موضوعات الخاصة

القائمة السوداء للنظام الإيراني

دعم الإرهاب وانتهاك حقوق الإنسان وتطوير الصواريخ الباليستية وراء الملاحقة الأمريكية 15 عاما من العقوبات المتواصلة تشل حركة نظام الملالي وتمنع أعضاءه من السفر 9 من أتباع خامنئي على قائمة الإرهاب بالتزامن مع مرور 40 عاما على اقتحام السفارة الأمريكية المرشد الأعلى دخل القائمة مع 9 من رجاله وظريف تحول إلى «غير مرغوب فيه» البداية بالمنشآت النووية والنهاية مع مصنعي الصلب والألمنيوم والنحاس والحديد

أصبح المرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي ممنوعا من السفر، ووزير الخارجية محمد جواد ظريف غير مرغوب فيه، ودخل قادة الحرس الثوري القائمة السوداء للإرهاب، والتي باتت تضم مئات الأشخاص والكيانات في طهران.

منذ عام 2005 والولايات المتحدة الأمريكية تلاحق الأفراد والشركات والمنظمات الإيرانية، لتورطهم في دعم ونشر الإرهاب حول العالم، والضلوع في أنشطة نووية مشبوهة، والعمل على تطوير برنامج صواريخ باليستية يلحق الضرر بالمنطقة،

ويتسبب في المزيد من القتل والدمار والتوتر المستمر، ناهيك عن الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان، وعمليات القمع والاعتقال التي يرتكبها النظام ضد شعبه بشكل متواصل.

«مكة» تتبعت الخط الزمني للعقوبات الأمريكية الذي بدأ منذ 15 عاما، وتعاقب عليه 3 رؤساء، واكتشفت أن الإدارة الحالية برئاسة دونالد ترمب فازت بنصيب الأسد في سباق العقوبات الأمريكية على إيران، حيث كانت أكثر العقوبات وأشدها خلال العامين الأخيرين، والتي طالت للمرة الأولى المرشد الأعلى علي خامنئي، ووزير الخارجية محمد جواد ظريف، وعددا كبيرا من قادة الحكومة الإيرانية وجنرالات الحرس الثوري.

2005


  • 3 مجموعات عسكرية تورطت في تطوير الصواريخ الباليستية الإيرانية، إضافة إلى منشأة نووية.




2006


  • شركتان ساهمتا في مساعدة منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.


  • مجموعتان في البناء والهندسة والتكنولوجيا دعمتا عملية تطوير الصواريخ الباليستية.




2007


  • بنك سبه الضالع في دعم الكيانات المرتبطة ببرنامج إيران النووي، ورئيس مجلس إدارة بنك الصباح.


  • 3 شركات قدمت دعما لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية.


  • منظمة الصناعات الدفاعية التي تسيطر عليها وزارة الدفاع الإيرانية، للمشاركة في برامج إيران النووي.


  • 4 مجمعات تساعد منظمة صناعة الطيران والفضاء والطاقة الذرية الإيرانية.


  • شخصان عملا مع شركات ساهمت في تطوير المياه الثقيلة.


  • 3 بنوك قدمت الدعم للبرنامج النووي، وشركة نفط و8 شركات تدعم للحرس الثوري، وفرع النخبة في الجيش الإيراني، ووزارة الدفاع، وفيلق القدس، و8 أفراد تابعين للحرس الثوري.




2008


  • 5 شركات و6 أفراد يعملون نيابة عن منظمة الصناعات الدفاعية الإيرانية.


  • 5 مراكز تساعد منظمة الطاقة الذرية الإيرانية.


  • 12 مجموعة شحن لمساهمتها في عمليات نقل البضائع العسكرية.


  • 6 شركات تدعم الحرس الثوري.


  • 3 بنوك تقدم خدمات مالية لوزارة الدفاع الإيرانية.




2009


  • 5 بنوك و5 شركات تسهل أعمال الحرس الثوري.


  • 6 شركات تقدم الدعم لبرنامج الطرد المركزي النووي.


  • بنك وفر الخدمات المالية لبرنامج إيران النووي.




2010


  • 4 جهات تعد ذراعا هندسيا للحرس الثوري.


  • 4 شركات شحن وسلاح الجو في الحرس الثوري الإيراني، وقيادة الصواريخ في الحرس، ومجموعة صناعة الصواريخ الدفاعية البحرية.


