"هيئة الاتصالات" تحقق شهادة الالتزام المؤسسي من المؤسسة الأوروبية للجودة (EFQM)
الأربعاء / 28 / ربيع الثاني / 1441 هـ - 19:15 - الأربعاء 25 ديسمبر 2019 19:15
حققت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات شهادة الالتزام بالتميز المؤسسي (C2E) من المستوى الثاني، وذلك وفقا لتقرير المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (EFQM)، كأول منظم للاتصالات وتقنية المعلومات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يحصل على هذه الشهادة.
وكشفت المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (EFQM) أن الهيئة قد حصلت على هذه الشهادة نظير وفائها بعدد من المعايير الاستراتيجية على صعيد رفع كفاءة الخدمات المقدمة للقطاعين الخاص والعام، لضمان تحقيق التميز في الأداء الحكومي، وإطلاقها مبادرات نوعية أسهمت في دعم التوجهات الاستراتيجية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بالسعودية، وفي تحقيق الاستدامة على صعيد تحسين إجراءات الأعمال وحوكمتها، وتمكين العمل المؤسسي بما يحقق مستهدفات التحول الرقمي.
وأوضح مدير عام التخطيط الاستراتيجي في هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس نايف بن عبدالحكيم ششة، أن الهيئة تسعى دائما إلى تحديث معايير الحوكمة في تعاملاتها الداخلية والخارجية كافة، بالتوائم مع الممارسات الدولية، لافتا إلى أن الهيئة دأبت على تفعيل التكامل مع الأطراف المعنية كافة، سعيا في تمكين التحول الرقمي، وهو ما سجلت المؤشرات العالمية تقدم السعودية فيه.
يذكر أن تقرير المنظمة الدولية أوضح أن التزام الهيئة بممارسات التميز المؤسسي وحصولها على الشهادة بالمستوى الأول والثاني لعامين على التوالي، يعد أحد العوامل الداعمة لتحقيق السعودية عددا من المراتب في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، أبرزها وصولها للمرتبة الثانية بين دول مجموعة العشرين في إجمالي النطاقات الترددية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات، والـ14 عالميا في متوسط سرعات الانترنت المتنقل، بالإضافة إلى تصنيف السعودية من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات ضمن الدول الأعلى نضجا في تنظيم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.
وكشفت المؤسسة الأوربية لإدارة الجودة (EFQM) أن الهيئة قد حصلت على هذه الشهادة نظير وفائها بعدد من المعايير الاستراتيجية على صعيد رفع كفاءة الخدمات المقدمة للقطاعين الخاص والعام، لضمان تحقيق التميز في الأداء الحكومي، وإطلاقها مبادرات نوعية أسهمت في دعم التوجهات الاستراتيجية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بالسعودية، وفي تحقيق الاستدامة على صعيد تحسين إجراءات الأعمال وحوكمتها، وتمكين العمل المؤسسي بما يحقق مستهدفات التحول الرقمي.
وأوضح مدير عام التخطيط الاستراتيجي في هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس نايف بن عبدالحكيم ششة، أن الهيئة تسعى دائما إلى تحديث معايير الحوكمة في تعاملاتها الداخلية والخارجية كافة، بالتوائم مع الممارسات الدولية، لافتا إلى أن الهيئة دأبت على تفعيل التكامل مع الأطراف المعنية كافة، سعيا في تمكين التحول الرقمي، وهو ما سجلت المؤشرات العالمية تقدم السعودية فيه.
يذكر أن تقرير المنظمة الدولية أوضح أن التزام الهيئة بممارسات التميز المؤسسي وحصولها على الشهادة بالمستوى الأول والثاني لعامين على التوالي، يعد أحد العوامل الداعمة لتحقيق السعودية عددا من المراتب في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، أبرزها وصولها للمرتبة الثانية بين دول مجموعة العشرين في إجمالي النطاقات الترددية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات، والـ14 عالميا في متوسط سرعات الانترنت المتنقل، بالإضافة إلى تصنيف السعودية من قبل الاتحاد الدولي للاتصالات ضمن الدول الأعلى نضجا في تنظيم قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.