المسيرة تحقق الإنجاز
الأربعاء / 24 / رمضان / 1437 هـ - 02:00 - الأربعاء 29 يونيو 2016 02:00
بشار عبدالعزيز يحمل الهوية الإيجابية بجينات ثقافية موروثة وDNA ترفيهي لشفرة المعلومات الحضارية ما بين السعودية واليابان، هو الابن البار للخيرية الإنسانية الذي تهجى من أمه الأذان الروحي وكتب بوحي أبيه تكبيرة الإحسان فتقوم صلاحه حتى نشأ على الخير وبادر له.
في ميديا (سناب شات) «bashtokyo» «وحشتونا وكشتونا» هو الباسبورت اللغوي لهجائه العفوي الذي يبث فيه سياسة معيشته في اليابان بذكر أهم المزايا والعيوب فيباشر من خلاله جمهوره بفقرة (النقنقة اللغوية) بعض المفردات اليابانية.
عاصر العقد الأول من عمره في «أرض الشمس المشرقة» بلاد الابتكار والإبداع، استوطن لغة (نيوهونجو)، ومنح حديثه بعد أمومته للبلاغة السعودية، أبوية تلك الحضارة.
سلفا درس في كلية السياحة والفندقة في جنوب المملكة والعلوم السياسية والعلاقات الدولية في اليابان
حاضرا مؤسس وصاحب شركة (seven bridge company) جسر التواصل التطويري المعرفي الخليجي الياباني في اليابان ومقدم برامج مختلفة في التلفزيون الياباني.
مأذون الثقافة اليابانية السعودية لشرعية التطوير هو مولود الشغف وسفير التحسين الاجتماعي لنسل الطموح الإنساني، نقل من خلاله الثقافة والحضارة السعودية والعربية، قرن إلهامه الإنساني والمعرفي بإحسان الشقيري أفضل مذيع إلهامي فاخر فشارك بجانبه في الجزء التاسع من برنامج خواطر، وما زال همزة وصل المحاكاة العربية السعودية (اليابانية).
هو إعلامي مهتم في الاستنساخ التطويري يرتل المعروف في كل اتجاهات الخير فيسعى اجتهاده الطموح لخلق بيئة عمل سعودية وعربية ولودة للإنجاز، تتكاثر بداخله الكثير من الرؤى والأحلام الإنسانية فيصلها.. السمعة الدينية البيضاء والنهضة الاجتماعية للحضارة السعودية والعربية.
ولأنه طموح شاب عصامي الأمنيات يستحدث الإنجاز فهو ما زال يدعم ذاته بذاته حتى يكبر جسد نجاحه فجل اهتمامه طاقة نفع يستمدها من عناصر الشغف، كان واجبا على كل فرد يتعرف عليه أن يذيعه افتخارا حتى نحيي بداخله العطاء تكريما له وتشجيعا لكل فرد يحمل على عاتقه مسؤولية تطوير الفرد والمجتمع.