  • 5 أفراد يقدمون خدمات للحرس الثوري.


  • بنك بوست الذي يقدم الخدمات المالية لبنك صباح ويعمل نيابة عنه.


  • شركتان تعملان كمقاول للغاز والنفط.


  • منظمتان داعمتان للإرهاب «اللجنة الإيرانية لإعادة إعمار لبنان، وفرع جمعية الإمام الخميني للإغاثة بلبنان، و7 أشخاص يعملون بالمنظمتين».




2011


  • بنك رفح المرتبط بالحرس الثوري، والذي يدير شركة صناعة الطائرات.


  • أشخاص يشاركون عن قصد في أنشطة إرهابية بقطاعي الطاقة والبتروكيماويات.


  • مؤسسات مالية أجنبية تيسر المعاملات المالية للإرهاب.




2012


  • البنك المركزي الإيراني وجميع المؤسسات المالية الأخرى.


  • 4 كيانات انتهكت حقوق الإنسان «فيلق القدس، ووزارة الاستخبارات، وقوات إنفاذ القانون، وشركة داتاك تليكوم مزود خدمة الانترنت».


  • 20 شركة مرتبطة بالصناعات الالكترونية.




2013


  • إذاعة إيران وعاملون بها، وشرطة الانترنت، وهيئة تنظيم الاتصالات.


  • أفراد وشركات، يقدمون التأمين أو إعادة التأمين لشركة الناقلات.


  • 3 بنوك لها علاقة بالحرس الثوري.


  • شركة الفداء العالمية للتجارة العامة، والهلال للصرافة.


  • أصغر مير حجازي نائب أمن المرشد الأعلى، وشركة أوفوغ صابرين للتطوير الهندسي.


  • عقوبات على الريال الإيراني.


  • شبكة مالية دولية تتكون من 37 شركة إيرانية ودولية أخرى.




2014


  • شركات وجهات ووزارات وأفراد لهم علاقة بمعاهد وأبحاث من أجل أسلحة الدمار الشامل.




2015


  • أفراد سهلوا نقل الأموال.


  • 7 جهات صناعية وشخصان، تعاونوا وسهلوا العمل للحرس الثوري.




2016


  • أعفيت إيران من العقوبات الأمريكية والأوروبية بسبب الاتفاقية النووية الشاملة.




2017


  • 13 فردا و12 كيانا لدعم برنامج الصواريخ الباليستية الإيرانية وفيلق القدس.


  • بحرينيان تربطهما صلات بإيران ودعما الإرهاب.


  • 11 كيانا وفردا بسبب نقل مواد حساسة إلى برنامج الصواريخ الباليستية.


  • 3 أفراد و4 كيانات، بما في ذلك شبكة مقرها الصين، لدعم برنامج الصواريخ الباليستية.


  • 18 كيانا وفردا يدعمون برنامج الصواريخ الباليستية.


  • 11 كيانا وفردا يدعمون فيلق القدس والشبكات المسؤولة عن الهجمات الالكترونية ضد أمريكا.


  • شبكة واسعة من الأفراد والكيانات ساعدت فيلق القدس في دعم الإرهاب.




2018


  • 5 كيانات مقرها إيران لعلاقاتها ببرنامج الصواريخ الباليستية.


  • رئيس القضاء الإيراني صادق أمولي لاريجاني مع 13 آخرين، فيما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان.


  • شبكة قرصنة إيرانية ضمت كيانا واحدا و10 أفراد بسبب سرقة الملكية الفكرية والبيانات.


  • 9 أفراد وكيانات، هربوا عملات لتمويل قوة القدس والحرس الثوري.


  • 4 أفراد وبنك واحد على نقلهم ملايين الدولارات إلى حزب الله، أحدهم كان فالي الله سيف محافظ البنك المركزي الإيراني.


  • تصنيف حزب الله وأمينه حسن نصر الله على قائمة الإرهاب.


  • شبكة تمويل حزب الله.


  • 5 إيرانيين لتقديمهم الخبرة الفنية المتعلقة بالصواريخ الباليستية ونقل الأسلحة للحوثيين.


  • 9 أفراد وكيانات، انتهكوا العقوبات، بينها شبكات المشتريات الموجودة في تركيا.


  • 3 كيانات إيرانية و6 أفراد بسبب ارتكابهم انتهاكات لحقوق الإنسان.


  • وكالة ماهان للسفر ومقرها ماليزيا.


