رعب في أوروبا وإصابة 4 وزراء بوركينيين
السبت / 26 / رجب / 1441 هـ - 21:00 - السبت 21 مارس 2020 21:00
فيما تزايد الرعب في أوروبا وأمريكا مع تراجع نسبة الإصابة في الصين وكوريا الجنوبية، أعلنت بوركينافاسو عن إصابة 4 وزراء بفيروس كورونا المستجد، رغم ما أذيع عن انحصار المرض في قارة أفريقيا.
وأصيب وزير المناجم والمحاجر في بوركينافاسو بعد أيام من إصابة عضو برلماني. وذكرت وكالة «بلومبيرج» للأنباء أن أعراض الإصابة ظهرت على الوزير أومارو إيدانى بعد عودته من مؤتمر عقد فى تورنتو بكندا، وأشارت إلى إصابة وزراء الخارجية ألفا بارى، وإدارة الأراضي سيميون ساوادوجو، والتعليم ستالنيسلاس إوارو، بالفيروس القاتل.
وفي تطور مهم، أعلنت الصين أمس عدم تسجيل أي حالات إصابة جديدة داخل الصين، مع تسجيل 41 إصابة جديدة لأشخاص عادوا إلى الصين من الخارج، وتوقف العدد عند 81,008 إصابات، توفي منهم 3255 شخصا وتم شفاء 71,740 مصابا.
في المقابل، ازداد الرعب في إيطاليا، وقال وزير الصحة روبرتو سبيرنزا في بيان إننا «يجب أن نبذل حتى المزيد من أجل الحد من العدوى. ضمان تحقيق تباعد اجتماعي فعال هو المهم»، وارتفعت حالات الوفاة في إيطاليا إلى رقم قياسي في يوم واحد بعد وصولها إلى 637 وفاة، ليزيد الإجمالي عن 4 آلاف، ويقترب المصابون من 50 ألفا.
وعربيا، أظهر الأردن المزيد من الحزم تجاه حظر التجوال، وأعلن عن القبض على كل من يخرج للشارع، مشيرا إلى القبض على 31 مخالفا، ومواصلة انتشار الدوريات ونقاط الغلق بمختلف مناطق المملكة، مؤكدا أنه لن يتم التهاون مع إنفاذ أمر حظر التجوال، وسيتم ضبط كل من يخالفه واتخاذ الإجراء القانوني بحقه، مهيبا بالجميع الالتزام وعدم الخروج من المنزل تحت أي ظرف كان.
وعلى صعيد مختلف، سافر الرئيس الأنجولي جواو لورينكو إلى ويندهوك، عاصمة ناميبيا، لحضور مراسم تنصيب الرئيس الناميبي حاج جينجوب لولاية ثانية، رغم بدء تعليق بلاده جميع رحلات الطيران، لمدة 15 يوما، بسبب وباء كورونا المستجد.
وأصيب وزير المناجم والمحاجر في بوركينافاسو بعد أيام من إصابة عضو برلماني. وذكرت وكالة «بلومبيرج» للأنباء أن أعراض الإصابة ظهرت على الوزير أومارو إيدانى بعد عودته من مؤتمر عقد فى تورنتو بكندا، وأشارت إلى إصابة وزراء الخارجية ألفا بارى، وإدارة الأراضي سيميون ساوادوجو، والتعليم ستالنيسلاس إوارو، بالفيروس القاتل.
وفي تطور مهم، أعلنت الصين أمس عدم تسجيل أي حالات إصابة جديدة داخل الصين، مع تسجيل 41 إصابة جديدة لأشخاص عادوا إلى الصين من الخارج، وتوقف العدد عند 81,008 إصابات، توفي منهم 3255 شخصا وتم شفاء 71,740 مصابا.
في المقابل، ازداد الرعب في إيطاليا، وقال وزير الصحة روبرتو سبيرنزا في بيان إننا «يجب أن نبذل حتى المزيد من أجل الحد من العدوى. ضمان تحقيق تباعد اجتماعي فعال هو المهم»، وارتفعت حالات الوفاة في إيطاليا إلى رقم قياسي في يوم واحد بعد وصولها إلى 637 وفاة، ليزيد الإجمالي عن 4 آلاف، ويقترب المصابون من 50 ألفا.
وعربيا، أظهر الأردن المزيد من الحزم تجاه حظر التجوال، وأعلن عن القبض على كل من يخرج للشارع، مشيرا إلى القبض على 31 مخالفا، ومواصلة انتشار الدوريات ونقاط الغلق بمختلف مناطق المملكة، مؤكدا أنه لن يتم التهاون مع إنفاذ أمر حظر التجوال، وسيتم ضبط كل من يخالفه واتخاذ الإجراء القانوني بحقه، مهيبا بالجميع الالتزام وعدم الخروج من المنزل تحت أي ظرف كان.
وعلى صعيد مختلف، سافر الرئيس الأنجولي جواو لورينكو إلى ويندهوك، عاصمة ناميبيا، لحضور مراسم تنصيب الرئيس الناميبي حاج جينجوب لولاية ثانية، رغم بدء تعليق بلاده جميع رحلات الطيران، لمدة 15 يوما، بسبب وباء كورونا المستجد.