المطمئن.
• في آخر كلمة لوزير الصحة توفيق الربيعة ختم حديثه بعبارة صادقة قال فيها «اطمئنوا أنتم في المملكة العربية السعودية تحت ظل قيادة وضعت صحة الإنسان أولا».
• في السعودية كل شيء يدار بوضوح وشفافية وبالأرقام، فكل يوم تعلن أرقام الإصابات بالتفصيل، في مؤتمر صحفي يومي، وتضاف لها نتائج الإجراءات التي اتخذتها بقية الوزارات في المواجهة والخدمات المقدمة، ونتائج تلك الإجراءات والخدمات، أرقام كل يوم تتزايد ويتزايد معها الفخر بوطنٍ قوي.
fwz14@