  • كتائب الأشتر، وهي جماعة مدعومة من إيران تسعى لإثارة الفتنة في البحرين.


  • شركة My Aviation Company Limited التي تتخذ من تايلاند مقرا لها، بسبب عملها لصالح شركة ماهان إير أو بالنيابة عنها.


  • 20 شركة توفر الدعم المالي لقوة الباسيج.


  • إعادة فرض العقوبات التي تم رفعها في 2016 بموجب الاتفاق النووي، حيث لحقت 700 من الأفراد والكيانات والطائرات والسفن.


  • عرض مكافآت تصل إلى 5 ملايين دولار للحصول على معلومات عن أحد قادة حماس واثنين من قادة حزب الله اللبناني.


  • 4 أفراد تابعين لحزب الله يقومون بتنسيق أنشطة إرهابية في العراق.


  • 6 أفراد و3 كيانات لتوفير ملايين براميل النفط للنظام السوري.




2019


  • حركات النجباء، وهي ميليشيات تدعمها إيران في العراق، وزعيمها أكرم عباس الكابي.


  • 31 كيانا وشخصا إيرانيا على صلة بمنظمة الابتكار والبحث الدفاعي.


  • شبكة من الشركات الأمامية التي تهربت من العقوبات الأمريكية لتوفير الدعم للحرس الثوري ووزارة النقل والإمداد التابعة للقوات المسلحة، وخصصت وزارة الخزانة 25 شخصا وكيانا.


  • تصنيف الحرس الثوري (IRGC) كمنظمة إرهابية أجنبية اعتبارا من 15 أبريل.


  • أعلن وزير الخارجية مايك بومبيو وقفا عن تقديم إعفاءات من العقوبات إلى الدول التي تستورد النفط الإيراني.


  • تحديد قائمة جديدة بالإجراءات التي تخضع للعقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني.


  • قطاعات الحديد والصلب والألمنيوم والنحاس.


  • أكبر مجموعة قابضة للبتروكيماويات في إيران لدعم الحرس الثوري.


  • شركة موارد الجنوب العراقية للثروة بسبب تهريب أسلحة تقدر قيمتها بمئات الملايين من الدولارات إلى قوة القدس التابعة للحرس الثوري.


  • المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي و8 من كبار قادة الحرس الثوري.


  • 7 شركات و5 أفراد على صلة بشبكة مشتريات دولية، زودوا إيران بمواد حساسة لبرنامجها النووي، مقرهم في إيران وبلجيكا والصين.


  • وزير الخارجية محمد جواد ظريف، لتضليل المجتمع الدولي بالنيابة عن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.


  • شبكتان للمشتريات مرتبطتان بالنظام الإيراني ومنظماته العسكرية. وشمل التصنيف شخصين وشركات عدة متهمة بتقديم مواد بقيمة 10 ملايين دولار لبرنامج أسلحة الدمار الشامل في طهران.


  • 4 أفراد مسؤولين عن تحويل عشرات الملايين من الدولارات بين الحرس الثوري الإيراني وحركة حماس في غزة.


  • برنامج إيران الفضائي لدعم تطوير الصواريخ الباليستية.


  • ناقلة النفط الإيرانية أدريان داريا -1 التي اتهمت بنقل 2.1 مليون برميل من النفط الخام الإيراني إلى سوريا.


  • شبكة «النفط مقابل الإرهاب» المؤلفة من 25 كيانا وفردا و11 سفينة، لاتهامها بمساعدة الحرس الثوري الإيراني في تمويل عملياته الإرهابية.


  • البنك المركزي الإيراني والصندوق الوطني للتنمية في إيران وشركة اعتماد تجارات بارس.


  • 5 شركات صينية و6 مواطنين صينيين متهمين باستيراد النفط من إيران.


  • أدرجت وزارة الخزانة 9 أعضاء من الدائرة الداخلية للمرشد الأعلى علي خامنئي في القائمة السوداء، بالتزامن مع مرور 40 عاما على اقتحام السفارة الأمريكية في طهران.


  • وزير الاتصالات الإيراني محمد جهرومي، لدوره في الرقابة على الانترنت.




2020


  • 8 من كبار مسؤولي النظام الإيراني الذين طوروا أهداف النظام المزعزعة للاستقرار.


  • أكبر مصنعي الصلب والألمنيوم والنحاس والحديد في إيران.