الجمعية السعودية لطب الأعصاب تحدد 10 أسباب للشقيقة
الأربعاء / 11 / جمادى الآخرة / 1441 هـ - 19:30 - الأربعاء 5 فبراير 2020 19:30
أشارت الحملة التوعوية السنوية التي تنفذها الجمعية السعودية لطب الأعصاب «لنتحرك ضد الصداع النصفي»، التي انطلقت فبراير الحالي، إلى أن «الشوكولاته والسكريات التقليدية»، تعد من المحفزات الغذائية التقليدية لهجمات داء «الشقيقة»، بخلاف الشوكولاته الداكنة المفيدة عموما للصداع ولا تثيره.
وعدد القائمون المحفزات الجوهرية «للصداع النصفي»، ومنها الأشخاص الذين يستهلكون يوميا 240 ملجم من الكافيين، فإن الخطر النسبي للتسبب بالداء كان 3 إلى 1 مقارنة بالممتنعين عن تناوله، لكن أهم ما لفتت له المواد الوقائية التعليمية لحملة «لنتحرك ضد الصداع النصفي»، هو التركيز على الأجبان، والتي كثيرا ما يشتبه بها كمحفز لنوبات الصداع النصفي، لاحتوائها على عدد من الأمينات الحيوية المثيرة للصداع.
ويعد الامتناع عن شرب كمية كافية من السوائل يوميا، أو ما يعرف بـالجفاف أحد أهم المحفزات التي تعرض الأشخاص المقلين فيها لهجمات «الصداع»، كما أظهر عدد من الدراسات أن العلاج بـالهرمونات البديلة مرتبط بـالصداع النصفي، حيث تستخدم سابقا لعلاج أعراض ما بعد سن اليأس وحماية الصحة على المدى الطويل.
وتم الإبلاغ عن القلق والتوتر كمحفزات لـ»الصداع المرضي» بنسبة 50% من المرضى، والقلق بنسبة 44%، والشعور بالاكتئاب بنسبة 27%، كما يلعب الإجهاد علاقة تقدمية لهجمات هذا الداء في 50% إلى 70% من المرضى الإناث.
ويعد تجنب الوجبات غير المنتظمة وفترات الجوع الطويلة عنصرا رئيسا في تعديل نمط الحياة في الصداع النصفي، وتتراوح نسبة المرضى الذين يعطون الجوع كمحفز للصداع ما بين 30% إلى 75%.
محفزات الشقيقة
وعدد القائمون المحفزات الجوهرية «للصداع النصفي»، ومنها الأشخاص الذين يستهلكون يوميا 240 ملجم من الكافيين، فإن الخطر النسبي للتسبب بالداء كان 3 إلى 1 مقارنة بالممتنعين عن تناوله، لكن أهم ما لفتت له المواد الوقائية التعليمية لحملة «لنتحرك ضد الصداع النصفي»، هو التركيز على الأجبان، والتي كثيرا ما يشتبه بها كمحفز لنوبات الصداع النصفي، لاحتوائها على عدد من الأمينات الحيوية المثيرة للصداع.
ويعد الامتناع عن شرب كمية كافية من السوائل يوميا، أو ما يعرف بـالجفاف أحد أهم المحفزات التي تعرض الأشخاص المقلين فيها لهجمات «الصداع»، كما أظهر عدد من الدراسات أن العلاج بـالهرمونات البديلة مرتبط بـالصداع النصفي، حيث تستخدم سابقا لعلاج أعراض ما بعد سن اليأس وحماية الصحة على المدى الطويل.
وتم الإبلاغ عن القلق والتوتر كمحفزات لـ»الصداع المرضي» بنسبة 50% من المرضى، والقلق بنسبة 44%، والشعور بالاكتئاب بنسبة 27%، كما يلعب الإجهاد علاقة تقدمية لهجمات هذا الداء في 50% إلى 70% من المرضى الإناث.
ويعد تجنب الوجبات غير المنتظمة وفترات الجوع الطويلة عنصرا رئيسا في تعديل نمط الحياة في الصداع النصفي، وتتراوح نسبة المرضى الذين يعطون الجوع كمحفز للصداع ما بين 30% إلى 75%.
محفزات الشقيقة
- التغيرات الهرمونية لدى النساء
- الحمل أو انقطاع الطمث
- بعض أدوية موسعات الأوعية الدموية أو الهرمونية
- بعض الأطعمة المالحة والمصنعة
- الصيام
- المشروبات عالية الكافيين أو الانقطاع عن الكافيين لمن اعتاد تناوله باستمرار
- الضغوط العصبية والإجهاد
- الأضواء الساطعة أو الأصوات العالية أو الروائح القوية
- اضطرابات النوم
- المجهود البدني القوي
- الضغط الجوي