خادم الحرمين يستقبل سفيري بريطانيا وإيطاليا بمناسبة انتهاء فترة عملهما
القيادة تعزي رئيسي مصر والصومال في ضحايا حادث بورسعيد وتفجير مقديشو
الاحد / 3 / جمادى الأولى / 1441 هـ - 20:30 - الاحد 29 ديسمبر 2019 20:30
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس سفير المملكة المتحدة سايمون كوليس، الذي ودع الملك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرا لبلاده لدى المملكة.
كما استقبل خادم الحرمين أمس سفير جمهورية إيطاليا لوكا فيراري، الذي ودع الملك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرا لبلاده لدى المملكة.
حضر الاستقبالين وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان.
إلى ذلك عزى خادم الحرمين الشريفين، رئيس جمهورية مصر عبدالفتاح السيسي، في ضحايا حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد.
وقال الملك في برقية عزاء «علمنا بنبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ نبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق باسمنا وشعب وحكومة المملكة أحر التعازي وأصدق المواساة، لنرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب جمهورية مصر العربية من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب».
كما عزى خادم الحرمين، رئيس جمهورية الصومال محمد عبدالله فرماجو في ضحايا التفجير الذي وقع بالعاصمة مقديشو.
وقال الملك في برقية عزاء «تلقينا ببالغ الألم والحزن نبأ التفجير الذي وقع في العاصمة مقديشو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي، لنشارككم ألم هذا المصاب، مؤكدين وقوف المملكة مع جمهورية الصومال الفيدرالية وشعبها الشقيق، ومعربين لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيق باسمنا وشعب وحكومة المملكة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، راجين للمصابين الشفاء العاجل، سائلين الله أن يجنب بلادكم وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، إنا لله وإنا إليه راجعون» .
فيما عزى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، الرئيس السيسي.
وقال في البرقية» تلقيت نبأ حادث السير الذي وقع في بورسعيد، وما خلفه من وفيات وإصابات، وأعرب لكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلا الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، إنه سميع مجيب».
كما عزى ولي العهد، رئيس الصومال، وقال في البرقية«علمت ببالغ الحزن بنبأ التفجير الذي وقع في العاصمة مقديشو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أدين وأستنكر هذا العمل الإجرامي الجبان لأبعث لكم ولشعب جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيق ولأسر المتوفين أحر التعازي والمواساة، سائلا المولى القدير أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».
كما استقبل خادم الحرمين أمس سفير جمهورية إيطاليا لوكا فيراري، الذي ودع الملك بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرا لبلاده لدى المملكة.
حضر الاستقبالين وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد العيبان.
إلى ذلك عزى خادم الحرمين الشريفين، رئيس جمهورية مصر عبدالفتاح السيسي، في ضحايا حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد.
وقال الملك في برقية عزاء «علمنا بنبأ حادث السير الذي وقع في محافظة بورسعيد، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ نبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية مصر العربية الشقيق باسمنا وشعب وحكومة المملكة أحر التعازي وأصدق المواساة، لنرجو المولى سبحانه وتعالى أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته ومغفرته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، ويحفظكم وشعب جمهورية مصر العربية من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب».
كما عزى خادم الحرمين، رئيس جمهورية الصومال محمد عبدالله فرماجو في ضحايا التفجير الذي وقع بالعاصمة مقديشو.
وقال الملك في برقية عزاء «تلقينا ببالغ الألم والحزن نبأ التفجير الذي وقع في العاصمة مقديشو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي، لنشارككم ألم هذا المصاب، مؤكدين وقوف المملكة مع جمهورية الصومال الفيدرالية وشعبها الشقيق، ومعربين لكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيق باسمنا وشعب وحكومة المملكة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، راجين للمصابين الشفاء العاجل، سائلين الله أن يجنب بلادكم وشعبها الشقيق كل سوء ومكروه، إنا لله وإنا إليه راجعون» .
فيما عزى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، الرئيس السيسي.
وقال في البرقية» تلقيت نبأ حادث السير الذي وقع في بورسعيد، وما خلفه من وفيات وإصابات، وأعرب لكم ولأسر المتوفين كافة عن بالغ التعازي وصادق المواساة، سائلا الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، إنه سميع مجيب».
كما عزى ولي العهد، رئيس الصومال، وقال في البرقية«علمت ببالغ الحزن بنبأ التفجير الذي وقع في العاصمة مقديشو، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أدين وأستنكر هذا العمل الإجرامي الجبان لأبعث لكم ولشعب جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيق ولأسر المتوفين أحر التعازي والمواساة، سائلا المولى القدير أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، إنه سميع مجيب».