"تواصل المرأة العشرين" تبدأ حواراتها من الرياض
الخميس / 12 / جمادى الآخرة / 1441 هـ - 19:15 - الخميس 6 فبراير 2020 19:15
خصصت مجموعة العشرين 8 مجموعات للتواصل، تعمل على وضع وجهات النظر المختلفة بشأن التحديات المالية والاجتماعية والاقتصادية على طاولة مباحثات قمة العشرين، ومنها مجموعة «تواصل المرأة العشرين» التي ترأسها جمعية النهضة، وعقدت أولى جلساتها في العاصمة السعودية الرياض، تحت عنوان «سلسلة الحوارات الوطنية حول المرأة السعودية»، فيما استضافت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن جلسات المجموعة أمس الأول.
وركزت جلسات الحوار على أوليات المرأة وتمكينها اقتصاديا، ومن ثم الإسهام في خلق السياسات التي من شأنها التأثير على الشمول المالي والتقني والشمول في سوق العمل ومشاركة المرأة في ريادة الأعمال. وكانت مديرة جامعة الأميرة نورة، الدكتورة إيناس العيسى، قدمت في افتتاحية الجلسات الحوارية عرضا مرئيا تحت عنوان «جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن صرح التمكين»، استعرضت خلاله أهم القرارات التي صبت في تسريع تمكين السعوديات، مشيرة إلى توجهات الجامعة الداعمة للمرأة من خلال دراسات وأبحاث وتشريعات مرصد المرأة، وماجستير دراسات المرأة، بالإضافة إلى إنشاء مركز لتأهيل ودعم القيادات النسائية.
وواصلت مديرة الجامعة استعراض المرتكزات الداعمة للمرأة السعودية وإنجازاتها بتخصيص الجامعة جائزة سنوية باسم «الأميرة نورة للتميز النسائي» في عدد من المجالات، وافتتحت متحفا لتوثيق إسهامات المرأة قديما وحديثا.
وأكدت العيسى أن الجامعة تولي اهتماما بمستقبل المرأة، إيمانا بدورها المهم في تحقيق أهداف رؤية 2030 من خلال التركيز على عدد من القطاعات الواعدة، كقطاع تقنية المعلومات وريادة الأعمال ونقل المعرفة.
واشتمل اللقاء على ثلاث جلسات حوارية، وهي: الوضع الراهن للمرأة السعودية في إطار مجالات اهتمام مجموعة تواصل المرأة: الشمول في سوق العمل والشمول التقني. والجلسة الثانية بعنوان الوضع الراهن للمرأة السعودية في إطار مجالات اهتمام مجموعة تواصل المرأة: الشمول المالي وريادة الأعمال. والجلسة الثالثة بعنوان آليات الرصد والمتابعة.
يشار إلى أن قمة العشرين هي اجتماع عالمي لقادة 19 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وهي أكبر تجمع لاقتصاديات العالم تحت مظلة واحدة. وتأسست G20 عام 1999 لمناقشة السياسات المتعلقة بتعزيز الاستقرار المالي الدولي، وتشكل دولها ثلثي سكان العالم، وتضم 85% من حجم الاقتصاد العالمي، و75% من التجارة العالمية وأكثر من 90% من الناتج العالمي الخام.
وتضم مجموعة العشرين الدول ذات الاقتصادات المتقدمة والناشئة الرئيسة: الأرجنتين، أستراليا، البرازيل، كندا، الصين، فرنسا، ألمانيا، الهند، إندونيسيا، إيطاليا، اليابان، كوريا، المكسيك، روسيا، السعودية، جنوب أفريقيا، تركيا، الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
في المقابل ظهرت على فترات مختلفة مجموعات تواصل مشاركة في صناعة القرار، وتغطي أكثر من محور، من بينها «مجموعة تواصل المرأة العشرين» التي بدأت عام 2015م لتحقيق عدد من الأهداف، أبرزها خفض الفجوة بين الجنسين في العمل بنسبة 25 % بحلول 2025م، وزيادة تمكين المرأة.
وركزت جلسات الحوار على أوليات المرأة وتمكينها اقتصاديا، ومن ثم الإسهام في خلق السياسات التي من شأنها التأثير على الشمول المالي والتقني والشمول في سوق العمل ومشاركة المرأة في ريادة الأعمال. وكانت مديرة جامعة الأميرة نورة، الدكتورة إيناس العيسى، قدمت في افتتاحية الجلسات الحوارية عرضا مرئيا تحت عنوان «جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن صرح التمكين»، استعرضت خلاله أهم القرارات التي صبت في تسريع تمكين السعوديات، مشيرة إلى توجهات الجامعة الداعمة للمرأة من خلال دراسات وأبحاث وتشريعات مرصد المرأة، وماجستير دراسات المرأة، بالإضافة إلى إنشاء مركز لتأهيل ودعم القيادات النسائية.
وواصلت مديرة الجامعة استعراض المرتكزات الداعمة للمرأة السعودية وإنجازاتها بتخصيص الجامعة جائزة سنوية باسم «الأميرة نورة للتميز النسائي» في عدد من المجالات، وافتتحت متحفا لتوثيق إسهامات المرأة قديما وحديثا.
وأكدت العيسى أن الجامعة تولي اهتماما بمستقبل المرأة، إيمانا بدورها المهم في تحقيق أهداف رؤية 2030 من خلال التركيز على عدد من القطاعات الواعدة، كقطاع تقنية المعلومات وريادة الأعمال ونقل المعرفة.
واشتمل اللقاء على ثلاث جلسات حوارية، وهي: الوضع الراهن للمرأة السعودية في إطار مجالات اهتمام مجموعة تواصل المرأة: الشمول في سوق العمل والشمول التقني. والجلسة الثانية بعنوان الوضع الراهن للمرأة السعودية في إطار مجالات اهتمام مجموعة تواصل المرأة: الشمول المالي وريادة الأعمال. والجلسة الثالثة بعنوان آليات الرصد والمتابعة.
يشار إلى أن قمة العشرين هي اجتماع عالمي لقادة 19 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وهي أكبر تجمع لاقتصاديات العالم تحت مظلة واحدة. وتأسست G20 عام 1999 لمناقشة السياسات المتعلقة بتعزيز الاستقرار المالي الدولي، وتشكل دولها ثلثي سكان العالم، وتضم 85% من حجم الاقتصاد العالمي، و75% من التجارة العالمية وأكثر من 90% من الناتج العالمي الخام.
وتضم مجموعة العشرين الدول ذات الاقتصادات المتقدمة والناشئة الرئيسة: الأرجنتين، أستراليا، البرازيل، كندا، الصين، فرنسا، ألمانيا، الهند، إندونيسيا، إيطاليا، اليابان، كوريا، المكسيك، روسيا، السعودية، جنوب أفريقيا، تركيا، الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
في المقابل ظهرت على فترات مختلفة مجموعات تواصل مشاركة في صناعة القرار، وتغطي أكثر من محور، من بينها «مجموعة تواصل المرأة العشرين» التي بدأت عام 2015م لتحقيق عدد من الأهداف، أبرزها خفض الفجوة بين الجنسين في العمل بنسبة 25 % بحلول 2025م، وزيادة تمكين المرأة.